طريقة عمل الثومية علي خطى المطاعم
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
الثومية هي واحدة من الصلصات الشهيرة في المطبخ العربي، والتي تُضفي نكهة مميزة ولذيذة على العديد من الأطباق، وتتميز الثومية بقوامها الكريمي وطعمها اللاذع الذي يجذب عشاق النكهات القوية.
تحظى هذه الصلصة بشعبية كبيرة في المطاعم والمنازل على حد سواء، وغالباً ما تُقدم مع المشويات والشاورما وغيرها من الأطعمة.
المكونات:
- 4 فصوص ثوم مهروسة
- 1 كوب زيت نباتي
- 1 بياض بيضة
- 2 ملعقة كبيرة عصير ليمون
- 1 ملعقة صغيرة ملح
- 1/4 كوب ماء بارد
طريقة التحضير
1. في الخلاط الكهربائي، نضع الثوم المهروس وبياض البيضة والملح وعصير الليمون ونخفق حتى يتجانس المزيج.
2. نبدأ بإضافة الزيت النباتي بشكل تدريجي (على شكل خيط رفيع) أثناء تشغيل الخلاط على سرعة منخفضة، حتى يتكثف المزيج ويصبح له قوام كريمي.
3. نضيف الماء البارد تدريجياً مع الاستمرار في الخفق حتى نحصل على القوام المطلوب.
4. نقدم الثومية فوراً أو نحتفظ بها في الثلاجة لحين التقديم.
تُعد الثومية إضافة رائعة لأي وجبة، حيث تضفي نكهة مميزة وفوائد صحية عديدة. جرب تحضيرها في المنزل وستحظى بطعم لا يُقاوم يشبه تماماً ما تتذوقه في المطاعم.
الثوم ليس مجرد مكون لذيذ يستخدم في الطهي، بل هو أيضًا مليء بالفوائد الصحية. إليك بعض فوائد الثوم:
1. مضاد للبكتيريا والفيروسات: يحتوي الثوم على مركبات كبريتية تعمل كمضادات حيوية طبيعية، مما يساعد في مكافحة العدوى.
2. تحسين صحة القلب: يمكن أن يساعد الثوم في خفض مستويات الكوليسترول وضغط الدم، مما يقلل من خطر الأمراض القلبية.
3. تعزيز الجهاز المناعي: يُعزز الثوم مناعة الجسم بفضل خصائصه المضادة للأكسدة والمضادة للبكتيريا.
4. مضاد للالتهابات: يحتوي الثوم على مركبات تساعد في تقليل الالتهابات في الجسم.
5. تحسين صحة الجهاز الهضمي: يساعد الثوم في تحفيز إفراز العصارات الهضمية، مما يعزز عملية الهضم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الثومية
إقرأ أيضاً:
مدرب المنتخب: تحسين الأداء الفني والتقني وتأهيل المواهب العُمانية
قال عبدالرحمن المقاتلي، مدرب المنتخب الوطني للسباحة: تتلخص أهمية المشاركة في البطولات الخليجية بشكل خاص والبطولات العربية بشكل عام أولا في تعزيز الروح الرياضية بين شباب دول الخليج والمنطقة العربية، هذا فضلا عن السعي إلى تحسين الأداء الفني والتقني للمواهب العُمانية وتأهيلها بالشكل الذي يمكّنها من تمثيل المنتخب الوطني بالمستوى الذي يليق بسمعة رياضة السباحة بسلطنة عمان، ناهيك عن أن هذه البطولات تسهم في توثيق العلاقات الأخوية بين مختلف الفئات العمرية وتتيح لهم الفرص الحقيقية لتبادل الخبرات بينهم.
وأضاف: أما فيما يتعلق بالنتائج المتوقعة للسبّاحين في هذه البطولة الخليجية فقد شرعنا في التحضير لهذه البطولة في مسقط ثم انخرط المنتخب في معسكر خارجي بمصر وذلك استكمالًا لمرحلة التحضيرات، وهدفنا من هذا المعسكر الخارجي هو سعينا الجاد إلى تحسين المستوى الفني للسبّاحين وتسجيل أرقام جديدة تُمكّنهم من التأهل والمشاركة في بطولات مقبلة، مشيرًا إلى أن تطوير الأداء الفني يُعد أولوية في هذه المرحلة، خاصة مع وجود فئة من الناشئين ضمن الفريق، وبلا شك أن المعسكرات التدريبية لها أهمية كبيرة في صقل السبّاحين في مختلف فئاتهم العمرية، والمعسكر الخارجي قد حقق الأهداف المنشودة منه خصوصا فيما يتعلق بالجوانب الفنية للسبّاحين.
وأكد مدرب المنتخب الوطني أن عملية اختيار اللاعبين في المعسكرات والبطولات خضعت لمعايير محددة تم إعدادها من قبل الخبير الفني، وتم اعتمادها من لجنة المنتخبات، ومشاركة أي سبّاح في البطولات أو المعسكرات تُعد فرصة ذهبية تمنحه تجربة جديدة تسهم في تحسين مستواه الفني، ونؤكد أنه لا توجد أي محاباة في آلية الاختيار، بل يتم الأمر بناءً على الجاهزية والمعايير الفنية المعتمدة.
وأشار المقاتلي إلى أن التحضيرات سارت وفق برنامج تدريبي مخصص لكل سبّاح بحسب اختصاصه، لافتًا إلى أن البطولة الخليجية ستكون بطولة عمومية مفتوحة، وهو ما يُشكّل فرصة ثمينة للاحتكاك بخبرات فنية متنوعة، وتحسين أرقام السبّاحين، وتوسيع نطاق خبراتهم التنافسية استعدادًا للاستحقاقات المستقبلية، ولا يخفى على الجميع أن مشاركة أي سبّاح في أي بطولة سواء محلية أو إقليمية هي بمثابة فرصة ذهبية يدخل فيها السبّاح تجربة جديدة تساعده على تحسين مستواه وأدائه الفني.
وختم عبدالرحمن المقاتلي، مدرب المنتخب الوطني للسباحة، حديثه بالقول: على المدى الطويل وبالتعاون مع الجهاز الفني للمنتخب سنبذل قصارى جهدنا لنتمكن من تحقيق مستويات فنية متقدمة تمكّن السبّاحين العمانيين من تحقيق نتائج إيجابية خلال المراحل المقبلة.