سلوك غير رياضي ودهس لزميلتها.. أزمة شهد سعيد تثير الجدل بعد ضمها لبعثة مصر للدراجات في أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
عادت أزمة شهد سعيد لاعبك منتخب مصر للظهور من جديد وذلك بسبب مشاركة اللاعبة في أولمبياد باريس 2024.
وباتت مشاركة اللاعبة محل انتقاد بعد أحداث بطولة الجمهورية بالسويس في شهر إبريل الماضي والتي دفعت فيها زميلتها جنة عليوة خلال المنافسات والتي احتلت فيها شهد الترتيب الرابع بينما كادت جنة أن تحصد البرونزية.
وعقب هذه الدفعة أصيبت جنة بكسور في الكتف والضلوع وفقدان مؤقت للذاكرة لتعاقب الاتحاد المصري بإيقاف لمدة عام لمدة سنة وغرامة 5 الاف جنيه، كما قامت أسرة جنة عليوة بمقاضاة اللاعبة جنائيا.
اجتماع لاتحاد الدراجاتوبعد هذه الأحداث سيجري اتحاد الدراجات اجتماع عاجل بعد قليل لحسم مصير اللاعبة من المشاركة في الأولمبياد.
عاجل.. سبب اعتذار إبراهيم عبد الجواد عن الظهور على أون تايم سبورتس نابولي يعلن تعاقده مع الظهير الأيسر لروماوأكد أن محمد وجيه عزام رئيس الاتحاد أنه سيراعي مصلحة مصر أولا، وأن جميع اللاعبات هم بمثابة بناته ولن يهدر حق أحد.
موقف اللاعبة من المشاركة في الأولمبيادالاتحاد المصري بالفعل ارسل اسم شهد بالفعل للمشاركة في أولمبياد باريس في سباقي الاسبرينت وكارين
وذلك كونه لايحق له استبدال الاعبة بأخرى للمشاركة في الأولمبياد ولكن يحق له منعها فقط وفي هذه الحالة ستفقد مصر مقعد رسمي في أولمبياد باريس 2024
وحسبما أكد المتحدث الرسمي للشباب والرياضة أن القرار النهائي بالمشاركة من عدمها يعود لدى اتحاد اللعبة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فی أولمبیاد باریس
إقرأ أيضاً:
شخصية تثير الجدل بسبب نفوذها القوي في البيت الأبيض
واشنطن
في خطوة مفاجئة، أقال البيت الأبيض ثلاثة من كبار موظفي مجلس الأمن القومي، في ما وصفته مصادر مطلعة بأنه “حملة تطهير داخلية” يقف خلفها لقاء جمع الرئيس السابق دونالد ترامب بالناشطة اليمينية المثيرة للجدل لورا لومر.
ولومر، البالغة من العمر 31 عامًا، تُعد من أبرز الأصوات المتشددة في معسكر “اجعل أمريكا عظيمة مجددًا”، وعُرفت بمواقفها المتطرفة وتصريحاتها الصادمة، من بينها الزعم بأن هجمات 11 سبتمبر كانت “مؤامرة داخلية”، وهو تصريح أثار موجة انتقادات حتى داخل الحزب الجمهوري.
ورغم الجدل حولها، نجحت لومر في التقرب من دوائر القرار في حملة ترامب 2024، حيث لعبت دورًا نشطًا في مهاجمة خصومه السياسيين، خصوصًا حاكم فلوريدا رون ديسانتيس، خلال الانتخابات التمهيدية.
وقدمت لومر لترامب ما قالت إنه أدلة على وجود عناصر “غير موالية” داخل مجلس الأمن القومي. ووفقًا لمصادر في CNN وAxios، فإن الإقالات التي وقعت في اليوم التالي شملت: برايان والش، مدير الاستخبارات وموظف سابق في لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ؛ توماس بودري، مدير أول للشؤون التشريعية؛ وديفيد فايث، مدير معني بالتكنولوجيا والأمن القومي الذي عمل سابقًا في وزارة الخارجية خلال إدارة ترامب الأولى.
وأكد مصدر مطلع أن هذه الإقالات كانت نتيجة مباشرة لاجتماع ترامب مع لومر، بينما وصفت أوساط داخلية ما حدث بأنه “مجزرة تنظيمية”، مشيرة إلى احتمال توسيع قائمة الإقالات.
وكان أليكس وونغ، النائب الأول لمستشار الأمن القومي، على رأس الأسماء التي استهدفتها لومر في لقائها مع ترامب، وقد اتهمته علنًا بعدم الولاء ووصفته بـ”الرافض لترامب” وحتى الآن لم تتم إقالته، لكن مسؤولين في البيت الأبيض رجحوا أن يتم ذلك قريبًا.
واللافت أن زيارة لومر لم تكن عفوية، بل جرت بحضور شخصيات بارزة مثل سوزي وايلز، مديرة طاقم البيت الأبيض، وسيرجيو غور، المسؤول عن التعيينات الرئاسية ، فوجود هذه الشخصيات يؤكد أن الاجتماع كان ضمن جدول رسمي وموافق عليه مسبقًا، مما يعزز من وزن لومر داخل محيط ترامب.