الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية بغزة: أكثر من مليون نازح في رفح
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
طالب جورجيو بتروبوليس، مدير مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في غزة، بفتح مسارات آمنة لإيصال المساعدات للقطاع وتأمين عمل فرق الإغاثة الدولية به، وفق نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.
وأضاف مدير مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في غزة للقاهرة الإخبارية: "يجب وقف الحرب على القطاع حتى نتمكن من إيصال المساعدات الإنسانية"، لافتا إلى أن أكثر من مليون نازح في رفح جنوبي القطاع وحالة من التدهور والدمار الشامل تسود كل أنحائه.
اقرأ أيضاًالقوات المسلحة الأردنية تنفذ 3 إنزالات جوية للمساعدات على جنوب غزة
وزير الخارجية الأردني: إسرائيل حولت قطاع غزة إلى مقبرة للأطفال الفلسطينيين
الأردن يدين استمرار إسرائيل في استهدافها للمدنيين ومراكز إيواء النازحين بغزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رفح غزة غزة اليوم غزة عاجل الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية بغزة
إقرأ أيضاً:
مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان يطلق نداء لجمع 500 مليون دولار
جنيف "رويترز": أطلق فولكر تورك مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان اليوم نداء لجمع 500 مليون دولار للعام الجاري لدعم تمويل أنشطة مثل التحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان حول العالم، من سوريا إلى السودان.
وتعاني مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان من نقص مزمن في التمويل يخشى البعض من أنه قد يتفاقم بسبب تخفيض المساعدات الخارجية للولايات المتحدة، أكبر مانحيها، في عهد الرئيس دونالد ترامب.
وتهدف المفوضية من هذا النداء، الذي تطلقه سنويا، إلى جمع أموال بخلاف تلك المخصصة لها من رسوم الدول الأعضاء بالأمم المتحدة والتي لا تفي إلا بجزء ضئيل من احتياجاتها.
وقال تورك خلال خطاب في الأمم المتحدة بجنيف "في 2025، لا نتوقع أي تراجع للتحديات الكبرى لحقوق الإنسان ... أنا قلق جدا من أننا إذا لم نحقق أهدافنا التمويلية في 2025 سنترك الناس... في معاناة وخذلان في غياب حصولهم على دعم كاف".
وذكر أن أي عجز يعني بقاء المزيد من الناس قيد الاحتجاز بشكل غير قانوني وإتاحة الفرصة للحكومات لمواصلة سياساتها التمييزية وربما تمر الانتهاكات دون توثيق وقد يفقد المدافعون عن حقوق الإنسان الحماية.
وأضاف "باختصار، الأرواح معرضة للخطر".
ويحصل مكتب حقوق الإنسان على حوالي خمسة بالمئة من ميزانية الأمم المتحدة، لكن أغلب تمويله يأتي طوعا استجابة لندائه السنوي.
وأظهرت بيانات الأمم المتحدة أن الدول الغربية تقدم أكبر قدر من التمويل إذ تبرعت الولايات المتحدة بنحو 35 مليون دولار العام الماضي، أي حوالي 15 بالمئة من إجمالي المنح في عام 2024، تليها المفوضية الأوروبية.
ومع ذلك، لم يتلق المكتب سوى حوالي نصف المبلغ الذي سعى إلى الحصول عليه العام الماضي، وهو 500 مليون دولار.