مدرسة تجبر الطلاب على استخدام هواتف نوكيا القديمة
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
فرضت الكثير من المناطق التعليمية حظرًا على استخدام الهواتف الذكية للطلاب خلال اليوم الدراسي، لكن مدرسة داخلية بريطانية خطت خطوة أخرى إلى الأمام. انتظر، لا لقد أخذوها خطوة إلى الوراء.
وضعت كلية إيتون، المدرسة الداخلية البريطانية التاريخية والنخبوية التي تضم خريجين مشهورين مثل الأمير ويليام وهاري وإيان فليمنج وتوم هيدلستون، سياسة جديدة للهاتف المحمول لطلاب السنة الأولى بدءًا من سبتمبر.
تعتمد سياسة المدرسة الداخلية البريطانية على إرشادات من حكومة المملكة المتحدة والتي تسمح لمديري المدارس بفرض حظر على الهواتف الذكية على الطلاب خلال اليوم الدراسي.
دعونا نأمل أن لا يخبر أحد مسؤولي المدرسة عن Snake أو أن هؤلاء الأطفال الفقراء قد يضطرون إلى الانتباه فعليًا وتعلم شيء ما.
بدأت عمليات حظر الهواتف الذكية والمبادئ التوجيهية تتسرب إلى المناطق التعليمية الأمريكية أيضًا. وفقًا لبيانات من Govspend، يوجد في 41 ولاية منطقة مدرسية واحدة على الأقل وضعت قاعدة تتطلب من الطلاب وضع هواتفهم الذكية في أكياس Yondr مختومة مغناطيسيًا عندما يذهبون إلى المدرسة.
أقرت منطقة لوس أنجلوس التعليمية الموحدة حظرًا على استخدام الهاتف المدرسي على مستوى المنطقة للطلاب في يونيو، مما دفع حاكم ولاية كاليفورنيا جافين نيوسوم إلى الدعوة إلى قانون مماثل على مستوى الولاية.
وفي الوقت نفسه، في مدينة نيويورك، قال ديفيد بانكس، مستشار المدارس العامة بالمدينة، إنه يخطط لفرض حظر على الهاتف في الأسابيع المقبلة. تعمل حاكمة نيويورك كاثي هوتشول مع المجلس التشريعي للولاية لتمرير مشروعي قانونين جديدين يسمحان فقط للطلاب بحمل الهواتف التي لا تتمتع بإمكانية الوصول إلى الإنترنت
حتى فلوريدا (نعم، فلوريدا، تلك التي تضم 10 ملايين رجل من فلوريدا) لديها هاتف ذكي على مستوى الولاية في المدارس محظور والذي يتطلب أيضًا من المدارس منع الطلاب من الوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي على شبكات Wifi الخاصة بها.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
جامعة حلوان تنظم رحلات للطلاب الوافدين لتعريفهم بالمعالم السياحية المصرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظّمت إدارة الوافدين بجامعة حلوان، رحلتين سياحيتين إلى منطقة الأهرامات ومدينة الإسكندرية، وذلك في إطار خطتها لدعم الطلاب الوافدين وتعزيز دمجهم في المجتمع المصري.
جاءت هذه الفعاليات تحت رعاية الدكتور السيد قنديل، رئيس الجامعة، والدكتور عماد أبو الدهب، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي، وإشراف الدكتور هيثم سويلم، مدير إدارة الوافدين.
تعزيز الاندماج والتفاعل الثقافي
هدفت الرحلات إلى تعريف الطلاب الوافدين بالمعالم الأثرية والتاريخية لمصر، مما يسهم في إثراء تجربتهم الثقافية والمعرفية، وتعزيز ارتباطهم بالمجتمع المصري. كما تساعد هذه الأنشطة على توطيد العلاقات بين الطلاب المصريين والوافدين، وخلق بيئة تعليمية أكثر انسجامًا وتفاعلًا.
تولي جامعة حلوان اهتمامًا خاصًا برعاية الطلاب الوافدين، من خلال توفير برامج أكاديمية متميزة، وتنظيم أنشطة ثقافية وترفيهية لتعريفهم بالهوية المصرية، مما يجعلها وجهة تعليمية جاذبة للطلاب من مختلف أنحاء العالم.