الأمين العام الجديد لاتحاد المغرب العربي يقدم اعتماده لدى الرباط
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
زنقة 20 ا الرباط
استقبل وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة، اليوم الأربعاء 10 يوليوز بالرباط، الأمين العام الجديد لاتحاد المغرب العربي، طارق بن سالم.
وأكد رئيس الدبلوماسية المغربية بحسب منشور للوزارة على الفايسبوك “على أهمية تعزيز عمل اتحاد المغربي العربي من أجل تحقيق تطلعات شعوب المنطقة لمزيد من التقدم والازدهار”.
الأمين العام الجديد كان قد عين من طرف الرئيس التونسي قيس سعيد، وفقا لمقتضيات معاهدة تأسيس اتحاد المغرب العربي لسنة 1989، و بعد موافقة جميع قادة الدول الأعضاء في الاتحاد، على راسها المغرب لمدة ثلاث سنوات بداية من 1 يونيو المنصرم.
الدبلوماسي التونسي طارق بن سالم، الامين العام الجديد لاتحاد المغرب العربي سبق أن شغل منصب رئيس قسم بإدارة اتّحاد المغرب العربي ومكلف بملفّ العلاقات مع المغرب وموريتانيا (1991-1992).
يشار إلى أنّ الامين العام السابق الطيب البكوش ، تولّى منصب الأمانة العامة لاتحاد المغرب العربي، منذ 2016، حيث استمر في مهامه لفترتين متتاليتن.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: لاتحاد المغرب العربی العام الجدید
إقرأ أيضاً:
الأمين العام للناتو يتوقع مطالب جديدة من ترامب بشأن الإنفاق الدفاعي
يتوقع الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "الناتو"، مارك روته، ضغوطاً جديدة من الرئيس الأمريكي المستقبلي دونالد ترامب في الجدل حول الإنفاق الدفاعي المنخفض نسبياً للدول الأوروبية في الحلف، مثل ألمانيا. وقال "سيريد منا أن نفعل المزيد".
وذكر روته أن الحلفاء الأوروبيين يستثمرون إجمالا الآن أكثر من 2% من ناتجهم المحلي الإجمالي في الدفاع، مضيفا في المقابل أنه خلال أربع إلى خمس سنوات ستواجه تلك الدول مشكلة فيما يتعلق بردع روسيا إذا لم تنفق المزيد.
ولم يوضح روته ما إذا كان يعتقد أنه من السديد زيادة هدف الإنفاق الدفاعي لحلف شمال الأطلسي إلى 3% من الناتج المحلي الإجمالي أو أكثر.
ومن المقرر أن يتم اتخاذ قرار في هذا الشأن خلال قمة الناتو المقررة في يونيو(حزيران) المقبل. وخلال الحملة الانتخابية، أعلن ترامب أنه من الضروري زيادة هدف الإنفاق الدفاعي في الناتو إلى 3 % من الناتج المحلي الإجمالي لكل دولة في الحلف. وفي الآونة الأخيرة أفادت تقارير بأن ترامب قد يطالب حتى بزيادة النسبة إلى 5%.
ويرى ترامب أن الشركاء الأوروبيين لا يبذلون جهداً كبيراً في مجال الدفاع، ويعتمدون أكثر من اللازم على الولايات المتحدة في الحماية. وفي فترة ولايته الأولى، هدد ترامب بالانسحاب من الناتو.
Mark Rutte: Nato-Chef erwartet Druck von Trump – und nimmt Scholz gegen Ukraine in Schutz https://t.co/xgCKMoWQ8s via @derspiegel
In dem Gespräch erklärte Rutte zudem die teils scharfe Kritik des ukrainischen Präsidenten Wolodymyr Selenskyj an Bundeskanzler Olaf Scholz (SPD) für…
وزادت ألمانيا مؤخراً من إنفاقها الدفاعي بشكل كبير، ولكن النسبة لن تزيد هذا العام عن 2.1 % من الناتج المحلي الإجمالي. في المقابل، تنفق الولايات المتحدة باستمرار أكثر من 3% من ناتجها المحلي الإجمالي على الدفاع. وينص هدف الناتو الحالي على أن تستثمر دول الحلف ما لا يقل عن 2% من ناتجها المحلي الإجمالي في الدفاع.