الجديد برس/

فجرت سلطنة عمان، الأربعاء، مفاجئة مع كشفها عرض أمريكي غير مسبوق لـصنعاء.

ونقلت قناة عمانية عن السياسي البارز  على بن مسعود  المعشني قوله أن  أمريكا قدمت عرض لم يكن ليحلم به من وصفهم بـ”الحوثيين” مشيراً إلى أن العرض تضمن صرف المرتبات وحل السلطة الموالية للتحالف في إشارة إلى تسليم الحركة السلطة في اليمن.

وأشار المعشني إلى أن العرض الأمريكي الذي تضمن امتيازات أخرى كان مقابل وقف العمليات اليمنية ضد الاحتلال الإسرائيلي وهو ما رفضه من وصفهم بـ”الحوثيين” باعتبار العمليات تتم بدافع انساني واخلاقي واخوي وليست قابلة للمقايضة.

ويأتي الكشف العماني  عشية تصعيد غير مسبوق ضد صنعاء من قبل القوى الإقليمية والدولية بقيادة أمريكا.

وكان المبعوث الأمريكي إلى اليمن تيم ليندركينغ التقى مؤخرا بالسفير العماني في واشنطن حيث كرس اللقاء لمناقشة التطورات في اليمن وأبرزها العمليات في #البحر_الأحمر.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

«المقريف» يزور محافظة الداخلية في سلطنة عمان

زار وزير التّربية والتّعليم المكلف بحكومة الوحدة الوطنية الدّكتور “موسى المقريف”، مدرسة أم الفضل للتّعليم الأساسي للبنات بِولاية نزوى في مُحافظة الدّاخلية بِسلطنة عُمان.

ورافق الوزير في الزيارة مُستشار وزيرة التّربية والتّعليم لشؤون مُديريات التّربية والتّعليم العمانية الدّكتور “علي الجابر”، ومُدير عام مُديرية التّربية والتّعليم بمحافظة الدّاخلية الدّكتور “علي الحارثي”، ومُديرة المدرسة الدّكتورة :”انتصار الرقيشية”.

وتضمّن برنامج الزيارة “تعرّف الوزير والوفد المرافق له، على المبادرات التّربوية للمدرسة، واستراتيجيات التّقييم الدّاخلي للأداء التّعليمي، وجولة في مرافقها المتنوعة مثل مختبر الحاسوب، وقاعة العلوم، ومركز دعم الطلاب ذوي الصعوبات التّعليمية، وقد اِستمع خلالها إلى عُروض قدّمتها مجموعة من الطالبات، شملتْ مشاريع بيئية وتقنية، وعروضاً ثقافية وفنية، أظهرت إمكانات المدرسة في تعزيز الإبداع والتّعلم الشامِل”.

كمَا شمل “البرنامج زيارة الوزير لِمُتحف “عُمان عبر الزمان” بولاية منح، وكان في اِستقباله مدير عام المُتحف المُهندس “يقظان الحارثي”، واطّلع الوفد خلال الجولة على قاعات المتحف التي تعكس تاريخ عُمان وثقافتها، والتّطوّر الحضاري الذي شهدته السلطنة عبر العصور”.

واختُتِمتْ الزيارة “بجولة في مدينة نزوى القديمة، التي تضم مجموعة من المعالِم التاريخية والتراثية البارزة، مثل قلعة نزوى الشهيرة وسوقها التّقليدي”.

وتأتي هذه الزيارة في “إطار التّعاون التّعليمي بين سلطنة عُمان وليبيا، وحِرص الطرفين على تبادل الخبرات التّعليمية وتطوير العلاقات بين البلدَين”.

مقالات مشابهة

  • دولة خليجية تدشن تحركات لإنقاذ الحوثيين من تصعيد أمريكي وشيك !
  • زيارات واجتماعات مكثّفة لوزير التربية في سلطنة عمان
  • مصير الحوثيين و التغييرات التي ستطرأ على اليمن في العهد الترامبي الجديد - تحليل
  • عميد جامع الجزائر في زيارة رسمية إلى سلطنة عمان
  • عاجل - انتخابات أمريكا 2024.. مسؤول أمريكي: تصويت تاريخي في فيلادلفيا
  • تحرك جديد لمجلس الأمن الدولي بشأن اليمن.. وتطورات عسكرية للحوثيين تثير قلق الجميع!
  • «المقريف» يزور محافظة الداخلية في سلطنة عمان
  • كاتب أمريكي: من الوارد خسارة ترامب حتى وإن ربح في التصويت الشعبي
  • إنتاج سلطنة عمان من وقود السيارات ينخفض 30%
  • سلطنة عمان.. فرص واعدة للاستثمارفي مختلف القطاعات