الاتحاد يفاوض بلان خلفًا للأرجنتيني مارسيلو جاياردو
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
ماجد محمد
فتحت إدارة نادي الاتحاد باب التفاوض مع المدرب الفرنسي لوران بلان، لتولي مهمة قيادة الفريق الأول لكرة القدم، خلفًا للأرجنتيني مارسيلو جاياردو، وقدمت عرضها الأول له.
وقالت صحيفة «Le Parisen» الفرنسية اليوم ، جاء بلان، مدرب نادي ليون والمنتخب الفرنسي سابقًا، خيارًا ثانيًا بعد رفض إدارة الدحيل القطري التفاوض مع نظيرتها في الاتحاد للتخلي عن خدمات الفرنسي كريستوف جالتييه، مدرب الفريق، الذي يعد الخيار الأول للنادي الغربي.
وفي السياق ذاته، أضافت الصحيفة الفرنسية أن إدارة الاتحاد قدمت عرضًا للإسباني تشافي هيرنانديز، مدرب برشلونة السابق، لتولي دفة التدريب بالفريق الغربي، الذي قوبل بالرفض ، وقاد بلان ليون في موسم 2023 خلال 37 مباراة، انتصر في 18، وخسر منها 12.
والجدير بالذكر أن بلان توقف عن التدريب لمدة أربعة أعوام منذ 2016، قبل أن يعود من بوابة الريان القطري، ديسمبر 2020 حتى فبراير 2022، وأشرف عليه في 50 مواجهة في مختلف البطولات، بنسبة انتصارات بلغت 38 %.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد روشن فرنسا لوران بلان
إقرأ أيضاً:
اتحاد القدم يُلزم أندية الدرجتين الثالثة والرابعة بتعيين مدرب سعودي الموسم المقبل
ماجد محمد
ألزم الاتحاد السعودي لكرة القدم أندية الدرجتين الثالثة والرابعة بضرورة تعيين مدربين سعوديين للفريق الأول، يحملون شهادتي التدريب الآسيوية A للمدرب الرئيسي وB للمساعد، أو ما يعادلهما حسب اتفاقية التعليم الآسيوية، وذلك بداية من الموسم الرياضي المقبل 2025 – 2026.
وبحسب التعميم الخاص بدوري النخبة تحت 21 سنة، فهناك إلزام بمساعد المدرب السعودي الحامل لشهادة A الآسيوية مع إمكانية إضافة مساعد مدرب أجنبي.
ويكون الإلزام في قطاعات الفئات السنية في مساعد المدرب السعودي الحامل للشهادة C، مع إمكانية إضافة مساعد مدرب أجنبي، وكذلك الحال لمسابقات البراعم.
وشملت المعايير دوريات السيدات بجميع فئاتها، وكذلك دوريات الكرة الشاطئية والصالات، وفقاً لمعايير صارمة وضعها الاتحاد على أن تطبَّق بعضها في مواسم بعد عام 2027.
كما شمل التعميم الأندية المشاركة في دوري روشن للمحترفين، ودوري يلو (الدرجة الأولى)، والدرجة الثانية، حيث أصبح تعيين مساعد مدرب سعودي حامل لشهادة PRO أو A الآسيوية شرطاً إلزامياً ضمن الطاقم الفني.
وأتاحت اللوائح إمكانية إضافة مساعد مدرب أجنبي آخر، في حال رغب النادي في ذلك، على ألا يكون بديلاً عن السعودي.
يأتي هذا التوجه في إطار استراتيجية تطوير الكفاءات الوطنية، وتعزيز حضور المدربين السعوديين في الأندية المحلية، بما يتماشى مع اتفاقيات التعليم المعتمدة من الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، وضمن أهداف برنامج التحول في القطاع الرياضي.
وستطبق هذه الاشتراطات بحسب وثيقة التعميم على جميع الطواقم الفنية، بمن في ذلك مدربو اللياقة، حراس المرمى، والمحللون الفنيون، وجميعهم مطالَبون بشهادات تخصصية معتمَدة تؤهلهم للعمل ضمن الفريق الأول.
وطلب الاتحاد السعودي لكرة القدم مرئيات الأندية وإرسالها قبل 18 أبريل الحالي.