تتكون دولة العراق من 18 محافظة ويوجد في أحد أحياء تلك المحافظات جراج مخبئ تحت الأرض ملئ بالسيارات الكلاسيكية المتواجدة منذ الحقبة الملكية بالعراق.

حيث تحتفظ الأمانة العامة ببغداد بتلك السيارات للحفاظ عليها وعلى حالتها الجديدة ، وذلك تمهيدا لعرضها أمام الجمهور بمتحف يتم إقامته خصيصا لهذه السيارات ، وذلك لأنها سيارات نادرة وتظهر بشكل جذاب وكـ أنها جديدة .

سيارات مخبئه تحت الأرض في العراق 5 سيارات صينية بأرخص سعر للزيرو .. تبدأ من 459 ألف جنيه فيات ونيسان .. سيارات 2023 بدون أوفر برايس | صور سيارات مخبئه تحت الأرض في العراق


يصل عدد تلك السيارات الي 30 نسخة فريدة من كل سيارة تنقسم الي قسمين سيارات كلاسيكية وسيارات ملكية ذات قيمة عالية ، من ضمنها سيارة هدية من أدولف هتلر إلى الملك غازي الذى كان يحكم العراق من عام  1933 حتي عام 1939، وكانت هذه السيارة من نسخة من ضمن 3 سيارات أخري علي مستوي العالم تم صناعتهم خصيصا لهتلر.

سيارات مخبئه تحت الأرض في العراق

ولم يتبقى سوى هذه السيارة من الـ 3 سيارات التي كان يملهم هتلر، واهدي هتلر الملك غازي تلك السيارة كـ عربون صداقة بين العراق وألمانيا، خلال الحرب بين الحلفاء ودول المحور، وتسببت تلك السيارة في مقتل الملك غازي خلال حادث سير تفاصيله غامضة ، وجميع المحاولات بين العراق وألمانيا فشلت في استعادة تلك السيارة.

سيارات مخبئه تحت الأرض في العراق

عادت تلك السيارات مع الكثير من الكنوز بعد ثورة 14 عام 1958 ، ويوجد داخل هذا المتحف أيضا الكثير من السيارات الملكية الأخرى التي أهدتها ملكة بريطانيا الراحلة إلى الملك فيصل عندما توج على عرش العراق، سيتم وضع هذه التحف في متحف خاص وذلك ليكونا بمثابة ذاكرة حية للأجيال القادمة .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دولة العراق السيارات الكلاسيكية الملك غازي

إقرأ أيضاً:

دراسة: غبار مكابح السيارة أخطر من العادم!

يرتبط التعرض لتلوث الهواء بحوالي 7 ملايين حالة وفاة مبكرة سنوياً في جميع أنحاء العالم. وغالباً ما يتم تصوير انبعاثات عوادم الديزل على أنها السبب الرئيسي، وهذا صحيح وفق أبحاث سابقة؛ ومع ذلك، تُظهر أحدث الأبحاث أن الغبار الناتج عن وسادات المكابح (الفرامل) قد يكون أكثر ضرراً للرئتين.

ويسمى الغبار الناتج عن تآكل الطريق والإطارات والمكابح "الانبعاثات غير العادمة"، هو الآن النوع الرئيسي من الانبعاثات من النقل البري، متجاوزاً انبعاثات العادم في العديد من البلدان الأوروبية.

ومن بين هذه الانبعاثات، غالباً ما يكون غبار المكابح (الفرامل) هو المساهم الرئيسي، لكنه لم يخضع للتنظيم بعد. هناك قدر أقل بكثير من المعلومات المعروفة عن التأثيرات الصحية المحتملة لغبار الفرامل مقارنة بغبار عوادم الديزل.

وفي بحث نشره "ذا كونفيرسيشن" للباحثين جيمس باركين ومات لوكسهام من جامعة ساوث هامبتون، تم زراعة خلايا في المختبر لتقليد بطانة الرئة، وتعريضها لخلايا غبار المكابح وغبار عوادم الديزل.

أمراض الرئة

وبحسب "مديكال إكسبريس"، ثبت أن غبار مكابح السيارة أكثر ضرراً بشكل ملحوظ لهذه الخلايا، عبر تدابير مختلفة مرتبطة بأمراض الرئة مثل السرطان والربو.

ومن المثير للاهتمام أن الباحثين وجدا أن إزالة النحاس من غبار الفرامل يقلل من هذه التأثيرات.

وعلى الرغم من ذلك، فإن اللوائح الحالية الخاصة بالمركبات في معظم أنحاء العالم تستهدف فقط انبعاثات العادم.

وسادات الفرامل

وتوصل الباحثان إلى أن "إعادة صياغة وسادات الفرامل إحدى الطرق لتقليل العبء الصحي المحتمل الذي تفرضه هذه الانبعاثات".

وكانت وسادات الفرامل تحتوي في السابق على ألياف الأسبستوس للتعامل مع ارتفاع درجة الحرارة. وعندما تم حظر الأسبستوس عام 1999 بسبب ارتباطه بأمراض الرئة، أدى هذا إلى قيام صناعة السيارات بتصميم بطانات وسادات فرامل جديدة، بما في ذلك وسادات عضوية خالية من الأسبستوس (NAO) تستخدم عادة في المركبات اليوم.

وقد وجد البحث الجديد أن انبعاثات وسادات المكابح أكثر سمية على الرئة.

كما وجد البحث أن هذا النحاس يمكن أن يدخل داخل خلايا الرئة المكشوفة. والأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أنه عندما عالج الباحثان غبار الفرامل هذا بمادة كيميائية لتحييد النحاس، فقد تضاءلت آثاره السامة.

ما يعني أن النحاس يسبب على الأقل بعض الخصائص الضارة لهذا الغبار.

ويأتي ما يقرب من نصف النحاس الموجود في الهواء، الذي نتنفسه، من تآكل الفرامل والإطارات.

السيارة الكهربائية ليست مثالية

في حين أن التحول إلى المركبات الكهربائية سيقضي على انبعاثات العادم، والتي تشمل الغازات السامة وكذلك الغبار، فإنه لن يقضي على غبار الطريق والإطارات والمكابح.

وتشير الدراسات إلى أن المركبات الكهربائية، نظراً لأنها تميل إلى أن تكون أثقل وزناً، يمكن أن تولد غباراً غير عادم أكثر من المركبات التي تعمل بالبنزين أو الديزل.

وقد تم تجهيز بعض المركبات الكهربائية بأنظمة فرامل متجددة تسمح للمحرك بالعمل كمولد، ما يؤدي إلى إبطاء السيارة.
ومع ذلك، لا تزال المركبات الكهربائية مزودة بأنظمة فرامل احتكاكية، والتي تساعد في إيقاف السيارة تماماً، لذلك لا تزال تولد غبار الفرامل الضار.

مقالات مشابهة

  • كيف تؤثر إطارات السيارة على زيادة استهلاك الوقود
  • صورة الأرض في خرائط ترامب
  • البابا فرانسيس يعاني من التهاب رئوي تسببت فيه عدة جراثيم فما مدى خطورة المرض؟
  • السند يوضح حكم زكاة السيارة التي يعدها مالكها للاستخدام الشخصي .. فيديو
  • بناء على رغبة الجماهير.. بيجو تبشر بعودة هذه السيارة الشهيرة للحياة
  • خلاف على إيراد السيارة.. حكاية مقتل سائق على يد نجل شريكه بالدقهلية
  • الدفاع التركية تعلن مقتل 3 عماليين في العراق وسوريا
  • مشكلة فى البطن.. قصة مرض شاكيرا بعد إلغاء حفلها بـ بيرو.. تفاصيل
  • أخبار السيارات| محمد رمضان يظهر بسيارته الجديدة.. 5 سيارات سيدان موديل 2025 تبدأ من 665 ألف جنيه
  • دراسة: غبار مكابح السيارة أخطر من العادم!