فواكة تساعدك على التخلص من الإمساك
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – يعتبر الإمساك واحدا من أكثر مشاكل الجهاز الهضمي شيوعا، والذي يسبب آلاما في المعدة وانتفاخا وشعورا بالضيق.
وهناك عدد من العوامل التي يمكن أن تسبب الإمساك:
– النظام الغذائي غير السليم.
– توقيت الوجبات غير المنتظم.
– نمط الحياة غير المستقر.
– النوم المضطرب.
– الضغط النفسي.
وفيما يلي قائمة بأكثر أنواع الفاكهة التي تساعد على التخلص من المشكلة:
الموز
لطالما استخدم الموز الغني بالألياف كعلاج منزلي للإمساك.
من المهم التأكد من نضج الموز، حيث يحتوي الموز غير الناضج على نسبة عالية من النشا المقاوم وله تأثير معاكس، فهو يعتبر أفضل لمن يعانون من الإسهال.
البرتقال
هو مصدر للألياف وفيتامين سي.
ومن المعروف أن هذه الفاكهة الحمضية لها تأثير ملين إلى حد معين.
يمكن أن يساعدك تناولها كاملة (بدلا من العصائر) في الحصول على كمية أكبر من الألياف.
الكيوي
محتواه العالي من الألياف والمياه يجعله حلا جيدا لمشكلة الإمساك.
تشير بعض الأبحاث أيضًا إلى أن الأكتينيدين، وهو إنزيم موجود في الكيوي، قد يساهم أيضًا في فعاليته بهذه الحالة.
الكمثرى
لا تحتوي فقط على الألياف ولكن الفركتوز والسوربيتول.
من المعروف أن السوربيتول يلين البراز ويسهل حركة الأمعاء.
البابايا
عبارة عن فاكهة منخفضة السعرات الحرارية وغنية بالماء والألياف.
يمكن أن ينظم حركات الأمعاء ويساعدك على التبرز.
التين
تحتوي أيضًا على إنزيم يسمى “ficin”، والذي قد يساهم في تأثيرها الملين.
الخوخ المجفف
بصرف النظر عن الفواكه الطازجة، يمكن أن تساعد هذه “الفاكهة الجافة” أيضا في تخفيف الإمساك.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا منوعات منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا منوعات منوعات علوم و تكنولوجيا منوعات منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة یمکن أن
إقرأ أيضاً:
روبوتات تقطف الفاكهة في بريطانيا
بدأت الروبوتات تدخل حيز الاستخدام تجارياً بالفعل، وفي المملكة المتحدة تقوم روبوتات بالعمل في المزارع أخيراً على مدار الساعة.
وقال دنكان روبرتسون، الرئيس التنفيذي لشركة Dogtooth "دوجتوث"، إن النموذج الأحدث من الروبوت الخاص به هو الأول في العالم الذي يساوي إنتاجية إنسان، وفق موقع "ميترو".
ويمكن للروبوت، الذي يبدو وكأنه من فيلم "حرب النجوم"، العمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع حيث يمكنه الرؤية في الظلام باستخدام الكمبيوتر والذكاء الاصطناعي لتحديد التوت الناضج، فهو لا يمسك الثمرة بنفسه ليقطفها، ولكنه يقص الساق، مما يعني أن التوت أقل عرضة للكدمات والتلوث المتبادل من العفن والفطريات.
وتتم أيضاً مراقبة الجودة تلقائياً، بحيث يتم التخلص من التوت الفاسد على الفور بينما يمكن تبريد التوت الجيد وإرساله مباشرة إلى محلات السوبر ماركت.
وقال الدكتور روبرتسون إن التكنولوجيا يمكن أن تحل مشكلة كبيرة تتمثل في نقص العمالة التي تواجه المزارعين في المملكة المتحدة، وهي مشكلة حادة للغاية لدرجة أن الفاكهة تُركت في بعض الأحيان لتتعفن في الحقول.
ويعتمد أصحاب المزارع عادةً على العمال المهاجرين للقيام بقطف الفاكهة بأجور منخفضة ويشكلون تحدياً بدنياً، لكن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي والجائحة جعلا توظيف الناس أكثر صعوبة، ما خلق أزمة استدامة لهذه الصناعة.
وقال الدكتور روبرتسون: "إن التكاليف تتزايد بشكل كبير، ومحلات السوبر ماركت ليست مستعدة لدفع المزيد، لقد كان من الصعب في السابق أتمتة المهام الحاذقة مثل قطف الفواكه والخضروات بما في ذلك الطماطم والفلفل والتفاح والتوت، ولكن هذا قد يكون على وشك التغيير، إذ يتم بالفعل استخدام 70 روبوتاً تجارياً في مزارع المملكة المتحدة، ويعتبر الطراز الأحدث أكثر كفاءة، حيث يمكنه قطف 8 حبات من التوت في الدقيقة، وعلى الرغم من أن هذا هو نصف ما يمكن أن يفعله الإنسان، إلا أنه يمكنه قطف الفراولة مرتين طالما أنه يحتاج فقط إلى فترات راحة لإعادة شحن طاقته بعد 24 ساعة، لذلك يمكنه قطف 200 كجم من الفراولة يومياً".
ويقول: "يتم تحميل المعلومات حول المحصول على بوابة الويب مما يتيح "التحكم الكامل في أسطول الروبوتات الخاص بك".
وقالت الشركة إن أسطول الروبوتات يعمل على المسارات وفي الهواء الطلق وفي البيوت الزجاجية، ومن المتوقع أن يتم طرحه للبيع بحوالي 30 ألف جنيه إسترليني، وسيكون النموذج الأول الذي يمكن للمزارعين شراءه واستخدامه بأنفسهم.
وقال الدكتور روبرتسون: "باعتبارنا شركة تكنولوجية صغيرة نسبياً بذلنا الكثير من الجهد في التطوير، غير أن الروبوت سيدفع تكاليفه قريباً، وسيكون مؤهلاً للحصول على دعم حكومي".
ومن بين أوائل الذين تبنوا هذه الفكرة جيمس دايسون، الذي تحصد مزرعته في لينكولنشاير الفراولة البريطانيةـ بغض النظر عن الموسم، باستخدام الروبوتات والطاقة المتجددة، وكان من المقرر أن تصل الفراولة التي تم قطفها باستخدامهم في ديسمبر (كانون الأول) إلى الأسر في المملكة المتحدة في الوقت المناسب لعيد الميلاد.