الثورة نت|

أُقيم في مديرية الدريهمي بمحافظة الحديدة، اليوم مناورة عسكرية للقطاعين التربوي والصحي من خريجي دورات “طوفان الأقصى” المرحلة الرابعة في مسار التعبئة لنصرة فلسطين.

كما أقيم في مديرية الجراحي مسير راجل لدفعة من خريجي الدورات العسكرية من أبناء المربع الغربي ومربع المدينة، ضمن أنشطة التعبئة الشعبية لتعزيز الجهوزية والاستعداد لمواجهة أعداء اليمن وفلسطين.

وعبر المشاركون في المناورة والمسير عن الاعتزاز بمواقف قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في دعم الشعب والمقاومة الفلسطينية وإسناد غزة.

وأعلنوا تفويضهم المطلق لكل الخيارات والإجراءات التي يتخذها لمعالجة وضع مؤسسات الدولة والتصدي لمخططات الأعداء ونصرة مظلومية الشعب الفلسطيني.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف

قال الإعلامي عادل حمودة، إن الثورة السورية انطلقت في المناطق المهشمة من البلاد، إذ بدأت أول مظاهرة يوم 15 مارس 2011 في سوق الحميدية وسط دمشق.

مطالبة استرداد الكرامة

وأضاف «حمودة»، خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن المظاهرات توالت في أماكن متفرقة تحت اسم «استرداد الكرامة»، إذ كانت مطالب الشعب السوري واضحة.

رد النظام السوري

وأكد أن بشار الأسد لم يجد لمواجهة مطالب الثوار سوى استخدام السلاح، وهو ما أدى إلى تفاقم الصراع، كما حدث في غالبية دول الربيع العربي، ركبت التنظيمات الدينية الثورة، خرجت هذه التنظيمات من رحم جماعة الإخوان، وتحولت تدريجياً من معارضة سياسية إلى مليشيات مسلحة.

الدعم الخارجي للمليشيات

وتابع أن مثل هذه المليشيات المسلحة وجدت من يمولها ليحقق مصالحه الخاصة، وفي نفس الوقت، استعان بشار الأسد بروسيا لحمايته عسكريا وبإيران لدعمه داخليا.

سوريا: ملعب دولي للقوى المتصارعة

وأوضح أن سوريا تحولت إلى ملعب دولي لقوى متصارعة، إذ نجحت بعض هذه القوى في احتلال قطعة من سوريا، بينما نجح البعض الآخر في السيطرة على النظام الرئاسي، في النهاية، دفع الشعب السوري الثمن غاليًا، فقد الشعب حريته، مسكنه، ووطنه، بل وفقد حياته في بعض الأحيان.

الفرق بين المعارضة والمليشيات

وأشار «حمودة» إلى ضرورة التفرقة بين المعارضة السياسية والمليشيات المسلحة، فالمعارضة السياسية تسعى للوصول إلى الحكم بطرق سلمية، بينما المليشيات المسلحة تحقق أهدافها بالقوة العسكرية، ومن الخطأ وصف جميع القوى المناوئة للنظام في سوريا بأنها معارضة.

مقالات مشابهة

  • مسير لخريجي الدورات المفتوحة في مديرية الزيدية بالحديدة
  • إنهاء قضية قتل في مديرية كتاف والبقع بصعدة
  • اختتام المسابقات المنهجية في مدارس مديرية الحوك بالحديدة
  • عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف
  • مسير لقوات التعبئة العامة في المغربة بحجة تضامناً مع الشعب الفلسطيني
  • فعالية نسائية في مديرية جبل راس بالحديدة إحياءً لذكرى ميلاد فاطمة الزهراء
  • أبناء مديرية المحابشة بحجة يباركون عمليات القوات المسلحة في عمق الكيان الغاصب
  • مسير لخريجي دفعة من الدورات المفتوحة “طوفان الأقصى” في مديرية الزيدية بالحديدة
  • مسير لطلاب مدرسة الهداية للعلوم الشرعية في الزيدية بالحديدة
  • قائد الثورة: الشعب الفلسطيني يمتلك الحق الشرعي والقانوني للتصدي للعدو