The terrorist Houthi militia, Iran's arm in Yemen, has admitted the death of one of its prominent military leaders, Ahmed Ali al-Hamzi, whom it appointed as commander of the Air Force and Air Defense, in early 2019.

Houthi official media said that Al-Hamzi died of an injury he suffered earlier, without disclosing any other details in this aspect, which adds more ambiguity to the details of his death.

Among the available information about the Houthi leader, Ahmed Al-Hamzi, is that he hails from the Maran region of Saada Governorate, the main stronghold of the militia leader, Abdul-Malik Al-Houthi, and assumed this position to succeed the first responsible for launching ballistic missiles and drones, Major General Ibrahim Al-Shami, who was killed in mysterious circumstances.

Activists and journalists point out that Al-Sari’ was a failed student at the Technical Institute of the Air Force, and he was dismissed from the institute during the era of the former Air Force Commander, Major General Staff Pilot Muhammad Saleh Al-Ahmar, on charges of theft, according to the journalist Muhammad Al-Dhabiani, who considered this confirmation that the militia does not belong to it. Except murderers, criminals, thieves and bandits.

Despite the scarcity of information available about Al-Hamzi, he is one of those included in the sanctions list issued by the UN Security Council, as a major player in the Houthi military efforts, which threaten peace, security and stability in Yemen.

The United States also included him, in March 2021, on the list of terrorism, along with Mansour Al-Saadi, the impersonator of the commander of the group’s naval forces, considering the two men responsible for orchestrating attacks on Yemeni civilians, neighboring countries, and commercial ships in international waters.

In September 2022, Saudi Arabia included Al-Hamzi, among the five military leaders of the Houthi militia, on the terrorist list, due to their association with activities supporting the militia.

المصدر: نيوزيمن

إقرأ أيضاً:

هل ينجح إيلون ماسك في إنشاء حزب سياسي ثالث في أميركا؟

تناول الكاتب الأميركي هيرب سكريبنر فكرة الملياردير إيلون ماسك لتكوين حزب سياسي ثالث في الولايات المتحدة، قائلا إنها ليست جديدة وتواجه عقبات هائلة، لكنها ليست مستحيلة التحقيق.

وأوضح في مستهل تقرير له بموقع "أكسيوس" أن السياسة الأميركية شهدت، تاريخيا، محاولات عديدة لتأسيس أحزاب "ثالثة"، لكنها لم تدم طويلا، أو تحقق تأثيرا مؤسساتيا دائما، باستثناء بعض اللحظات البارزة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تايمز: هل انتهت العلاقة الأخوية بين ترامب وبوتين؟list 2 of 2كاتب إسرائيلي يحذر من تركيا بوصفها "إيران الجديدة"end of list

وأشار سكريبنر إلى تجربة روس بيرو في 1992، وحزب الخضر في انتخابات 2000، باعتبارهما استثناءات في تاريخ محاولات إنشاء أحزاب "ثالثة.

البنية المؤسسية

وقال إن الخبراء يرون أن السبب الرئيسي لفشل تلك الأحزاب هو افتقارها للبنية المؤسسية والانتشار الشعبي الذي يتمتع به الحزبان الرئيسيان: الجمهوري والديمقراطي.

ويسعى ماسك لتأسيس حزب يكون له دور حاسم في السباقات الانتخابية المتقاربة، خاصة في الكونغرس، ليؤثر في التشريعات ويضمن أنها تعبّر عن "الإرادة الحقيقية للشعب".

وكان قد لمح إلى رغبته في تأسيس الحزب بعد انتقاده لمشروع القانون المالي الشهير الذي وقعه ترامب. وانتقد ماسك قانون ترامب قائلا إنه "ضخم وغير مسؤول".

المسار القانوني

من الناحية القانونية، يقول سكريبنر إن رحلة تأسيس الحزب تبدأ على مستوى الولايات، حيث تختلف شروط الإدراج في أوراق الاقتراع. ففي نورث كارولاينا، مثلا، يُطلب من الحزب جمع حوالي 14 ألف توقيع من 3 دوائر انتخابية مختلفة، كما يتعين تقديم التواقيع لمجالس الانتخابات المحلية.

ويرى بعض الخبراء أن ماسك قد يركّز على ولايات تُعد ساحة معركة انتخابية أو متأرجحة مثل جورجيا ونورث كارولاينا.

وعلى المستوى الوطني، يتطلب الاعتراف بالحزب من قِبل لجنة الانتخابات الفدرالية تقديم طلب استشاري والامتثال لقوانين التمويل الانتخابي، مع تقديم تقارير مالية منتظمة.

إعلان

ومع ذلك، وفقا للكاتب، يمكن لماسك تفادي هذه المتطلبات عبر تسجيل الحزب كمنظمة سياسية وفق البند 527 من قانون الضرائب الأميركي، مما يمنحه حرية مالية أكبر دون سقف للتبرعات أو قيود على مصادر التمويل.

سكريبنر: يسعى ماسك لتأسيس حزب يكون له دور حاسم في السباقات الانتخابية المتقاربة، خاصة في الكونغرس، ليؤثر في التشريعات ويضمن تعبيرها عن الإرادة الحقيقية للشعب. حضوره الدائم في وعي الجمهور

بيد أن التحدي الأكبر، بحسب الخبير السياسي كولين أندرسون، لا يكمن فقط في القوانين والإجراءات، بل في قدرة ماسك على إبقاء "حزب أميركا" حاضرا في وعي الناخبين.

ويقول أندرسون إن العديد من الأحزاب "الثالثة" تقع في خطأ الظهور الموسمي خلال الانتخابات الرئاسية، ثم تختفي لسنوات، مما يضعف تأثيرها ويدمر مصداقيتها.

ويؤكد الكاتب أن ماسك يمتلك أدوات قوية قد تمكّنه من تجاوز هذه العقبات، منها ثروته الهائلة، وشبكته الإعلامية، وقدرته على تمويل لجان عمل سياسي ضخمة لتعبئة الناخبين.

ومع ذلك، فإن النجاح الحقيقي يكمن في خلق هوية سياسية دائمة لحزبه، وتذكير الناخبين به عند لحظة التصويت.

بالتالي، فإن نجاح "حزب أميركا" لن يتحقق بمجرد الإعلان عنه، بل من خلال إستراتيجية طويلة المدى تجمع بين القانون، والإعلام، والتنظيم الشعبي.

مقالات مشابهة

  • حذاء النيل الأبيض.. طائر فريد يتهدده الانقراض
  • الاتحاد الإيطالي يخطط لإقامة مباراة تاريخية في أستراليا
  • إليو رحلة إلى الفضاء بلا وجهة درامية واضحة
  • وفاة الممثلة العراقية إقبال نعيم.. وداع لصوت مسرحي نادر
  • القضاء التشادي يبرئ صحفيين من تهم التخابر مع روسيا
  • هل ينجح إيلون ماسك في إنشاء حزب سياسي ثالث في أميركا؟