القيادية بالحركة الإسلامية سناء حمد تتحدث عن الجلوس مع حميدتي واشعال الحرب والحركة ترد على تصريحاتها “فيديو”
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
تاق برس – قالت الحركة الإسلامية في السودان ان تصريح السفيرة سناء حمد القيادية في الحركة الإسلامية، على قناة الجزيرة مباشر، احتوى على عدة إفادات، تعبر عن وجهة نظرها الشخصية ولا تعبر عن الحركة الإسلامية.
وكانت سناء حمد أعلنت إمكانية الجلوس مع قائد الدعم السريع الفريق أول محمد حمدان دقلو “حميدتي”، في إطار النص القرآني ” وإن جنحوا للسلم فاجنح لها”
وقالت في مقابلة على قناة الجزيرة مباشر : اننا ملزمون بالنص”، وأشارت إلى ان الحركة الإسلامية لا تجلس مع تقدم إلا اذا قبل الشعب السوداني بها.
وأكدت ان تقدم منحت الشرعية والمقبولية للدعم السريع في ارتكاب هذه الجرائم البشعة، وغير المسبوقة.
وأضافت “تقدم جريمتها لا تغتفر وفرت الغطاء السياسي بوعي كامل لكل هذه الجرائم”.
وقالت سناء إن انسحاب الجيش من سنجة جاء بأوامر من قيادة الجيش وأن المقاتلين من الحركة الإسلامية والمستنفرين يأتمرون بأوامر قيادة الجيش.
رابط الفيديو نقلا عن الجزيرة..
الحربالحركة الإسلاميةسناء حمدالمصدر: تاق برس
كلمات دلالية: الحرب الحركة الإسلامية سناء حمد الحرکة الإسلامیة سناء حمد
إقرأ أيضاً:
“الجيش” الذي أذهل أمريكا والغرب..!
يمانيون – متابعات
قال القيادي في التيار الناصري القومي العراقي، حسين الربيعي: “إن استهداف القوات المسلحة اليمنية حاملات طائرات وبوارج أمريكية، في البحرين الأحمر والعربي، أذهل الأمريكيين، وجعل تصريحاتهم متناقضة بين التكذيب والاعتراف بشكل يكشف صدمتهم، وعجز قواتهم البحرية في حماية نفسها من هجمات اليمنيين”.
وأضاف السياسي العراقي : “إن استمرار الحصار اليمني المفروض على حركة السفن “الإسرائيلية” في بحار الأحمر والعربي والأبيض المتوسط، والمحيط الهندي، أثبت فشل القوات الأمريكية والبريطانية في حماية السفن الصهيونية”.
وتابع: “هذا النجاح اليمني إضافة مهمة وحاسمة في إعادة رسم مستقبل المنطقة، وتعزيز مكانتها الدولية وتحقيق طموحات شعوبها بالحرية والاستقلال”.
وقال لموقع “عرب جورنال”: “تزداد الأسطورة اليمنية -يوما بعد يوم- ألقاً وزهواً وعظمة؛ فهي أرض الرجال والوفاء والإيمان والثبات والقوة والعروبة، وتأبى الإذلال والخنوع”.
من وجهة نظر السياسي الربيعي، تعد معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”؛ لمساندة “طوفان الأقصى” ونصرة غزة، هزيمة للعدوان الصهيوني ومطبعيه في المنطقة، وهدفا من أهداف ثورة 21 سبتمبر.
واعتبر استمرار جبهة اليمن في نصرة جبهات غزة ولبنان وتقديم مفاجآت جديدة ومتصاعدة على مستويات الإمكانيات والقدرات والاسلحة والعمليات هو الانتصار بذاته.
وقال: “إن إسناد جيش اليمن غزة ولبنان عوّض غياب وخذلان الجيوش العربية الراضخة لأنظمتها المطبعة؛ دفاعاً عن الكيان الصهيوني، على الرغم من امتلاكها العدة والعتاد والأسلحة”.
جيش بات من أعتى الجيوش!
بدوره، أشاد الخبير العسكري التونسي، العميد توفيق ديدي، بالنجاح الكبير والإمكانات المتطورة للقوات المسلحة اليمنية.
وقال الخبير ديدي -في تصريح مرئي لقناة “المسيرة”: “إن الجيش اليمني يتصرّف كواحد من أعتى الجيوش في العالم، وقد بات من أقواها، وأثبتت ذلك معركة البحر الأحمر”.
وأضاف: “لأول مرة في تاريخ الحروب العسكرية، تستخدم صواريخ ضد بوارج متحركة، وتصيبها أهدافها بدقة؛ لأن هذا التكتيك يعد أمراً صعباً في العمل العسكري، وهو ما أثار جنون الأمريكيين”.
وأكد رغبة المدارس العسكرية في العالم معرفة تجربة اليمن العسكرية، ونوعية أسلحة جيشها، وكيفية تصنيعها الصواريخ؟.
210 قِطع بحرية
أعلنت اليمن، نهاية 2023، حظرا بحريا شاملا يمنع عبور السفن “الإسرائيلية” والأمريكية والبريطانية والمرتبطة بهما، من مياه بحار الأحمر والعربي والأبيض المتوسط، والمحيط الهندي، إسناداً لمقاومة غزة، واستهدفت قواتها المسلحة أكثر من 210 قِطع بحرية (“إسرائيلية” وأمريكية وبريطانية وأوروبية) عبر مراحل عسكرية تصعيدية خمس؛ نصرة لغزة وضد العدوان على اليمن.
————————————–
السياسية – صادق سريع