أدى الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض عقب صلاة العصر اليوم، صلاة الميت على صاحبة السمو الأميرة حصة بنت عبدالعزيز بن حسن بن عياف آل مقرن، وذلك بجامع الإمام تركي بن عبدالله في الرياض.
وأدى الصلاة مع سموه، صاحب السمو الأمير متعب بن ثنيان بن محمد، وصاحب السمو الملكي الفريق الركن تركي بن بندر بن عبدالعزيز قائد القوات الجوية الملكية السعودية، وصاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان، وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن ثنيان، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير خالد بن منصور بن عبدالله بن جلوي، وصاحب السمو الأمير الدكتور عبدالعزيز بن محمد بن عيّاف المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين نائب وزير الحرس الوطني، وصاحب السمو الأمير محمد بن متعب بن ثنيان بن محمد، وصاحب السمو الأمير عبدالرحمن بن محمد بن عبدالعزيز بن عياف نائب وزير الدفاع، وصاحب السمو الأمير بندر بن عبدالعزيز بن محمد بن عيّاف، وصاحب السمو الأمير خالد بن محمد بن عبدالعزيز بن عياف، وصاحب السمو الأمير الدكتور فيصل بن عبدالعزيز بن عياف أمين منطقة الرياض.


كما أدى الصلاة مع سموه عدد من أصحاب السمو الأمراء والمسؤولين وجمع من المواطنين

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: قائد القوات الجوية مستشار خالد خادم الحرمين الشريفين خادم الحرمين وزير الدفاع السعودية الحرس الوطني المواطن وزير الحرس الوطني القوات الجوية الامير فيصل الحرمين الشريفين وصاحب السمو الأمیر بندر بن عبدالعزیز بن عبدالعزیز بن بن عبدالله بن محمد بن بن بندر فیصل بن بن عیاف

إقرأ أيضاً:

بأحجار السروات.. مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يُجدّد مسجدًا عمره 13 قرنًا

جاء مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية، بعد 13 قرنًا من تأسيس مسجد الصفا -أحد أقدم مساجد المملكة في منطقة الباحة- الذي يتميز ببنائه على طراز السراة؛ ليحافظ المشروع على قيمه التاريخية ويعيد عناصره الجمالية، ويجدّد بناءه بالمواد الطبيعية من أحجار جبال السروات والأخشاب المحلية المستخدمة في الأسقف والأعمدة والنوافذ والأبواب.

وتبلغ مساحة مسجد الصفا، الذي يقع في محافظة بلجرشي – ” https://goo.gl/maps/dfnwAJbeVWA4kS9r8 “، قبل وبعد التطوير 78م2، كما ستبقى طاقته الاستيعابية قبل وبعد الترميم المعتمد على مجموعة من الأساليب، التي تحافظ على القيم التاريخية والتصميمية عند 31 مصليًا، حيث يحيط بالمسجد الذي بُني قبل 1350 عامًا مبانٍ متلاصقة، بينها ممرات ضيقة في قرى أعالي الجبال، التي تتعدد فيها أشكال البناء وتبرز المباني الحجرية التي تمتاز بالفتحات الضيقة.

ويقوم مسجد الصفا على عمودين مميزين من شجر العرعر، وسيحافظ مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية عليهما ويعيد تطويرهما، إلى جانب المحافظة على نقوش أعمدة المسجد وتطويرها بنقوش وحدة الدرج، في خطوة ستحقق إحياء التقاليد المعمارية القديمة لمنطقة الباحة وإبراز إرثها التاريخي العتيق.

ويُروى أن أول من بنى مسجد الصفا الصحابي سفيان بن عوف الغامدي، وكان للمسجد دور اجتماعي بارز؛ لاعتباره مكانًا لاجتماعات أهل القرية يناقشون فيه أمورهم، ويحلون منازعاتهم ومشاكلهم بين صلاتي المغرب والعشاء.

ويأتي مسجد الصفا ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ13، ‏‎بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجد واحد في كل من الحدود الشمالية، تبوك، الباحة، نجران، حائل، والقصيم.

اقرأ أيضاًالمجتمعالدكتور السبتي يشكر القيادة بمناسبة تمديد خدمته مستشارًا بالأمانة العامة لمجلس الوزراء بمرتبة وزير

ويعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية على تحقيق التوازن بين معايير البناء القديمة والحديثة، بطريقة تمنح مكونات المساجد درجة مناسبة من الاستدامة، وتدمج تأثيرات التطوير بمجموعة من الخصائص التراثية والتاريخية، في حين تُجرى عملية تطويرها من قبل شركات سعودية متخصصة في المباني التراثية وذوات خبرة في مجالها، مع أهمية إشراك المهندسين السعوديين للتأكد من المحافظة على الهوية العمرانية الأصيلة لكل مسجد منذ تأسيسه.

يذّكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية، جاء بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق.

وينطلق المشروع من أربعة أهداف استراتيجية، تتلخص: بتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة العربية السعودية، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويسهم في تمكين البُعد الثقافي والحضاري للمملكة الذي تركز عليه رؤية 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة والاستفادة منها في تطوير وتصميم المساجد الحديثة.

مقالات مشابهة

  • باحث يسرد نسب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.. فيديو
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس بنغلاديش بذكرى الاستقلال
  • 26 رمضان 1438.. نص الأمر الملكي باختيار الأمير محمد بن سلمان وليًا للعهد
  • الذكرى الثامنة لبيعة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان
  • مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد العودة بالدرعية
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس الجمهورية اليونانية بذكرى الاستقلال
  • أمير المدينة يُدشن صالة “التنفيذي” الجديدة في مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي
  • محمد بن راشد يلتقي نخبة من الإعلاميين
  • بأحجار السروات.. مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يُجدّد مسجدًا عمره 13 قرنًا
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس باكستان باليوم الوطني لبلاده