نصيف تكشف تفاصيل جديدة عن تمساح الفساد: لديه شراكة مع نور زهير
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
كشفت عضو لجنة النزاهة النيابية، عالية نصيف، اليوم الأربعاء، تفاصيل جديدة عن "تمساح الفساد"، فيما اشارت الى انه اشترك في صيرفة مع نور زهير في المنصور المتهم بـ "سرقة القرن. وقالت نصيف في تغريدة على "اكس" تابعتها السومرية، انه "بناءً على رسائلكم وطلباتكم، أنشرُ لكم آخر أخبار تمساح الفساد"، مبينة انه "استحوذ التمساح مؤخراً على العديد من المشاريع في أمانة بغداد ونجح في إقصاء بقية المستثمرين من خلال قيامه بابتزاز عدد من المسؤولين وإرغامهم على إحالة المشاريع له".
وأضافت، انه "استحوذ على أراضٍ في التاجي كانت مخصصة لإنشاء مستشفى (المستشفيات والملفات الإنسانية لا وجود لها في قاموس هذا القاتل)".
وتابعت، "خبر مهم، قنبلة الموسم: اشترك التمساح في صيرفة مع نور زهير في المنصور، نائب في البرلمان يتشارك مع نور زهير"، مشيرة الى ان "التمساح يرتدي قناع الإيمان ويدعو علينا لأننا قلنا بأنه هو الذي تزوج شمس الكويتية".
واكملت، انه "انت الذي ورطت نفسك وتزوجتها وتسببت في خراب بيتك، هل أجبرك أحد على أن تتزوجها، بسببك تطاولت شمس الكويتية على كل ساسة العراق وتم اتهام شخص آخر بأنه هو المقصود"، مردفة انه "عموماً.. انتظرونا في قصة جديدة".
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
إعمار درنة: إعادة افتتاح مدرسة “زهير” بعد إتمام أعمال الصيانة
أعلن صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا عن إعادة افتتاح مدرسة “زهير للتعليم الأساسي” في مدينة درنة، وذلك بعد استكمال أعمال الصيانة الشاملة التي خضعت لها المدرسة.
وأوضح الصندوق، أن هذا الافتتاح جاء بعد تعليمات مدير عام الصندوق بلقاسم خليفة، في إطار الجهود المبذولة لتعزيز البنية التحتية للمؤسسات التعليمية في المناطق المتضررة.
وتُعد مدرسة “زهير” من أبرز المعالم التعليمية في مدينة درنة، حيث تم تأسيسها عام 1926 تحت اسم “المدرسة الحمرا”، لتكون أول مدرسة في برقة تستقبل البنات في فصول دراسية، وفي عام 1935، تم تغيير اسمها إلى “مدرسة زهير”، لتظل شاهدًا على التاريخ الثقافي والتعليمي للمدينة.
وشملت أعمال الصيانة التي تم تنفيذها تجديد الأسطح والبنية التحتية، بما في ذلك الأسقف والجدران والأرضيات، بالإضافة إلى تحديث أنظمة الإضاءة والتهوية، كما تم تحسين الفناء الخارجي للمدرسة، بما يساهم في توفير بيئة تعليمية مريحة وآمنة للطلاب.
وذكر الصندوق أن هذا المشروع يعكس التزام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا بتوفير بيئة تعليمية متكاملة، تسهم في تحسين جودة التعليم وتشجيع الطلاب على التفوق، في إطار رؤية استراتيجية تهدف إلى الحفاظ على التراث التعليمي والتاريخي للمؤسسات التعليمية في ليبيا.