أنشطة ممتعة في الهواء الطلق وداخل الأماكن المغلقة في قطر، بدءًا من تسلق الصخور وحتى رياضة الباركور
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
تستكشف هذه الحلقة من Qatar 365 بعضًا من أفضل الأنشطة التي يمكنك ممارستها في قطر للباحثين عن المغامرة أو الحالمين على حد سواء، من خلال تسلق الصخور أو الباركور أو من خلال فعاليات مثل معرض LEGO لمحاولة بناء أي مجسمات يمكن للمرء التفكير فيها.
سواء كنت من الباحثين عن المغامرات أو أنشطة تناسب العائلات، ستجد في قطر أنشطة تلائم الجميع.
وللتمتع بمغامرة من نوع مختلف، التقت ليلى مع طلال التميمي، مؤسس صالة Freestylers Tribe، وهي صالة رياضية رائدة لتعليم الباركور في قطر. تجمع رياضة الباركور بين الجري، والتسلق، والقفز، والألعاب البهلوانية، وتقدّم طريقة فريدة للتغلب على العقبات. وقد شارك طلال رحلته والتحديات التي تغلب عليها والمهارات التي طورها. حتى أنه صمم برنامجًا للأطفال، لا يهدف إلى تعليمهم الرياضة فحسب، وإنما لتعزيز ثقتهم بأنفسهم أيضًا. ومع تزايد شعبية هذه الرياضة، يرى طلال أن الباركور هو أحد الرياضات التي يحتمل إدراجها للألعاب الأولمبية في المستقبل القريب.
وأخيرًا، زار عادل حليم معرض LEGO الذي أقيم مؤخرًا في مركز قطر الوطني للمؤتمرات لأولئك الذين يبحثون عن التحدي العقلي وليس الجسدي، حيث تم إنشاء معروضات تم بناؤها بمكعبات على مساحة تزيد عن 10,000 متر مربع؛ وقد كان المكان المثالي للأطفال والشباب للاستمتاع بالقطع الفنية المذهلة، واستخدام خيالهم للعب والبناء باستخدام هذه المكعبات الأسطورية.
شارك هذا المقال مواضيع إضافية شاهد: إسبانيا تفتتح مهرجان "رابا داس بشتاش" لترويض الأحصنة هل ستنضم مارين لوبن إلى ائتلاف أوربان الأوروبي اليميني المتطرف؟ قطر ليغو رياضةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل الحرب في أوكرانيا حزب الله الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الفن المعاصر روسيا إسرائيل الحرب في أوكرانيا حزب الله الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الفن المعاصر روسيا قطر ليغو رياضة إسرائيل الحرب في أوكرانيا حزب الله الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الفن المعاصر روسيا ثقافة فرنسا حريق لبنان تحاليل طبية السياسة الأوروبية یعرض الآن Next فی قطر
إقرأ أيضاً:
شارك في القداس.. استمرار استقرار الحالة الصحية لقداسة البابا فرنسيس
أفادت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي بأن الحالة الصحية لقداسة البابا فرنسيس، بقيت مستقرة اليوم أيضًا، ولم يكن بحاجة إلى التهوية الميكانيكية غير الباضعة، بل اكتفى بالعلاج بالأوكسجين عالي التدفق، كما أنه لا يُعاني من الحمى. ونظرًا لتعقيد وضعه الصحي، تبقى التوقعات بشأن مسار تعافيه غير واضحة.
وفي صباح اليوم، شارك الحبر الأعظم في القداس الإلهي، برفقة الأشخاص الذين يعتنون به، خلال فترة مكوثه في المستشفى، وبالتالي قضى وقته بين الراحة، والصلاة.