مكالمة إبراهيموفيتش تقرب نجم إسبانيا من ميلان
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
يقترب ميلان الإيطالي، من إتمام صفقة التعاقد مع مهاجم جديد، لتدعيم الفريق قبل بداية الموسم.
وذكرت صحيفة "لاجازيتا ديلو سبورت" الإيطالية، اليوم الاربعاء (10 تموز 2024) أن زلاتان إبراهيموفيتش مستشار ميلان، يلعب دورا حاسما في اقتراب الإسباني ألفارو موراتا من الانضمام للروسونيري.
وأضافت أن "زلاتان تواصل مع مهاجم أتلتيكو مدريد من أجل إقناعه بالقدوم إلى ميلان"، لافتة إلى أن "المكالمة سارت بشكل جيد".
ونوهت الصحيفة أن "هناك بعض التفاصيل المالية التي تحتاج لاتفاق، حيث عرض ميلان على قائد منتخب إسبانيا، عقدا لمدة 3 سنوات بقيمة راتب 4 ملايين يورو صافية بالموسم الواحد، بالإضافة للمكافآت".
بينما يطلب ألفارو عقدا مدته 4 سنوات، براتب أعلى يبلغ حوالي 5 ملايين يورو.
وختمت بأن الفارق الحالي بين العرض والطلب فيما يتعلق بالراتب، لن يفسد الصفقة.
ووجه ميلان أنظاره لموراتا، بعد رحيله مهاجمه الأساسي أوليفيه جيرو، بنهاية الموسم المنتهي.
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
جرائم تكشفها الصدفة.. مكالمة هاتفية من تحت الأرض
في عالم الجرائم، هناك قضايا تُحَلُّ عبر الأدلة والبراهين، وأخرى تبقى لغزًا محيرًا لسنوات طويلة، لكن هناك نوعًا مختلفًا تمامًا… جرائم لم يكن ليُكشف عنها الستار لولا الصدفة البحتة.
في شهر رمضان المبارك، حيث تتغير إيقاعات الحياة وتمتلئ الأجواء بالتأمل والروحانية، نقدم لكم يوميًا على مدار 30 يومًا سلسلة "جرائم تكشفها الصدفة"، حيث نستعرض أغرب القضايا الحقيقية التي كُشفت بطرق غير متوقعة – من أخطاء الجناة، إلى اكتشافات عرضية قلبت مسار التحقيقات رأسًا على عقب.
انتظرونا كل ليلة مع قصة جديدة، وتفاصيل مثيرة عن جرائم لم يكن ليعرفها أحد لولا لمسة من الحظ أو موقف عابر كشف الحقيقة!
الحلقة الرابعة والعشرون –مكالمة هاتفية من تحت الأرض
في عام 2016، تلقت الشرطة في مكسيكو سيتي مكالمة طوارئ غريبة.
كان الصوت ضعيفًا ومتقطعًا، لكن الشخص قال جملة واحدة قبل انقطاع الاتصال: "أنا محبوس تحت الأرض… ساعدوني".
بعد تتبع الإشارة، وصلت الشرطة إلى منطقة مهجورة، حيث عثرت على بئر قديمة مغطاة بألواح خشبية.
وعند الحفر، اكتشفوا جثة رجل كان قد اختفى منذ خمسة أيام.
المفاجأة الكبرى كانت عندما فحصوا هاتفه: آخر مكالمة أجراها كانت بالفعل لرقم الطوارئ، مما يعني أنه حاول النجاة حتى اللحظة الأخيرة.
وبعد التحقيق، تبيّن أن القاتل كان أحد أصدقائه، الذي ألقاه في البئر ظنًا أنه لن يُعثر عليه أبدًا، لكن مكالمة أخيرة كشفت الجريمة.
مشاركة