بسمة بوسيل تلغي متابعتها لتامر حسني على إنستجرام بعد حفل زفاف مثير للجدل
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
أثار الفنان تامر حسني جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي بعد حفل زفاف أحياه في تونس، حيث تم تداول مقاطع فيديو له وهو يحتضن ويرقص مع العروس التونسية خلال الحفل. وردت طليقته، الفنانة بسمة بوسيل، بإلغاء متابعته على حسابها الشخصي على إنستجرام.
المقاطع المتداولة أظهرت تامر حسني وهو يدخل غرفة العروس ليفاجئها بحضوره، مما أثار تفاعلاً كبيراً من جانب العروس ورواد السوشيال ميديا على حد سواء.
تامر حسني، الذي انتشرت صوره ومقاطع فيديوهاته بشكل واسع بعد الحفل، أحيا الاحتفال بأسلوبه الخاص الذي أثار استحسان البعض وانتقاد البعض الآخر للتفاعل الكثيف مع العروس.
إلغاء بسمة بوسيل متابعتها لطليقها على إنستجرام يأتي كجزء من استجابتها للأحداث المثارة حول حياة تامر حسني بعد الحفل الذي أثار الكثير من الجدل والتعليقات المتباينة في الساعات الأخيرة.
راي اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
مصر.. "مجاملة عريس" تنتهي بقتيل ومصاب
تحوّل حفل زفاف في محافظة سوهاج بصعيد مصر إلى ساحة دموية، بعدما أودت أعيرة نارية طائشة بحياة شاب في مقتبل العمر، وأصابت آخر بجروح، خلال إطلاق نار تم بدافع "مجاملة العريس" والتعبير عن الفرحة على الطريقة التقليدية.
وبدأت القصة عندما تلقت مديرية أمن سوهاج بلاغاً من غرفة عمليات النجدة يُفيد بسقوط قتيل ومصاب أثناء احتفال زفاف في قرية الحريزات الغربية، التابعة لدائرة مركز شرطة المنشاة.
وعلى الفور، انتقلت الأجهزة الأمنية إلى موقع الحادث، وتم نقل القتيل والمصاب إلى المستشفى، بينما بدأت الشرطة إجراءاتها بتحرير محضر بالواقعة، وإخطار النيابة العامة التي باشرت التحقيق، حيث تبيّن من التحريات الأوّلية أن الحادث نجم عن إطلاق نار عشوائي من أحد معازيم الحفل.
العراق: حفل زفاف يتحول إلى عزاء بسبب طلق ناري طائش - موقع 24تحوّل حفل زفاف في محافظة بابل العراقية إلى فاجعة مأساوية، بعدما تسبب إطلاق نار عشوائي في مقتل شخص وإصابة طفل بجروح خطيرة، في حادثة أعادت الجدل حول مخاطر إطلاق الأعيرة النارية في المناسبات.
وكشفت التحقيقات أن الشاب القتيل، الذي كان في منتصف العقد الثالث من عمره، قد لفظ أنفاسه الأخيرة متأثراً بإصابته بطلق ناري في منطقة البطن، بينما أصيب شاب آخر كان يقف بالقرب منه، دون أن يكون لهما أي دور أو علاقة مباشرة بإطلاق النار.
وأكدت التحقيقات أيضاً أن من أطلق الرصاص كان يقوم بذلك تعبيراً عن فرحته بالعريس، وبهدف "مجاملته" بطريقتهم التقليدية، في عادة ما زالت تنتشر في بعض مناطق الصعيد رغم التحذيرات الأمنية والمجتمعية المتكررة.