سواليف:
2024-07-27@15:23:57 GMT

جنود صهاينة يروون الفظائع التي ارتكبوها في غزة

تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT

#سواليف

نشر موقع “سيحا مكوميت” الإسرائيلي #شهادات لجنود #إسرائيليين في قطاع #غزة أدلوا فيها بتفاصيل مفزعة عن الانتهاكات المرتكبة في مناطق مختلفة من القطاع. وروى هؤلاء للموقع تفاصيل الأوامر التي أعطيت لهم والتي لم تفرق بين مدني أو غيره.

وأجمع 6 جنود #إسرائيليين -لم يكشف عن أسمائهم- في شهاداتهم على أن #الجيش أعطى أوامر بإطلاق النار دون حدود، وأنهم أطلقوا النار بشكل عشوائي، وأحرقوا المنازل، وتركوا الجثث في الشوارع، ولم يرفعوها إلا في حالة واحدة: قبل دخول فرق الإغاثة الدولية.

ويؤكد الجندي الذي سمي بالجندي “ب” في شهادته أن الجيش كان يمنح الجنود حرية عمل مطلقة وصلاحية إطلاق النار لمجرد الاشتباه بالخطر دون المطالبة بأي تبرير، كما يشير تقرير لرانيا حلبي بثته قناة الجزيرة.

مقالات ذات صلة اتهامات لنتنياهو بتعمد إفشال صفقة تبادل الأسرى 2024/07/10

وقال هذا الجندي “يسمح بإطلاق النار على الجميع، سواء طفلة أو عجوز.. سمعنا كثيرا جملا من قبيل: لا يوجد #أبرياء، لماذا لم يهربوا من ساحة القتال؟ لماذا ليسوا في رفح جنوبي قطاع غزة؟”.

ويضيف أن الجنود أطلقوا النار على فلسطينيين عند مدخل مدرسة في حيّ الزيتون كانت تعد ملجأ للنازحين.

ويكشف أنه حتى بعد قتل الجيش عن طريق الخطأ 3 أسرى إسرائيليين في حيّ #الشجاعية شرقي مدينة #غزة، لم يتحدث أحد مع الجنود، أو يغيّر من أوامر إطلاق النار.


إطلاق النار دون مبرر

ويتقاطع مع ذلك كلام الجندي “ش” “فإطلاق النار كان بدون مبرر سوى إثبات الوجود، ولا يختلف الأمر إذا كان المقصود إنسانا أو لا”.

وقال الجندي “ش” “أحيانا كنا نطلق النار فقط من أجل التأكد إن كان الهدف كلبا أم إنسانا”.

ووفق شهادة أخرى لضابط إسرائيلي، فقد كان النهج إطلاق النار دون مبرر على من يقترب، مؤكدا استهداف مدنيين دخلوا إلى مناطق سيطرة الجيش.

ويؤكد هذا النهج جندي آخر خدم في منطقة أقيم بها مسار إنساني، ويقول إن الأوامر كانت باستهداف كلّ من يقترب منهم، وطالت حتى نازحين مدنيين كانوا يبحثون عن “بقايا” طعام.

ويقول الجندي “د” “النار كانت تستهدف فلسطينيين نازحين يبحثون عن بقايا الطعام”، ويضيف أن جيشه لم يأبه بمدرسة أو مكان عبادة أو مستشفى أو مبان لمنظمات دولية طول الوقت. أما الأوامر بعدم إطلاق النار، فكانت نادرة ولم تتجاوز عدد أصابع اليدين.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف شهادات إسرائيليين غزة إسرائيليين الجيش أبرياء الشجاعية غزة إطلاق النار

إقرأ أيضاً:

اقتحامات وتعزيزات إسرائيلية بقلقيلية بعد عملية إطلاق النار

اقتحم الجيش الإسرائيلي، اليوم الخميس، بلدات بمحافظة قلقيلية شمال الضفة الغربية المحتلة عقب إصابة 3 جنود بإطلاق نار في المنطقة.

وقال شهود عيان للأناضول إن قوات من جيش الاحتلال اقتحمت بلدات عزون وكفر ثلث وحبلة والنبي الياس وجيوس، بمحافظة قلقيلية.

وأشاروا إلى أن القوات صادرت أجهزة تسجيل كاميرات مراقبة، وفتشت منازل، وأقامت حواجز عسكرية في عدة مواقع.

وفي بلدة عزون فرض الجيش الإسرائيلي إغلاقا شاملا على البلدة واعتقل مواطنا على الأقل، وسط اندلاع مواجهات مع عشرات الفلسطينيين، وفق مصادر محلية للأناضول.

ودفع جيش الاحتلال بتعزيزات إلى المنطقة وأغلق مداخل قرى وبلدات فلسطينية عدة وشرع في عمليات بحث وتمشيط لملاحقة منفذ العملية.

وكان الجيش الإسرائيلي أغلق مداخل مدينة قلقيلية وعدد من البلدات المجاورة بعد عملية إطلاق نار قرب بلدة النبي إلياس القريبة من المدينة أصيب فيها 3 جنود إسرائيليين.

وقال الجيش في بيان إن "مجهولين أطلقوا النار من سيارة مارة على جنود قرب بلدة النبي إلياس القريبة من مدينة قلقيلية".

وأضاف "نتيجة لإطلاق النار، أصيب جنديان كانا يعملان في المنطقة بجروح طفيفة وجندي ثالث بجروح متوسطة، وتم إجلاؤهم لتلقي العلاج في مستشفى"، مشيرا إلى أن قواته بدأت عملية مطاردة لمطلقي النار.

حماس تبارك

ووصفت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) عملية المقاومة قرب بلدة عزون شرق قلقيلية بالعملية البطولية، وأنها رد طبيعي على جريمة الإبادة المستمرة في قطاع غزة، وانتهاكات جيش الاحتلال والمستوطنين في الضفة الغربية والقدس.

كما قالت الحركة، في بيان، إن العملية بمثابة "رسالة حية بالنار" إلى وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، أن اعتداءات المستوطنين في المسجد الأقصى وفي عموم الضفة الغربية لن تمر دون عقاب.

في الأثناء، تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي إغلاق عدد من الحواجز العسكرية التي تعرقل حركة الفلسطينيين في محيط مدينة نابلس شمال الضفة الغربية.

ويأتي ذلك عقب عمليتي إطلاق نار استهدفتا حاجز بيت فوريك شرقي المدينة، ونقطة جبل جرزيم العسكرية، دون وقوع إصابات.

وتعرقل هذه الإغلاقات حركة تنقل الفلسطينيين الذين يضطرون لسلك طرق التفافية أو الانتظار ساعات طويلة في جنبات الطرقات.

من جهة ثانية، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي منطقة شارع المطار المحاذي لمخيم قلنديا وبلدة كفرعقب شمالي القدس المحتلة.

وأفادت مصادر محلية بأن مداهمة مدرعات عسكرية واعتلاء القناصة أسطح المباني، أدى لاندلاع مواجهات أطلقت فيها قوات الاحتلال قنابل الصوت والغاز باتجاه الشبان الفلسطينيين.

كما اقتحمت قوات الاحتلال المحال التجارية واستولت على تسجيلات كاميرات المراقبة، بحجة إلقاء عبوة متفجرة محلية الصنع فجر اليوم، قبل انسحابها دون تسجيل أي إصابات أو اعتقالات.

وفي ذات السياق، هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي منزلا قيد الإنشاء في منطقة حَسْـكا شمال غرب الخليل بذريعة البناء دون ترخيص.

يأتي ذلك في وقت هدمت فيه قوات الاحتلال منزلين في قرية الولجة شمال غرب بيت لحم و3 منشآت سكنية بغور الأردن.

وارتفعت وتيرة هدم المنازل في الضفة الغربية بشكل ملحوظ منذ مطلع العام الحالي حيث ازدادت نسبة الهدم بـ43% مقارنة بالعام الماضي.

مقالات مشابهة

  • الخارجية السودانية: ندرس المبادرة الأميركية لوقف إطلاق النار
  • الجيش الإسرائيلي يعاقب جنديا سرب صورا لجثث أسرى بعد استعادتها من غزة
  • اقتحامات وتعزيزات إسرائيلية بقلقيلية بعد عملية إطلاق النار
  • بإطلاق نار في الضفة.. إسرائيل تعلن إصابة 3 جنود وتحاصر قلقيلية
  • إصابة 3 جنود إسرائيليين بإطلاق نار شرقي قلقيلية
  • محمد بهار... فاجعة قلب أم لم يرحم جيش الاحتلال عجزه
  • إصابة 3 جنود إسرائيليين بجروح في عملية إطلاق نار قرب قلقيلية
  • أربعة جنود ورهينة.. نتنياهو يستعطف الكونغرس بالإسرى والمصابين
  • القسام تعلن قتل جنود صهاينة وتدمير العديد من الآليات في جنوب قطاع غزة
  • إعلام العدو الصهيوني: إصابة عشرة جنود صهاينة بالاختناق في قاعدة عسكرية