جدة.. 1.2 مليون طن من المخلفات خلال شهرين
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
استقبل مردم أمانة محافظة جدة خلال شهري مايو ويونيو من العام الجاري 2024، نحو 1.27 مليون طن من النفايات البلدية الصلبة والنفايات النباتية وكبيرة الحجم ومخلفات البناء والهدم.
تأتي هذه الجهود في إطار الخطط التشغيلية لأعمال النظافة التي تهدف إلى رفع مستوى الإصحاح البيئي في المحافظة.
وكشف مدير عام مشاريع النظافة في الأمانة، الأستاذ صالح بن محسن الزهراني، أن كمية النفايات البلدية الصلبة، والتي تشمل النفايات المنزلية والتجارية وكبيرة الحجم، بلغت خلال الشهرين الماضيين حوالي 345.
مخلفات البناء والهدم
فيما استقبل المردم في الفترة ذاتها نحو 918.785 طن من مخلفات البناء والهدم، وأكثر من 160 طنًا من الإطارات.
وأضاف الزهراني أن تقرير نفايات عقود النظافة سجل رفع 216.670 طن من النفايات في نطاق 11 بلدية فرعية.
سجلت بلدية المطار، ضمن منطقة العقد الرابع، أعلى نسبة نفايات مرفوعة بإجمالي تجاوز 42.320 طن، في حين كانت أقل كمية نفايات في نطاق بلدية البلد، ضمن منطقة العقد السادس، بإجمالي 6.537 طن.
كما أشار تقرير العقد الثالث عشر الخاص بمنطقة الكورنيش إلى رفع 2.621 طن من النفايات خلال الشهرين الماضيين.
تأتي هذه الأرقام ضمن الجهود المستمرة لأمانة جدة لتعزيز النظافة العامة والاهتمام بالإصحاح البيئي، مما يعكس التزام الأمانة بتحقيق بيئة نظيفة وصحية للمواطنين والمقيمين في المحافظة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات عبدالعزيز العمري جدة أمانة جدة النفايات مردم جدة مخلفات البناء
إقرأ أيضاً:
شبكة طبية سودانية: مقتل 257 خلال شهرين جراء القصف المدفعي للدعم السريع على مدينة الفاشر بولاية شمال دارفور
(وكالة أنباء العالم العربي) - أفادت شبكة طبية سودانية يوم الجمعة بمقتل 257 شخصا جراء القصف المدفعي لقوات الدعم السريع على مدينة الفاشر بولاية شمال دارفور خلال الشهرين الماضيين.
وقالت (شبكة أطباء السودان) إن القصف المدفعي للدعم السريع على المدينة تسبب أيضا في إصابة المئات من المدنيين، وتضرر عدد من المستشفيات والمرافق الطبية.
وأضافت الشبكة أن القصف "يهدد الآلاف من المدنيين، كما يتسبب في تدمير البنية التحتية للمرافق الصحية التي يستفيد منها أكثر من 700 ألف مواطن بالمدينة وما حولها من قرى ومعسكرات نزوح".
وتفرض قوات الدعم السريع حصارا محكما على مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور في محاولة للسيطرة عليها بعد أن أحكمت قبضتها على أربع من أصل خمس ولايات في الإقليم، وسط تحذيرات دولية وإقليمية من اجتياح المدينة التي تؤوي ملايين النازحين الذين فروا من مدن الإقليم المضطرب جراء الصراع.
واندلع القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في أبريل نيسان من العام الماضي بعد أسابيع من التوتر بين الطرفين بسبب خلافات حول خطط لدمج الدعم السريع في القوات المسلحة، في الوقت الذي كانت فيه الأطراف العسكرية والمدنية تضع اللمسات النهائية على عملية سياسية مدعومة دوليا.