42 ألف مخالفة سير الأسبوع الماضي ضخت 760 مليونا في صندوق الدولة
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
تمكنت مصالح الأمن في سياق عمليات المراقبة والزجر في ميدان السير والجولان، خلال الأسبوع الممتد من 1 إلى 7 يوليوز، من تسجيل 42 ألفا و453 مخالفة، وإنجاز 7 آلاف و309 محاضر أحيلت على النيابة العامة، واستخلاص 35 ألفا و144 غرامة صلحية.
وأشار بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني إلى أن المبلغ المتحصل عليه بلغ 7 ملايين و588 ألفا و925 درهما، فيما بلغ عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي 4362 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 7309 وثائق، وعدد المركبات التي خضعت للتوقيف 209 مركبات.
من جهة أخرى، لقي 20 شخصا مصرعهم، وأصيب 2699 آخرون بجروح، إصابات 101 منهم بليغة، في 1999 حادثة سير سجلت داخل المناطق الحضرية، خلال الفترة نفسها.
وعزا المصدر ذاته الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث، حسب ترتيبها، إلى عدم انتباه السائقين، وعدم احترام حق الأسبقية، والسرعة المفرطة، وعدم ترك مسافة الأمان، وعدم انتباه الراجلين، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة « قف »، وعدم التحكم، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، والسير في الاتجاه الممنوع، والسير في يسار الطريق، والسياقة في حالة سكر، والتجاوز المعيب.
كلمات دلالية أمن المغرب حوادث طرقالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: أمن المغرب حوادث طرق
إقرأ أيضاً:
المملكة السعودية: توجيهات صارمة خلال شهر رمضان، بعدم تصوير أو بث صلاة التراويح عبر وسائل الإعلام
بقلم شعيب متوكل
حسب ما ذكرته وكالة واس، فقد أعلنت المملكة العربية السعودية عبر وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، عن مجموعة من الالتزامات الخاصة بشهر رمضان لسنة 1446، حيث تم منع استخدام الكاميرات في المساجد، لتصوير الإمام والمصلين أثناء أداء الصلوات، بما في ذلك صلاة التراويح، ومنع نقل أو بث الصلوات عبر الوسائل الإعلامية، بشتى أنواعها.
وأوضحت وكالة الأنباء السعودية أيضا، أن وزارة الشؤون الإسلامية، أكدت في بيان لها، مخاطبة خدام المساجد، من الأئمة والمؤذنين بضرورة الانتظام في عملهم، وعدم التغيب خلال شهر رمضان، وعدم استخدام الكاميرات الموجودة في المساجد لتصوير الإمام والمصلين، أثناء أداء الصلوات، التي تؤثر على خشوع المصلين، وكذلك عدم نقل الصلوات أو بثها في الوسائل الإعلامية بشتى أنواعها.
وشددت الوزارة كذلك على “عدم جمع التبرعات المالية لمشروعات تفطير الصائمين وغيرها، وأن تكون مشاريع التفطير في ساحات المساجد والأماكن المهيأة، وأن تكون تحت مسؤولية الإمام أو المؤذن، وأن يتم تنظيف الأماكن المخصصة للتفطير بعد الانتهاء من الإفطار مباشرة”.
وتؤكد الوزارة على أهمية التزام الأئمة والخطباء بهذه التعليمات الوزارية، والحرص على تطبيقها، وتوجيه المصلين للالتزام بالآداب الشرعية داخل المساجد.
وتأتي هذه الإجراءات لحفظ قدسية المساجد وأجواء العبادة، وضمان عدم التشويش على المصلين.