عمرو الفقي عن تدخل «المتحدة» لإنقاذ حياة صحفية: «ده واجبنا»
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
تحدث عمرو الفقي، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، عن توجيه نقيب الصحفيين، الشكر للشركة المتحدة لتدخلها لإنقاذ حياة إحدى عضوات نقابة الصحفيين والتكفل برعايتها، وذلك خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «إكسترا نيوز».
وقال «الفقي»: «إننا جزء من المجتمع الصحفي، وأغلب منتسبينا منتسبين للنقابة، وهذا هو دورنا المجتمعي سواء مع نقابة الصحفيين أو نقابة المهن التمثيلية، وهذا جزء من واجبنا».
وأضاف: «نحن نتبع هذه السياسة منذ فترة وليس فقط مع منتسبي الإعلام بصفة عامة، كما أننا جزء كبير من الإعلام المصري، ويقع على عاتقنا هذا الدور المجتمع»، مؤكدا: «دي مش أول مرة ولا هتكون آخر مرة».
وأكد الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، أن الإعلام جزء مهم جدًا في بنيان الدولة، وينبغي علينا أن ننهض بهذه الصناعة بجانب المؤسسات الأخرى المعنية، مضيفا: «دورنا أن نرعى كل منتسبي الإعلام في مصر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو الفقى الشركة المتحدة نقابة الصحفيين الصحفيين
إقرأ أيضاً:
أستاذ في العلوم السياسية يطالب المجتمع الدولي بالتدخل لإنقاذ غزة
قال الدكتور عماد البشتاوي أستاذ العلوم السياسية، إنّ الأوضاع المأساوية داخل قطاع غزة تتفاقم والمسؤولية تقع على عاتق الجميع، معلقا: «كلما تقدمنا أكثر في الوقت كلما زادت إسرائيل في عمليات الحصار والتجويع، بالتالي على المجتمع الدولي التدخل وألا يترك الأمور بيد إسرائيل التي تتحكم بدخول الماء والغذاء والدواء إلى الشعب الفلسطيني».
غزة تشهد حالة تجويع غير مسبوقةوأضاف «البشتاوي»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنّ قطاع غزة يشهد حالة تجويع لم يشهدها التاريخ من قبل، مشيرا إلى أنّ إسرائيل تخوض حربا ضد شعب أعزل لا يملك قوت يومه، لذا فإنها تتهرب من جميع التزاماتها القانونية والسياسية والأخلاقية.
ضرورة تحرك العالم لإنقاذ فلسطينوتابع: «على العالم أن يتحرك، إذ أنه من المؤسف أن نرى العالم يقف صامتا مشاهدا محايدا لما يجري متجاهلا التجويع والتدمير الممنهج الذي تشهده غزة، بالتالي الأمم المتحدة عليها دور، فضلا عن الدول الكبرى الإقليمية وأمريكا»، لافتا إلى أنّه لا يوجد أي مبرر يمنع أمريكا من التدخل إنسانيا لمنع حالة القتل والإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني من قبل الاحتلال الإسرائيلي».