عمرها 63 عاما.. أمريكية تحتفل مع زوجها بمعرفة جنس طفلهما الأول
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
أصبح مقطع فيديو الأمريكية، التي تحتفل مع زوجها بمعرفة جنس طفلهما الأول حديث مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، لأن أثار هذا الفيديو دهشة الكثير، حيث تبلغ السيدة الأمريكية من العمر نحو 63 عام، بينما عمر زوجها 25 عام.
أمريكية تحتفل مع زوجها بمعرفة جنس طفلهماحتفلت سيدةـ تبلغ من العمر 60 عام مع زوجها بجنس مولودهما الأول، وذلك من خلال حفل شهد قصاصات ورق ملونة ومدافع دخان تكشف عن جنس الجنين.
- السيدة الأمريكية تدعى شيريل ماكجريغور من مدينة روما بولاية جورجيا، تبلغ من العمر 63 عام، هي أم لـ 7 أطفال، وجدة لـ 17 طفل.
- السيدة الأمريكية التقت بحب حياتها كوران ماكين في عام 2012 عندما كان عمره 15 عام، وكان عمرها 52 عام، وبعد سنوات في عام 2021، تزوج الاثنان.
- كشف الزوجان العام الماضي أنهما سينجبان طفل عن طريق «تأجير الأرحام»، لأن السيدة الأمريكية غير قادرة على الحمل بشكل طبيعي بسبب عمرها.
- شاركت السيدة الأمريكية وزوجها البالغ من العمر 26 عاما تحديثا حول طفلهما، بينما كشفا عبر لقطات مؤثرة عن جنس الجنين.
مقطع فيديو الأمريكية التي تحتفل مع زوجها بمعرفة جنس طفلهما الأولحصل مقطع فيديو الأمريكية، التي تحتفل مع زوجها بمعرفة جنس طفلهما الأول على أكثر من 2.6 مليون مشاهدة، وظهرت شيريل وهي ترتدي فستان وردي مع وشاح مكتوب عليه «Mommy to be» سأصبح أمّا.
وعندما خرج الوالدان المرتقبان إلى الخارج، أمسك كل منهما بمدفع دخان، وبعد أن أطلقا سراحهما، اكتشفا أنهما سينجبان طفلة فتاة، وبمجرد أن رأت سحب الدخان الوردية في الهواء، بدأت الجدة، تهتف بصوت عال وتقفز لأعلى ولأسفل وهي تمسك بزوجها، ثم تعانقا بشدة بينما سجل أحباؤهما اللحظة الجميلة، وذلك وفقا لما نشرته صحيفة ديلي ميل.
اقرأ أيضاً«الدهن في العتاقي» مسنة أمريكية تحتفل بعيد ميلادها الـ100 بقفز المظلات (فيديو)
اليوم العالمي للمرأة.. لوحة فنية جديدة تُزين «جوجل»
بإطلالة بسيطة.. الأميرة إيمان ابنة العاهل الأردني تخطف الأنظار خلال حفل زفافها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السيدة الأمريكية 63 عام 25 عام السیدة الأمریکیة من العمر
إقرأ أيضاً:
لبناني يروي شهادة مرعبة لـ18 عاما في سجون الأسد / فيديو
#سواليف
روى اللبناني #معاذ_مرعب، قصصا صادمة ومرعبة لما عاشه خلال 18 عاما في #السجون_السورية قبل تحريره منها عقب سقوط الرئيس المخلوع بشار الأسد وإطلاق سراح آلاف #المعتقلين من أقبية نظامه.
واعتُقل مرعب (50 عاما) الذي وصل إلى بلده الأربعاء، عام 2006 حين كان متزوجا ولديه طفل (5 سنوات) وطفلة (6 سنوات)، وها هو اليوم يعود إلى مدينته طرابلس شمالي لبنان، بعدما أصبح جدا لحفيد.
وأعلن وزير الداخلية اللبناني بسام مولوي، خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء، عن وصول 9 مواطنين كانوا معتقلين في السجون السورية إلى البلاد، بعد إطلاق سراحهم إثر سيطرة #فصائل_المعارضة على العاصمة #دمشق.
الدولاب والكبل الرباعي
“الضرب منهج يومي والصلاة بالعينين فقط”.. المعتقل اللبناني معاذ مرعب يروي أهوال 18 عاما قضاها في سجون نظام #بشار_الأسد#الجزيرة_مباشر #سوريا pic.twitter.com/cYlcsVq4qz
— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) December 14, 2024وقال مرعب في مقابلة مع الأناضول إنه اعتُقل عام 2006 في مدينة دوما بمحافظة ريف دمشق، أثناء عودته من العراق حيث كان يعمل في مجال الصحافة خلال الغزو الأميركي.
ووصف تجربته المؤلمة قائلا: “تعرضنا لأشكال متعددة من #التعذيب على أيدي المحققين والسجانين، بدءا من الضرب والتعرية إلى استخدام أساليب الترهيب والإذلال، إضافة إلى الإهانات والشتائم”.
وأشار إلى أن من بين أدوات التعذيب المستخدمة كان ما يسمى بالكبل الرباعي، وهو كبل كهربائي يتم لفه لتصبح قوته مضاعفة عند ضرب السجناء به، حيث إن كل ضربة منه “كانت تنتزع معها اللحم والدم من أجسادنا”.
وأضاف أن طريقة التعذيب المسماة بالدولاب كانت تُستخدم أيضا، حيث يوضع جسد المعتقل داخل دولاب سيارة كبيرة، وتُرفع قدميه ليبدأ الضرب المبرح عليهما.
وقال إن كل ما يسمعه الناس عن التعذيب في سجون النظام المخلوع حقيقي، حتى إن المعتقل يصل إلى مرحلة يقبل فيها أي تهمة تُوجه إليه بسبب شدة العذاب.
وتحدث مرعب عن مراحل اعتقاله القاسية، مشيرا إلى أنه في بداية اعتقاله نُقل إلى سجن أمن الدولة في منطقة كفر سوسة بدمشق، ثم إلى فرع فلسطين بدمشق أيضا، وهو أحد المراكز الأمنية التابعة للاستخبارات العسكرية السورية، ويشتهر بسمعته السيئة نتيجة التعذيب الوحشي وظروف الاحتجاز غير الإنسانية.
وأضاف أنه تم لاحقا ترحيله إلى سجن صيدنايا بريف دمشق المعروف باسم “المسلخ البشري”، لكونه شهد عمليات تعذيب وإعدام ممنهجة لأعداد كبيرة من المعتقلين، حيث قضى بهذا السجن 5 سنوات.
وأوضح أنه مع اندلاع الثورة السورية عام 2011، تم نقله إلى سجن عدرا المركزي بريف دمشق.
#صيدنايا المسلخ البشري
ووصف مرعب التعذيب في سجن صيدنايا بأنه “وحشي وغير إنساني”، مشبها السجن بمسلخ بشري. وأضاف: في هذا السجن يموت أشخاص يوميا تحت التعذيب، ويتم سلخ جلود بعض المعتقلين من شدة التعذيب.
وكشف مرعب عن إجبار المعتقلين على التوقيع أو البصم على أوراق “اعترافات وتهم” من دون أن يُسمح لهم بقراءتها. وأوضح أن “من يرفض البصم قد يتعرض لقطع إصبعه”.
كما تحدث عن الظروف المأساوية في المهجع، حيث كان يحتجز حوالي 60 شخصا في غرفة لا تتجاوز مساحتها 7 أمتار. وكان الطعام محدودا للغاية، ويقتصر على كميات قليلة من الخبز أو البرغل.
وروى مرعب قصة صادمة من داخل السجن، حيث تكررت حوادث كان يقوم فيها “شاويش” السجن، وهو أحد المعتقلين المدانين بجرائم جنائية، بقتل زملاء له من المعتقلين للاستيلاء على حصصهم من الطعام. وقال إن الضحايا غالبا ما يكونون من الضعفاء أو المرضى.
بعد 18 عاماً قضاها في السجون السورية.. اللبناني #معاذ_مرعب بين اهله في #طرابلس و #الجديد تلتقيه في منزله @rana_abbud pic.twitter.com/w5Ztz64Ikt
— AL Jadeed Tv (@AlJadeed_TV) December 14, 2024وخلال فترة الوجود السوري في لبنان التي استمرت 29 عاما (1976-2005)، اعتُقل مئات اللبنانيين ونُقلوا إلى السجون السورية لأسباب عدة، بينها الانتماء إلى أحزاب معارضة لهذا الوجود، أو الاشتباه في التعاون مع جهات “معادية” للنظام السوري.
إضافة إلى ذلك، تعرّض بعض اللبنانيين للاختفاء القسري من دون معرفة الأسباب الحقيقية وراء اعتقالهم، لا سيما في فترة الحرب اللبنانية الأهلية (1975-1990).
وخلال فترات سابقة، أفرج النظام السوري عن لبنانيين معتقلين لديه على دفعتين، الأولى عام 1998 شملت 121 لبنانيا، والثانية عام 2000 شملت 54 لبنانيا، لكن جمعيات لبنانية قالت إنه ما زال مئات اللبنانيين موجودين في السجون السورية، في حين نفت دمشق ذلك.
ووفق جمعية “المعتقلين اللبنانيين في السجون السورية” (غير حكومية)، فإن عدد اللبنانيين المختفين قسرا في السجون السورية يبلغ 622.
وفجر الثامن من ديسمبر/كانون الأول الجاري، سيطرت فصائل المعارضة السورية على العاصمة دمشق وأعلنت سقوط نظام بشار الأسد الذي فر إلى روسيا لتنتهي فترة حكم آل الأسد للبلاد التي استمرت نحو 55 عاما.