سودانايل:
2025-03-26@12:33:26 GMT

حقيقة الهدف من الحرب اللعينة على لسان الكيزان…!

تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT

كل من يماري في هدف الكيزان من إشعال الحرب و(تحضير حطبها) وزيادة أوارها وقتل الناس فيها بلا مبالاة وتدمير البنيان وتشريد السودانيين إجابته عند السيدة (سناء حمد) صاحبة الاستجواب الشهير لجماعة البرهان وقادة اللجنة الأمنية و(جنرالات السمع والطاعة)..!
الكيزان (مشكلتهم الكبرى) مع الثورة والقوى المدنية والحرية والتغيير والحكم الديمقراطي وليست لديهم مشكلة رئيسية مع الدعم السريع.

.!! هذه الحرب الكيزانية هي ضد ثورة ديسمبر العظمى..جفت الأقلام وطويت الصحف نقطة سطر جديد..!
السيدة سناء حمد (ايقونة الكيزان) وصاحبة العظمة بينهم التي انتدبتها "حركتهم الإسلامية" لاستجواب كبار قادة جيش المخلوع وكلفتها بهذه المهمة وقدمتها على جميع قادة الحركة العسكريين والملتحين..! وهي فوق هذا وذاك الفتاة التي حظيت من حكومة الكيزان بميزانية مفتوحة ومنحوها من الوظائف العليا فوق كرسي الوزارة ما يمكن أن يسع مئات الخريجات في سنها وتأهيلها من (أبناء وبنات الناس العاديين)..!
ماذا قالت وأعلنت هذه السيدة في اللقاء التلفزيوني..؟! لقد قالت إنهم (أي الحركة الإسلامية بتاعتهم) يمكن أن تجلس مع قائد الدعم السريع ولكنها ترفض الجلوس والحوار مع الحرية والتغيير..! ليه يا شاطرة..؟ قالت لأن تنسيقية تقدّم تؤيد الدعم السريع..؟
طيب حسب منطقك (المكلوج هذا)..كيف تقبلين الجلوس مع رجل يحمل السلاح ويقاتلك ولا تجلسين مع شخص أعزل تابع له..؟!
حركة سناء الإسلامية لا تمانع في الجلوس مع الدعم السريع وترفض الجلوس مع المدنيين..وتقول أن الجلوس مع جميدتي (هو أمر واجب نصاً) تقصد أنه أمر ديني..! ولكن الجلوس من اجل الوطن مع المدنيين ممنوع ولا تجد له نصاً يجيزه في الدين..!
ولا أحد يدري كيف يكون الجلوس مع حميدتي من أمور (أن تجنح للسلم إذا جنحوا له) ولا يشمل هذا الجنوح تنسيقية تقدّم..!!
البلابسة يريدون لنا أن نتناسى مخازيهم ويقولون لك (خلينا من الكلام عن الكيزان) هؤلاء مضوا..! لا يا شيخنا يفتح الله..هذه حجة مضروبة..! إنهم حاضرون الآن في قلب هذه الحرب اللعينة.. ويريدون العودة مرة أخرى لركوب رءوس الناس قهراً وعنطزة وإعادة دوران دولاب الاستبداد والفساد والسرقة والنهب..!
وحتى لا ننسى تمكين الإنقاذ واستباحتها للمال العام ولكل قيم العدالة والمساواة في الفرص وتقديم تنظيمهم على الدولة..نورد شيئاً مما ذكره الثقاة من سيرة السيدة سناء حمد كعنوان للتمكين البغيض الذي يريدون إعادة دورته..!
نحن نأخذ من الثقاة الذين يستندون على الوثائق ومن حديث مولانا سيف الدولة حمدناالله الذي لا يتناول شيئاً من الشأن العام إلا بضمير القاضي واعتمادا على الوثائق..!
يوضح رصد مولانا إنها حصلت على شهادات ودبلومات عليا ومشاركات دولية في أسابيع قليلة مما لا تحصل عليه قريناتها جميعهن من الخريجات المؤهلات في عقود من السنوات..! وتم ذلك ومن الجيب الشخصي للشعب السوداني فقد حصلت في سن مبكرة على منصب الوزيرة (من منازلهم) وذهبت على حساب المال العام ومن غير منافسة عادلة إلى لندن للحصول على شهادات في لغة أولاد جون وفي الإعلام..ثم ذهبت إلى جنيف لدبلوم حول (آليات تعزيز حقوق الإنسان)..!!! ثم شاركت على نفقة الدولة في مؤتمر شباب الجزائر ومؤتمر المياه، ومنتدى مستقبل الهيئة العربية للاستثمار..! ومؤتمر المرأة العربية بالإمارات ومؤتمر قضايا المرأة والنزوح بالأردن ومؤتمر المرأة في التشريعات العربية بالقاهرة..ومؤتمر الإستراتيجية القومية ربع القرنية، ومؤتمر سيدات الأعمال العرب بالكويت، وهي عضو في مجلس إدارة سند الخيرية (منظمة زوجة المخلوع "الخيرية" التي تدفع أموالها الحكومة) وهي أيضاً مستشارة منظمة رعاية اليافعين، وعضو استشاري بمفاوضات السلام في كينيا وعضو وفد القوى الشعبية، ومراقبة عملية السلام في نيفاشا، وعضو مراقب بلجنة انتخابات نيويورك، ومدير مركز المعلومات بوزارة الإعلام، ومدير التخطيط بالاتحاد العالمي الإسلامي، ورئيس تحرير صحيفة المسيرة، ومديرة إدارة بالتلفزيون القومي، وعضو مجلس إدارة قاعة الصداقة، ومدير مركز المرأة لحقوق الإنسان بالرعاية الاجتماعية..!
والأهم من ذلك أنها مع هذه التخصصات المتضاربة كانت تعمل في وظيفة (مدير الشؤون المالية والإدارية لشركة سيدكو العالمية) وما أدراك ما سيدكو..!!
فهي شركة برأسمال حكومي (محجوب عن الرقابة) ولا احد يعرف مبلغه وهي إحدى شركات صندوق دعم الطلاب (وهذا صندوق إخونجي مشبوه)..وسيدكو تعمل وكيلاً لمنتجات ا(لثريا للاتصالات).. والغريبة أن سيدكو تجمع مع الاتصالات وأجهزتها استيراد (سماد اليوريا) وتحتكر لسنوات تصدير الفول والسمسم..كما تعمل في تصدير الصمغ العربي..!
تقول وثائق مولانا حمدناالله أن سيدكو (سيدة السودانيين) دخلت في شراكة مع نصاب في زي (رجل أعمال) في دبي من إخوتنا اليمنيين اسمه (الحظا) كان مسؤولاً عن أعمال سيدكو (لما وراء البحار) وحقق الملايين من الدولارات من وراء سيدكو..وهرب تاركاً خلفه أسطولاً من الشاحنات التي كما يقول مولانا تفرّقت زيوتها بين الولايات وذهب رأس المال الحكومي والتهمت ديون سيدكو جميع الأصول..!
قبل الحرب كان السيدة سناء حمد تظهر متوشحة بكلاشنكوف..وبعد الحرب الاستنفارية الحالية اكتفت بالحديث إلى القنوات التلفزيونية (من مكان آمن) وهي في ذلك لا تخالف نهج إخوتها قادة الكيزان فلم يرَ الناس في قيادة المستنفرين كرتي ولا مصطفى عثمان ولا غندور علي عثمان أو الجاز أو أسامة عبدالله أو إبراهيم احمد عمر ..فلعل المانع خير..وسبحان الحي الباقي.. الله لا كسّبكم..!

 

مرتضى الغالي
murtadamore@yahoo.com  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: الدعم السریع الجلوس مع سناء حمد

إقرأ أيضاً:

تنمر وذلة لسان.. رامي عياش يرد على هروبه من الخدمة العسكرية بلبنان

اطلق النجم اللبناني رامي عياش، عدة تصريحات مهمة، خلال لقاء مع الإعلامية أسما إبراهيم ، مقدمة برنامج حبر سري، المذاع عبر قناة القاهرة والناس ، مساء اليوم الإثنين ، نرصد أبرزها في سياق التقرير التالي.

بعد إقرارها.. الفارق بين الخطأ الطبي العادي والجسيم.. ومصيرهماأول رد من والد ياسمين صبري على أزمتها مع محمد رمضان| خاصرامي عياش:  كارول سماحة فنانة جميلة والتنمر عليها غير مقبول

أكد النجم اللبناني رامي عياش، دعمه الفنانة كارول سماحة بعد تعرضها لحملة تنمر بسبب تجاعيد وجهها، قائلا: "الجمال الحقيقي ينبع من الداخل، ولا اسمح لنفسي بالتدخل في خيارات الآخرين، خاصة فيما يتعلق بعمليات التجميل".

وأوضح "عياش"، أنه فور رؤيته لحملة التنمر ضد كارول، كتب لها رسالة دعم قال فيها، :"كل تجعيدة بوجهك نشوف فيها جمال الدنيا كلها"، منوهًا بأن التنمر عبر وسائل التواصل الاجتماعي أصبح مفرطًا وغير صحي، مشيرًا إلى أن البعض يبحث عن أي شيء لانتقاد الآخرين، بغض النظر عن مدى تفاهة السبب.

وشدد على أن لديه حس فطري للدفاع عن أي شخص يتعرض للأذى، حتى لو لم تكن بينه وبينه علاقة شخصية، مضيفًا: "عندي شيء داخلي يتحرك فورًا عندما أرى شخصًا يتعرض للتنمر أو الأذى، لا أستطيع السكوت.. مبخافش ومفيش أحلى من الحق والدفاع عنه".

وكشف عن أكثر موقف تعرض فيه للتنمر شخصيًا، قائلًا: "عندما كان صغيرًا كان لديه فراغ واضح بين أسنانه وحرف السين كان ينطقه بصوت مصفر قليلًا، مما جعله يتعرض لتعليقات سلبية من زملائه في الطفولة".

رامي عياش: كلام ميريام فارس عن مصر "ذلة لسان"

علق النجم اللبناني رامي عياش، عن الجدل الذي أُثير حول تصريحات الفنانة ميريام فارس بشأن مصر، مؤكدًا أنه لا يعتقد أن ميريام كانت تقصد الإساءة لمصر في تصريحها، موضحًا أن هذا التصريح منها كان مجرد سوء تعبير أو زلة لسان.

وأكد رامى عياش، أنه لم يدافع عن ميريام فارس بقدر ما كان يرى أن ما حدث لم يكن مقصودًا، متابعًا: "لا أعتقد أن فنانة مثل ميريام، التي لها فضل كبير من مصر، يمكن أن تقصد هذا الكلام.. أؤمن أنها زلة لسان، مشددًا على أن أي فنان يحب بلدًا وله فضل عليه، من المستحيل أن يرتكب مثل هذا الخطأ عن قصد.

وأوضح رامى عياش، أن مرحلة صعبة مر بها في مسيرته الفنية، حيث تعرض لهجوم وانتقادات من جميع الأطراف، مما أدى إلى توقفه عن العمل لمدة سنتين كاملة، موضحًا أنه لم يكن هناك أي شخص يتواصل معه خلال هذه الفترة العصيبة، منوهًا بأن نقطة التحول في حياته جاءت من مصر، حيث تلقى اتصالًا من شخص عرض عليه العمل لمدة أربعة أشهر متواصلة، وهو ما ساعده على استعادة ثقته بنفسه وتحقيق أرباح كبيرة في تلك الفترة لكي يتمكن من غناء ألبوم غنائي كامل له، منوهًا بأنه في تلك الفترة كان مازال في سن مبكر في الـ18 من عمره.

وتابع النجم اللبناني رامي عياش، : "مصر شافتني بغرق وقالتلي أنا جمبك ووقفت جنبي".
 

رامي عياش: لم أهاجم فضل شاكر وسأكون أول الداعمين له إذا ثبتت براءته

أكد الفنان اللبناني رامي عياش، أنه لم يهاجم الفنان فضل شاكر في أي وقت سابق والأمر كان مجرد رد على هجوم سابق تعرض له هو وعدد من الفنانين اللبنانيين من قبل الفنان فضل شاكر قبل اعتزاله الفن، قائلًا: "فضل شاكر شتم الفنانين اللبنانيين قبل ما يعتزل".

وأوضح رامي عياش، أن ما حصل لم يكن هجومًا منه، بل كان ردًا على إساءة فضل شاكر للفنانين اللبنانيين، متابعًا: "تعرض لكرامتنا وعائلاتنا وجمهورنا، ولم يعتذر عن ذلك حتى الآن"، منوهًا بأن الفنانين اللبنانيين لم يردوا على هجوم فضل شاكر حينها، إلا أنه مع تراجع شاكر عن بعض مواقفه لم يتقدم بأي اعتذار، مما دفعه للرد على الهجوم الذي تعرض له.

وشدد على أنه لا يحمل ضغينة تجاه فضل شاكر، بل إنه كان حزينًا للغاية عندما قام بالهجوم عليه، قائلًا: "أنا أحبه، وزعلت كثيرًا حينما هاجمني، ولا أعرف حتى اليوم السبب الحقيقي وراء ذلك"، موضحًا أنه لا يمانع ذلك، بشرط أن يكون موقفه القانوني سليمًا، قائلا: "إذا كان بريئًا قانونيًا، فأنا أول من سيقف إلى جانبه وسأدعم عودته، لا أعرف كيف يمكن لشخص حساس أن يتغير بهذا الشكل، فلكل شخص ظروفه، لكنني لا أستطيع الحكم عليه".

رامي عياش: لم اتهرب من أداء الخدمة العسكرية بالجيش اللبناني.. عندي إعفاء قانونى

علق الفنان اللبناني رامي عياش، على شائعات ترددت بشأن تهربه من أداء الخدمة العسكرية في الجيش اللبناني في فترات سابقة، مؤكدا أن هذه الأخبار مجرد شائعات وغير صحيحة تمامًا.

وأضاف رامي عياش، أن السبب وراء عدم التحاقه بالخدمة العسكرية يعود إلى كونه كان طالبًا جامعيًا آنذاك، حيث كان يدرس هندسة الديكور بالإضافة إلى دراسته علم النفس لمدة سنة ونصف، مؤكدًا أن القانون اللبناني يعفي من الخدمة العسكرية الإلزامية الطلاب الجامعيين، وكذلك الشخص الذي يخدم شقيقه في الجيش، وهو ما انطبق عليه وقتها.

وعبّر عن حزنه الشديد لعدم تمكنه من أداء الخدمة العسكرية، موضحًا أنا حزين جدًا لعدم أداءه الخدمة العسكرية، قائلًا: "كل أصدقائي في الجيش، وبعضهم وصل إلى رتبة عميد، وكان حلمي أن أتطوع"، منوهًا بأنه لا يعلم من يروج هذه الشائعات بشأن تهربه من أداء الخدمة العسكرية، خاصة أن الجميع كان على علم بأنه كان يدرس خلال تلك الفترة.

رامي عياش: لم أهاجم فضل شاكر وسأكون أول الداعمين له إذا ثبتت براءته

أكد الفنان اللبناني رامي عياش، أنه لم يهاجم الفنان فضل شاكر في أي وقت سابق والأمر كان مجرد رد على هجوم سابق تعرض له هو وعدد من الفنانين اللبنانيين من قبل الفنان فضل شاكر قبل اعتزاله الفن، قائلًا: "فضل شاكر شتم الفنانين اللبنانيين قبل ما يعتزل".

وأوضح رامي عياش، أن ما حصل لم يكن هجومًا منه، بل كان ردًا على إساءة فضل شاكر للفنانين اللبنانيين، متابعًا: "تعرض لكرامتنا وعائلاتنا وجمهورنا، ولم يعتذر عن ذلك حتى الآن"، منوهًا بأن الفنانين اللبنانيين لم يردوا على هجوم فضل شاكر حينها، إلا أنه مع تراجع شاكر عن بعض مواقفه لم يتقدم بأي اعتذار، مما دفعه للرد على الهجوم الذي تعرض له.

وشدد على أنه لا يحمل ضغينة تجاه فضل شاكر، بل إنه كان حزينًا للغاية عندما قام بالهجوم عليه، قائلًا: "أنا أحبه، وزعلت كثيرًا حينما هاجمني، ولا أعرف حتى اليوم السبب الحقيقي وراء ذلك"، موضحًا أنه لا يمانع ذلك، بشرط أن يكون موقفه القانوني سليمًا، قائلا: "إذا كان بريئًا قانونيًا، فأنا أول من سيقف إلى جانبه وسأدعم عودته، لا أعرف كيف يمكن لشخص حساس أن يتغير بهذا الشكل، فلكل شخص ظروفه، لكنني لا أستطيع الحكم عليه".

رامي عياش: الفنان ملك للجميع.. والتحزب والطائفية خطر يهدد لبنان

أكد النجم اللبناني رامي عياش، أن الفنان يجب أن يكون ملكًا للجميع ولا يجب أن يتحول إلى ناشط سياسي، مشددًا على أن التحزب والطائفية يمثلان خطرًا كبيرًا على لبنان.

وأضاف رامى عياش، أن لبنان لا يجب أن يكون مجزّأً، ولبنان كان دائمًا بلدًا منفتحًا وسياحيًا بامتياز، إلا أن السياسة والتحزب هما ما أوصلا لبنان إلى الوضع الحالي، قائلًا: "لبنان الحضاري، الذي يحب كل العالم، هو لبنان الذي نعرفه ونحلم به".

وأوضح رامى عياش، أن دور الفنان ليس في السياسة، لكنه يمكنه التعبير عن موقف وطني، موضحًا أنه مع أي موقف وطني، لكن لا يؤيد أن يتحول الفنان إلى ناشط سياسي، السياسة في لبنان مجزأة جدًا، لكن الوطن يجمعنا جميعًا، مؤكدًا أنه يعتبر نفسه جزءًا من كل الدول العربية، قائلاً: "أنا مصري كما أنني سوري وسعودي وإماراتي، لا أحب أن أسمع أي كلام يسيء للعرب، خاصة إذا كان يتعلق ببلد أحبه مثل لبنان، أنا أتكلم بلسان الوطنية، وليس السياسة".

مقالات مشابهة

  • “زلة لسان”.. شرط وحيد يعيد إمام عاشور إلى منتخب مصر
  • ترامب: على أوكرانيا وروسيا الجلوس معا.. وهناك دول أخرى تساعدنا
  • على وشك السفر في الأعياد؟ دليلك لاختيار المقعد المثالي من الطائرة إلى القطار
  • رامي عياش: نحن كأولاد جبل يصعب علينا تقبل فكرة المساكنة
  • تغير النبرة: ماذا حدث لجيش الكيزان وسناء؟
  • تعيين سناء عفيفي للقيام بأعمال رئيس قطاع الشهر العقاري والتوثيق لمدة 6 أشهر
  • تنمر وذلة لسان.. رامي عياش يرد على هروبه من الخدمة العسكرية بلبنان
  • رامي عياش: كلام ميريام فارس عن مصر زلة لسان
  • وليد الحديدي: الزمالك منح زيزو مهلة أسبوع لحسم ملف تجديد عقده
  • ناقد رياضي يكشف مفاجأة: مهلة أسبوع لـ زيزو لحسم ملف تجديده مع الزمالك