السبت .. صالون نفرتيتي الثقافي يستضيف وزير الآثار الأسبق
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يستضيف صالون نفرتيتي الثقافي، د. ممدوح الدماطي وزير الآثار الأسبق وأستاذ الآثار المصرية يوم السبت المقبل في السابعة مساء بجامعة عين شمس في حوار مفتوح حول المرأة ومكانتها عبر مختلف عصور الحضارة المصرية القديمة.
يناقش الصالون دور المرأة المصرية في الحياة السياسية وقدرتها على الوصول إلى سدة الحكم كملكة متوجة، ومنهن الملكة مريت نت أول ملكة تحكم فى العالم القديم، والملكة حتشبسوت المرأة الحديدية والملكة كليوباترا أشهر من حكمت مصر .
ويلقي الضوء على مكانتها في الحياة الاجتماعية والأسرية ودورها في الحفاظ على عادات وتقاليد مصر القديمة.
كما يتناول اللقاء حكايات الحب والمعشوقات الجميلات التي لازمت أشهر ملوك مصر خلال قيادة البلاد عن نفرتاري والملك رمسيس الثاني، نفرتيتي والملك اخناتون، وعن شجرة الدر ودورها التاريخي في الحفاظ على الدولة المصرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صالون نفرتيتي الثقافي وزير الآثار الأسبق المرأة المصرية
إقرأ أيضاً:
الملك تشارلز ينهي زيارته إلى إيطاليا.. والملكة كاميلا تُعبّر عن قلقها
متابعة بتجــرد: اختتم الملك تشارلز الثالث، ملك بريطانيا، وزوجته الملكة كاميلا، زيارتهما الرسمية إلى إيطاليا، والتي استمرت أربعة أيام وشملت عدداً من المحطات الثقافية والرسمية البارزة، كان من بينها زيارة إلى ضريح الشاعر الإيطالي دانتي أليغييري في مدينة رافينا، وذلك رغم الوضع الصحي غير المستقر للملك.
وفي تصريحات للصحافة على هامش الزيارة، أعربت الملكة كاميلا (77 عاماً) عن قلقها حيال إصرار الملك على متابعة مهامه بنفسه، مؤكدة أنه يواصل العمل رغم حاجته للراحة بسبب استمرار علاجه من السرطان.
وقالت الملكة: “الملك يحب عمله كثيراً، وهذا ما يدفعه للاستمرار رغم احتياجه للراحة. يعتقد أن مواصلة العمل ومساعدة الآخرين تُساعده على التعافي”.
وأشارت إلى أنها تحاول إقناعه بالتخفيف من ضغط العمل، لكنه يرفض، متمسكاً بواجباته، رغم أن الأطباء يوصونه بالراحة.
محاولات لتهدئة وتيرة العمل
وأكد مصدر رسمي في القصر الملكي أن محاولات كثيرة جرت لإقناع الملك بتقليل وتيرة أعماله، لكن دون جدوى، حيث لا يزال مصراً على الاستمرار بنفس الحماس. وتستعد العائلة المالكة لزيارة خارجية جديدة في وقت لاحق هذا العام.
حالة صحية دقيقة
وكان قصر باكنغهام قد أعلن في مارس الماضي دخول الملك المستشفى لفترة قصيرة بسبب آثار جانبية مؤقتة لعلاج السرطان، وتم تأجيل جميع مواعيده الرسمية حينها، مع عودته لاحقاً إلى قصر كلارنس هاوس كإجراء احترازي.
يُذكر أن الملك تشارلز قد تم تشخيص إصابته بنوع غير مُعلن من السرطان في فبراير 2024، وعاد لمتابعة مهامه العامة في أبريل، بينما لا يزال يتلقى علاجاً أسبوعياً منتظماً.
View this post on InstagramA post shared by Daily Mail (@dailymail)
main 2025-04-15Bitajarod