خبير سياسات دولية: ما يقوم به نتنياهو لا يعبر عن رغبة في أي حلول
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
قال الدكتور أشرف سنجر، خبير السياسات الدولية، إن الوضع في قطاع غزة أصبح أسوأ مما يمكن أن نتصور، وهناك دراسة تشير إلى أن عدد الشهداء سيصل إلى 186 ألفًا في نهاية الحرب على غزة، ما يؤكد أن دولة الاحتلال الإسرائيلي دولة غير مسئولة وتقتل الأطفال والنساء.
مسؤولون أمميون: عنف الإبادة الجماعية الذي تمارسه إسرائيل ينشر المجاعة في غزة تأثير زيارة الوفد الأمريكي للقاهرة على عودة مفاوضات التهدئة في غزة (شاهد) أمريكا مهمومة بتحديات كبيرة وإسرائيل تجرها إلى وحلوأضاف الدكتور أشرف سنجر، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن الولايات المتحدة الأمريكية تعلم جيدًا أن توسيع نطاق الحرب واتساعها خارج نطاق قطاع غزة يجعل الشرق الأوسط في دائرة لن تنتهى، وبالرغم من أن أمريكا مهمومة بتحديات كبيرة وإسرائيل تجرها إلى "وحل".
وتابع خبير السياسات الدولية لقطاع أخبار المتحدة أن ما يقوم به نتنياهو لا يعبر عن مسئولية ولا رغبة في الحل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غزة الاحتلال فلسطين بوابة الوفد الوفد
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاقات دولية: نتنياهو سيفشل في تنفيذ مخططه في غزة عاجلا أو آجلا
قال الدكتور حامد فارس أستاذ العلاقات الدولية إنَّ موقف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يختلف تمامًا عن نظيره السابق شارون في هذا التوقيت، إذ إنَّه يسعى إلى تكريث وفرض واقع جديد على الجميع، مشيرًا إلى أنَّه سيفشل في تنفيذ مخططه في غزة عاجلا أو آجلا.
صمود الشعب الفلسطينيوأضاف أستاذ العلاقات الدولية خلال حواره عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن الشعب الفلسطيني عن بكرة أبيه خاصة داخل قطاع غزة قدم نموذجًا من الصمود والبقاء على أرضه، برغم من حجم المجازر التي ارتكبت في حقه بكل أطيافه نساء وأطفال وشيوخ، مشيرًا إلى وقوع نحو 153 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح جراء القصف والهجمات الإسرائيلية.
صمود يذهل دولة الاحتلال الإسرائيليوتابع: «مازال هناك صمود فلسطيني يذهل دولة الاحتلال الإسرائيلي، ولكن إلى متى؟! لابد أن يتحرك المجتمع الدولي لرفع الظلم عن الشعب الفلسطيني والوقوف معه بحق خاصة في ظل وجود الكثير من المواقف الدولية المغزية في التعامل مع القضية الفلسطينية مثل قرار المحكمة الجنائية الدولية باعتبار نتنياهو مجرم حرب، ومن المفترض أن يكون هناك إجماع دولي على تنفيذ مثل هكذا قرار».