سودانايل:
2024-07-27@13:38:45 GMT

كبسولات في عين العاصفة : رسالة [62]

تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT

بقلم / عمر الحويج

كبسولة : رقم [1]
سناء تاني وتاني : ضربتين أم رأس الإخوة الإعداء توأم تقتل
فلقت أم رأس جيشها الكيزاني حين التحقيق في القتل مقتل
في ضياع حكمها الثلاثيني مطلق كان حكمها من قاتل لايقتل
لم تستطع تسجيل الإدانة ضد مجهول فجاءها الرد في مقتل
سناء تاني وتاني : تجاهلت الحكم حين جاءها الرد في مقتل
لكنها المرة رفعت لتوأمها شكوى التضرع حارة في أمر القتال المقتل
كي يراعي أكل العيش والملح وقتالهم للآخرين معاً في القتال المقتل
وهم الإخوة التوأم في الرضاعة وسبق الإصرار معاً على القتال المقتل
وأعلنت له الجاهزية لإستقباله في رحمهم الحي الذي بعد دون المقتل
ولم تكن رسالتها موجهة إلى مجهول إنما كان لها دعم الدعم في مقتل

[ عجبي .

.!! ]

***

كبسولة : رقم [2]

تقدم والمؤتمر الفخ : اللهم لا شماتة قلناها لكم وحدة قوى الثورة قلتم
دون إقصاء منا لأحد .. !! .
تقدم والمؤتمر الفخ : قلنا عدا المؤتمر الوطني وواجهاته المضادة قلتم
دون إقصاء منا لأحد .. !! .
تقدم والمؤتمر الفخ : اللهم لا شماتة هاهم اليوم يقولون بوحدة قوى
"لا لوقف الحرب" وينجحون دون إقصاء منهم لأحد .. !! .
تقدم والمؤتمر الفخ : وكان أن أقصوكم وما صافحوكم بوحدة قوى
"لا لوقف الحرب" وينجحون دون إقصاء منهم لأحد .. !! .

[ عجبي .. !! ]

***

حوار : رقم [3]

حوارات في عين الشمس : عبثية الراهن ..!!

ذكرى فايتة .. نشرت هنا قبل أربعة أيام فقط للفت النظر لخاتمة الحوار ( لعناية الإنقاذية المتنفذة السفيرة سناء) .

قلت له : لماذا تقتلونا هكذا .. سنبلة !!؟؟ .
قال لي : لأنكم ولدتم في ثلاثينيتنا ولم
تحافظوا على أبوتنا لكم .
قلت له : لماذا جعلتمونا
نائحين نازحين فزعين خايفين ..!!؟؟ .
قال لي : لأنكم لم تعودوا تشبهوننا
في أخلاقنا التي
تعلمتموها عنا
وغيرتموها بأخلاق ثورتكم .
قلت له : ولماذا تدمرون
بنية بلادنا التحتية .
قال لي : نحن بنيناها لأنفسنا .
ونحن نأخذها معنا لأنفسنا .
عماراتنا شركاتنا مؤسساتنا
وحتى ملاهينا لأطفالنا ومنتزهاتنا .
التي بنيناها بضراعاتنا ومنهوباتنا .
قلت له : لكنها أكثرها قائمة .
منذ الزمان البعيد بناها
أجداددنا وأباؤنا ..!!؟؟ .
قال لي : لن نأخذ إلا جديدنا .
أما قديمكم سنقبره
تحت رماد أرضكم
بعد تركها قاحلة جرداء .
لأنها شيدت قبل إسلامنا .
فمن واجبنا أن ندفنها
بعيداً عن مقابر موتانا .
قلت له : ألم يكن هناك
حل غير هذه الحرب .
اللعينة العبثية .
قال لي : فكرنا في حلول أخرى .
وجدنا حلنا الذي يناسبنا .
قلت له : وماهو .. !!؟؟
قال لي : قررنا أن يكون الأمر .
"علينا وعلى أعدائنا" .
قلت له : ومن هم أعداؤكم ..!!؟؟
قال لي : أعداؤنا كل
من شارك في إسقاطنا
وكل من ساهم في
إرسلنا إلى مزابل تاريخنا .
قلت له : وماذا عن المتمردين .
كما ترددون وهم الذين
حاربوكم بالسلاح .
لا نحن الذين حربناكم بالسلمية .
قال لي : هم خرجوا من رحمنا .
" وعمره الدم ماببقى مية" !! .
وغداً نعود معاً ، ممكن
نعود ونتصالح ..!!
يعودوا هم إلى رحمنا
أو نعود نحن إلى رحمهم
" ويادارنا ما دخلك شرنا "
ولافرق بيننا .. !! .
[عجبي ..!!]

***

omeralhiwaig441@gmail.com  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: دون إقصاء قلت له قال لی

إقرأ أيضاً:

الجيش السوداني يتحدث عن تقدم بالفاشر

أعلن الجيش السوداني أنه حقق انتصارا على قوات الدعم السريع في مدينة الفاشر بالتعاون مع القوات المشتركة، في حين دعت منظمة العفو الدولية لتوسيع حظر الأسلحة على جميع أنحاء السودان.

وأضاف إعلام الجيش السوداني على منصة "إكس" أنه تم تدمير مركبات قتالية واستسلام أخرى.

وكانت قوات الدعم السريع قد استهدفت بالمدفعية السوق الكبير ومحيط قيادة الجيش السوداني في مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور.

واندلع القتال في السودان في أبريل/نيسان 2023 بين الجيش السوداني بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو (حميدتي). وأسفرت الحرب عن مقتل عشرات الآلاف من الأشخاص، لكن حصيلة الضحايا الفعلية للصراع غير واضحة.

وبحسب المبعوث الأميركي الخاص للسودان توم بيريلو، تشير التقديرات إلى أن نحو 150 ألف شخص قد قتلوا خلال الحرب حتى الآن.

توسيع نطاق حظر الأسلحة

وفي سياق متصل، ناشدت منظمة العفو الدولية الأمم المتحدة توسيع نطاق حظر الأسلحة المفروض على إقليم دارفور غربي السودان منذ عام 2005، ليشمل جميع أنحاء البلاد، في ظل استمرار الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع منذ أكثر من 15 شهرا.

وأفادت المنظمة في تحقيق نشرته اليوم الخميس بأن الأسلحة الجديدة "تؤجج" النزاع في السودان، وأكدت أن حظر الأسلحة الحالي المفروض على دارفور غير كاف، ويجب توسيعه ليشمل جميع أنحاء السودان.

كما أشارت المنظمة الدولية إلى أن الوضع الإنساني في السودان لا يمكن تجاهله، ومع خطر المجاعة الذي يلوح في الأفق لا يمكن للعالم أن يستمر في خذلان المدنيين السودانيين.

ووفقا للمنظمة غير الحكومية، فإن الحرب في السودان تؤججها إمدادات الأسلحة التي تصل دون اعتراض من الدول والشركات حول العالم.

من هم أكبر موردي الأسلحة للسودان؟

وبحسب إحصاءات الأمم المتحدة، نزح أكثر من 10 ملايين شخص داخل السودان أو لجؤوا إلى البلدان المجاورة منذ اندلاع القتال. وقد تسبب الصراع في دمار واسع للبنية التحتية، مما أدى إلى خروج أكثر من ثلاثة أرباع المرافق الصحية عن الخدمة.

وأشار تحقيق منظمة العفو الدولية إلى أن روسيا والصين وتركيا والإمارات وصربيا واليمن من بين أكبر موردي الأسلحة المستخدمة في القتال في السودان.

وقال ديبروز موشين كبير مديري المنظمة المعني بالتأثير الإقليمي لحقوق الإنسان في المنظمة، إن على مجلس الأمن الدولي توسيع حظر الأسلحة ليشمل جميع أنحاء السودان بشكل عاجل، وتعزيز آليات المراقبة والتحقق.

كما أوضح رئيس قسم أبحاث الأزمات في المنظمة براين كاستنر أن "هناك مئات الآلاف من الأسلحة وملايين الطلقات من الذخيرة التي تدخل السودان"، مما يسفر عن انتهاكات واسعة النطاق لحقوق الإنسان.

وأشار إلى أن هذه الكمية الكبيرة من الأسلحة الصغيرة التي تصل إلى السودان، والتي يتتبعها المحققون عبر بيانات الشحن، تشكل مصدر القلق الرئيسي.

وأضاف أن معظم الناس يُقتلون بالأسلحة الصغيرة، وأن الانتهاكات، بما في ذلك العنف الجنسي والتشريد، يتم تسهيل وقوعها بواسطة هذه الأسلحة، مشيرا إلى أن الجنود الذين يحملون الأسلحة هم من يطردون الناس من منازلهم ويحرقونها.

وذكرت منظمة أطباء بلا حدود أنه في الفترة ما بين 15 أغسطس/آب 2023 ونهاية أبريل/نيسان الماضي، استقبل مرفق طبي تدعمه في الخرطوم أكثر من 6 آلاف جريح، وأن نصفهم أصيبوا بإصابات جراء عيارات نارية.

مقالات مشابهة

  • تعرف على اضرار وفوائد كبسولات اوميجا 3
  • محافظ الدقهلية يقوم بجولات مفاجئة داخل مدن المنصورة وبلقاس وطلخا
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [٦٨]
  • هل تتعرض الأرض لعاصفة شمسية تتسبب في انقطاع الإنترنت ؟
  • تحريات لكشف ملابسات سقوط فتاة من سيارة تابعة لـأحد تطبيقات التوصيل بالجيزة
  • خالد عبدالرحمن لأحد الفتيات: وشهوله أغني صوتك أحلى من صوتي .. فيديو
  • مصابون بينهم أطفال إثر قصف إسرائيلي لأحد منازل البريج
  • لا يفل الحديد الا الحديد
  • الجيش السوداني يتحدث عن تقدم بالفاشر
  • عاجل.. ميدو يعلن عودته من الاعتزال واللعب لأحد الأندية المصرية