«المستقلين الجدد» عن مبادرة «حياة كريمة»: طوق نجاة للقرى والمناطق الأكثر فقرا
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
قال الدكتور هشام عناني، رئيس حزب المستقلين الجدد، إن مبادرة حياة كريمة الرئاسية أثبتت جدارتها، مشيرة إلى ضرورة استمرارها في تحسين الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية للفئات الأكثر فقرا.
وأضاف في تصريح خاص لـ«الوطن» أن هذه المبادرة شكلت طوق نجاة للقرى والمناطق الأكثر فقرا، إذ أحدثت طفرة كبيرة في تحسين جودة الحياة والخدمات في صعيد مصر وغيرها من المحافظات.
وأضاف أن المبادرة قدمت دعمًا كبيرًا للأسر الأكثر احتياجًا، وساهمت في تحسين البنية التحتية للخدمات الصحية والتعليمية والاجتماعية، ما رفع مستوى المعيشة للمواطنين في المناطق المستهدفة.
تحقيق العدالة الاجتماعيةوأشار حزب المستقلين الجدد إلى أن مبادرة حياة كريمة تُعد جزءًا مهمًا من أولويات الحكومة في بناء الإنسان المصري وتحقيق التنمية المستدامة، موضحا أن استمرار هذه المبادرة يمثل خيارًا استراتيجيًا ضروريًا لتحقيق العدالة الاجتماعية والارتقاء بمستوى معيشة المواطنين، ما يعزز من استقرار المجتمع المصري ويضمن مستقبلاً أفضل للجميع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب المستقلين الجدد المستقلين الجدد حياة كريمة المجتمع المصري الدكتور هشام عناني
إقرأ أيضاً:
«المستقلين الجدد»: الدولة تسعى لحل قضية الحبس الاحتياطي
قال الدكتور هشام عناني، رئيس حزب المستقلين الجدد، إن الحبس الاحتياطي يعد من الملفات الشائكة التي تناولها الحوار الوطني في مرحلته الثانية، وذلك بعد أن تمت إحالته من الرئيس عبدالفتاح السيسي، للمناقشة على طاولة الحوار، والخضوع إلى عصف ذهني مجتمعي بمشاركة كل القوى السياسية المشاركة في الحوار الوطني.
الحبس الاحتياطيوأضاف «عناني» في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن طرح ملف الحبس الاحتياطي وتناوله في الحوار الوطني أمر يمثل خطوة جادة في تنفيذ الاستراتيجية المصرية لحقوق الإنسان والتي بدأت منذ عام 2021، إذ تحرص الدولة على تنفيذ هذه الاستراتيجية في ظل وجود إرادة سياسية لحل ملف الحبس الاحتياطي.
الحوار الوطنيوكان المستشار محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، قال خلال كلمته بالجلسات التخصصية للحوار الوطني الخاصة بمناقشة قضية الحبس الاحتياطي والعدالة الجنائية، بمقر الأكاديمية الوطنية للتدريب، إن التوجه لحماية وتفعيل حقوق الإنسان هو توجه وطني خالص نابع من تنفيذ الدستور والاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، حيث يولي الرئيس عبد الفتاح السيسي اهتمامًا بالغاً بملف الحبس عموما وإيجاد حلول جذرية له وهو ما ظهر بقرارت العفو الرئاسي.