فيلم «لورانس العرب» نقطة تحول في حياة عمر الشريف (شاهد)
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي أشرف شرف، إن نقطة التحول الحقيقية في حياة ومشوار الفنان الراحل عمر الشريف جاءت عندما قدر المخرج العالمي ديفيد لين موهبته ورشحه لفيلم «لورانس العرب»، مشيرا إلى أن قدم فيلم لورنس العرب عام 1962، وفاز وقتها بجائزة غولدن غلوب عن فئة أفضل ممثل مساعد عن دوره فضلا عن أفضل وجه صاعد عن هذا الفيلم، لتتوالى بعدها مشاركاته الفنية العالمية.
وأضاف «شرف»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين جومانا ماهر ومصطفى كفافي، عبر القناة الأولى والفضائية المصرية: «ومنذ تلك اللحظة أدرك الفنان عمر الشريف أنه إذا ركز في عمله أكثر، سوف يضع قدميه في أوروبا».
لن يستطيع أي ممثل عربي الوصول للمجد الذي وصل له الراحل عمر الشريفوتابع، أنه لن يستطيع أي ممثل عربي الوصول إلى النقطة والمجد الذي وصل له الفنان الراحل عمر الشريف، مشيرا إلى أن الفرصة جائت لـ«الشريف» على طبق منذ هب عندما حصل على جائزتين عن فيلم «لورانس العرب»، إذ رسخ فكرة وجوده في أوروبا
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمر الشريف بوابة الوفد الوفد لورانس العرب عمر الشریف
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاده.. يوسف عيد مسيرة فنية مليئة بالضحك والإبداع
أحيا برنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين رجائي رمزي ودينا شرف عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، ذكرى ميلاد الفنان يوسف عيد وذلك من خلال تقرير تليفزيوني بعنوان «في ذكرى ميلاده.. يوسف عيد مسيرة فنية مليئة بالضحك والإبداع».
ذكرى ميلاد الفنان الراحل يوسف عيدوأفاد التقرير: «تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنان الراحل يوسف عيد، الذي ترك بصمة كوميدية لا تُنسى، ورغم رحيله فإن أدواره المتميزة في الأفلام والأعمال الكوميدية مازالت حاضرة بقوة، ويتداولها رواد السوشيال ميديا باستمرار كتعبير عن محبة له ولأعماله التي أضافت الكثير للكوميديا المصرية».
بداية مشواره الفنيوأضاف: «بدأ يوسف عيد مشواره الفني بعد رحلة بحث طويلة عن فرصة، وذلك عقب التحاقه بالمعهد الأزهري وحصوله على الثانوية الأزهرية، حيث لم يُكمل دراسته الجامعية بسبب شغفه بالفن».
وتابع التقرير: «دخل عالم التمثيل في سن 27، وكانت بدايته من خلال مسرحية «نحن لا نحب الكوسة»، تلاها ظهوره في دور صغير في فيلم «شقة في وسط البلد»، لتتوالى أعماله بعد ذلك ويشق طريقه نحو الشهرة والنجاح في عالم الفن».