حل امتحان علم النفس والاجتماع 2024.. يبحث العديد من طلاب الشعبة الأدبي، عن إجابات وحل امتحان علم النفس والاجتماع 2024، للتأكد من الإجابات التي أدلى بها الطالب.

امتحان علم النفس والاجتماع 2024

وقد انتهى طلاب الشعبة الأدبي من أداء امتحان علم النفس والاجتماع 2024 صباح اليوم الأربعاء 10 يوليو.

حل امتحان علم النفس والاجتماع 2024حل امتحان علم النفس والاجتماع 2024

- إجابة السؤال رقم «1» بامتحان علم النفس والاجتماع 2024 هي «الشخصي».

- إجابة السؤال رقم «2» بامتحان علم النفس والاجتماع 2024 هي «الاستعداد والتهيؤ».

- إجابة السؤال رقم «3» بامتحان علم النفس والاجتماع 2024 هي «يطبق بسهولة في مواقف أخرى مشابهة».

- إجابة السؤال رقم «4» بامتحان علم النفس والاجتماع 2024 هي «الدافعية».

- إجابة السؤال رقم «5» بامتحان علم النفس والاجتماع 2024 هي «الطفولة المبكرة».

- إجابة السؤال رقم «6» بامتحان علم النفس والاجتماع 2024 هي «الإدراك».

- إجابة السؤال رقم «7» بامتحان علم النفس والاجتماع 2024 هي «توافق نفسي».

- إجابة السؤال رقم «8» بامتحان علم النفس والاجتماع 2024 هي «التحليلية».

- إجابة السؤال رقم «9» بامتحان علم النفس والاجتماع 2024 هي «الصراع اللاشعوري».

حل امتحان علم النفس والاجتماع 2024

- إجابة السؤال رقم «10» بامتحان علم النفس والاجتماع 2024 هي «الجمود الفكري».

- إجابة السؤال رقم «11» بامتحان علم النفس والاجتماع 2024 هي «محسوسة ومحددة».

- إجابة السؤال رقم «12» بامتحان علم النفس والاجتماع 2024 هي «الانفعالية».

- إجابة السؤال رقم «13» بامتحان علم النفس والاجتماع 2024 هي «استخدام أسلوب حل المشاكل».

- إجابة السؤال رقم «15» بامتحان علم النفس والاجتماع 2024 هي «طبيعة الدافع».

- إجابة السؤال رقم «16» بامتحان علم النفس والاجتماع 2024 هي «تفاعلية».

- إجابة السؤال رقم «17» بامتحان علم النفس والاجتماع 2024 هي «ما يقدمه الجزء للكل».

- إجابة السؤال رقم «18» بامتحان علم النفس والاجتماع 2024 هي «التكيف الاجتماعي».

- إجابة السؤال رقم «19» بامتحان علم النفس والاجتماع 2024 هي «التكيف».

- إجابة السؤال رقم «20» بامتحان علم النفس والاجتماع 2024 هي «التلقائية».

مواصفات امتحان علم النفس والاجتماع للثانوية العامة 2024

تقدر الدرجة النهائية لامتحان امتحان علم النفس والاجتماع للثانوية العامة 2024 بـ 60 درجة توزع على 46 سؤال، وبواقع 85% أسئلة موضوعية و 15% أسئلة مقالية.

امتحان علم النفس والاجتماع للثانوية العامة 2024عدد أسئلة امتحان علم النفس والاجتماع للثانوية العامة 2024

ويحتوي امتحان علم النفس والاجتماع على سؤالين مقاليين، ويأتي مجموع درجات أسئلة امتحان علم النفس والاجتماع المقالية بـ 4 درجات، بواقع درجتين للسؤال المقالي الواحد.

عدد الأسئلة الموضوعية لامتحان علم النفس والاجتماع للثانوية العامة 2024

ويكون عدد أسئلة اختيار من متعدد لامتحان علم النفس والاجتماع للثانوية العامة 2024 نحو 44 سؤال، وتقدر مجموع درجات الأسئلة الموضوعية «اختيار من متعدد» بـ 56 درجة.

اقرأ أيضاًراجع إجاباتك.. حل امتحان الجيولوجيا للثانوية العامة 2024

بالإجابات.. تداول امتحان الجيولوجيا للثانوية العامة 2024 عقب بدء اللجان

«التعليم» تحقق في مزاعم تداول امتحانات الثانوية العامة 2024 عبر صفحات الغش

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: امتحان علم النفس والاجتماع للثانوية العامة 2023 علم النفس والاجتماع امتحان علم النفس والاجتماع للثانویة العامة 2024

إقرأ أيضاً:

السؤال الذي يعرف الغرب الإجابة عنه مسبقا

لا يُمكن فصل السّيَاسات الدولية اليوم تجاه فلسطين أو تجاه كافة دول العالم الإسلامي عن الموقف من الإسلام في حد ذاته. تحكم السياساتِ الدولية بشكل عامّ مصالح وصراعاتٌ اقتصادية، ولكن عندما يتعلق الأمر بالعالم الإسلامي يُلاحَظ أن هناك عاملا خفيا يُغلِّف كل هذه السياسات له علاقة بكون هذه الدولة بها غالبية من المسلمين أم لا، بغضِّ النظر عن المذهب أو طبيعة نظام الحكم أو التاريخ أو الجغرافيا لتلك الدولة.

في آخر المطاف تجد اتفاقا بين الدول الغربية في أسلوب التعامل مع أي منها يقوم على فكرة مركزية مفادها ضرورة إذعان هذه الدولة للنظام العالمي الغربي والقَبول بهيمنة القواعد المتحكِّمة فيه وعدم الخروج عنها بأيِّ صفة كانت، وإلا فإنها ستُحارَب بكافة الوسائل والطرق. لا يهم إن كانت هذه الدولة فقيرة مثل الصومال أو غنيّة مثل السعودية أو تركيا أو إيران. جميعهم في نظر السياسات الغربية واحد، فقط هي أساليب التعامل مع كل منهم التي تختلف. بعضهم يحتاج إلى القوة وآخر إلى الحصار وثالث إلى التّهديد ورابع إلى تحريك الصراعات الداخلية إلى حد الاقتتال وسادس إلى إثارة خلافات حدودية مع جيرانه… الخ، أي أنها ينبغي جميعا أن تبقى في حالة توتر وخوف وقلق من المستقبل.

تكفي نظرة شاملة إلى المساحة الجغرافية التي ينتشر بها المسلمون عبر العالمتكفي نظرة شاملة إلى المساحة الجغرافية التي ينتشر بها المسلمون عبر العالم للتأكد من ذلك، فحيث لا يوجد إخضاع تام من خلال القواعد العسكرية المباشرة والقَبول كرها بخدمة المصالح الغربية، يوجد إخضاع غير مباشر من خلال الحروب الأهلية أو اصطناع الجماعات الإرهابية أو إثارة النّعرات القبلية والعرقية أو تحريك مشكلات الحدود الجغرافية.. نادرا ما تُترك فرصة لِدولة من دولنا لتتحرّك بعيدا عن هذه الضغوط. السيناريوهات فقط هي التي تتبدّل أما الغاية فباستمرار واحدة: ينبغي ألا تستقلّ دول العالم الإسلامي بقرارها، ومن الممنوعات الإستراتيجية أن تُعيد التفكير في مشروع وحدة على طريق جمال الدين الأفغاني في القرن التاسع عشر مثلا!

وهنا تبرز فلسطين كحلقة مركزية في هذا العالم الإسلامي، ويتحدد إقليم غزة بالتحديد كمكان يتكثف فيه الصراع.

ما يحدث في غزة اليوم ليس المستهدَف منه سكان فلسطين وحدهم، إنما كل كتلة العالم الإسلامي المفترض وجودها كذلك. أيّ إبادة لسكان هذا القطاع إنما تحمل في معناها العميق تهديد أي دولة من دول العالم الإسلامي تُريد الخروج عن هيمنة النظام العالمي الغربي المفروض  بالقوة اليوم على جميع الشعوب غير الغربية، وبالدرجة الأولى على الشعوب الإسلامية.. وكذلك الأمر بالنسبة للحصار والتجويع والقهر بجميع أنواعه. إنها ممارساتٌ تحمل رسائل مُوجَّهة لكافة المسلمين ولكافة دول الجنوب الفقير وليس فقط للفلسطينيين في قطاع غزة بمفردهم. محتوى هذه الرسائل واحد: الغرب بمختلف اتجاهاته يستخدم اليد الضاربة للصهيونية في قلب أمة الإسلام، ليس فقط لإخضاع غزة إنما إخضاع كل هذه المساحة الجيوستراتيجية الشاسعة لسيطرته الكاملة ثم إخضاع بقية العالم.
يُخطِئ من يحاول إقناع نفسه بأنه بمنأى عن هذا الخطر! أو أن الغرب هو ضد حماس فقط
وعليه، فإن السلوك المُشتَّت اليوم للمسلمين، وبقاء نظرتهم المُجزّأة للصراع، كل يسعى لإنقاذ نفسه، إنما هو في الواقع إنقاذٌ مؤقت إلى حين تتحول البوصلة نحو بلد آخر يُحاصَر أو يُقَسَّم أو تُثار به أنواع أخرى من الفتن… ويُخطِئ من يحاول إقناع نفسه بأنه بمنأى عن هذا الخطر! أو أن الغرب هو ضد حماس فقط أو ضد حركة الجهاد في فلسطين، ذلك أن كل الاتجاهات الإسلامية هي في نظر الاستراتيجي الغربي واحدة، تختلف فقط من حيث الشكل أو من حيث الحدة والأسلوب. لذلك فجميعها موضوعة على القائمة للتصفية يوما من الأيام، بما في ذلك تلك التي تعلن أنها مسلمة لائكية حداثية أو عصرية!.. لا خلاف سوى مرحليًّا بينها، لا فرق عند الغربيين بين المُعمَّم بالعمامة السوداء أو البيضاء أو صاحب ربطة العنق أو الدشداش أو الكوفية أو الشاش، ولا فرق عندهم بين جميع أشكال الحجاب أو الخمار أو ألوانها في كل بقعة من العالم الإسلامي، جميعها تدل على الأمر ذاته.

وفي هذه المسألة بالذات هم متّحدون، وإن أبدوا بعض الليونة المؤقتة تجاه هذا أو ذاك إلى حين.
فهل تصل الشعوب والحكومات في البلدان الإسلامية إلى مثل هذه القناعة وتتحرّك ككتلة واحدة تجاه الآخرين كما يفعل الغرب الذي يتصرّف بشكل موحد تجاه المسلمين وإنْ تنافس على النيل منهم؟

ذلك هو السؤال الذي تحكم طبيعة الإجابة عنه مصير غزة وفلسطين.. ومادام الغرب يعرف الإجابة اليوم، فإنه سيستمرّ في سياسته إلى حين يقضي الله تعالى أمرا كان مفعولا وتتبدَّل الموازين.

(نقلا عن صحيفة الشروق الجزائرية)

مقالات مشابهة

  • في إجابات لشفق نيوز.. الصين تدعو لشراكات لتحقيق فوائد كبيرة للعراق
  • إجابة سؤال برنامج مدفع رمضان الحلقة 16
  • السؤال الذي يعرف الغرب الإجابة عنه مسبقا
  • بسمة وهبة تُحرج نجلاء بدر بسؤال جريء.. وردّ فعل غير متوقع
  • من حفرة السؤال السوري
  • إجابة سؤال رامز إيلون مصر الحلقة 14.. ما لون توكة حزام رحمة أحمد؟
  • إجابة سؤال الحلقة 14 من مدفع رمضان.. جاوب واربح 300 ألف جنيه
  • جدول امتحانات الثانوية العامة 2025 لطلاب لمدارس STEM
  • للنظامين الجديد والقديم.. تفاصيل جدول امتحانات الثانوية العامة 2025
  • روما يسقط في امتحان الدوري الأوروبي