صورة ومطاردة جارية حاليا في لندن لرجل يعتقد انه يحمل قوسا ونشابا بعد مقتل 3 نساء
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
(CNN)-- تجري عملية مطاردة في شمال لندن وما حولها بعد مقتل ثلاث نساء مساء، الثلاثاء.
وقالت شرطة هيرتفوردشاير، الأربعاء، إن الشرطة تبحث عن رجل يبلغ من العمر 26 عامًا له صلة بالجريمة وقد يكون مسلحًا بقوس ونشاب ويمكن أن يكون في شمال لندن أو هيرتفوردشاير.
واستدعت الشرطة إلى منزل في حي بوشي بمنطقة هيرتفوردشاير، مساء الثلاثاء، حيث عثرت على ثلاث نساء مصابات بجروح خطيرة توفين جميعهن متأثرات بجراحهن بعد فترة وجيزة، بحسب الشرطة.
وطلبت الشرطة من الجمهور عدم الاقتراب من المشتبه به الذي قد يكون مسلحا.
بريطانياالشرطة البريطانيةجرائملندننشر الأربعاء، 10 يوليو / تموز 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بريطانيا الشرطة البريطانية جرائم لندن
إقرأ أيضاً:
مقتل 7 أشخاص وإصابة آخرين في اصطدام شاحنتين بولاية أيداهو الأمريكية
أعلنت الشرطة الأمريكية اليوم الجمعة عن مقتل سبعة أشخاص وإصابة ثمانية آخرين في حادث تصادم بين شاحنة صغيرة وشاحنة سياحية قرب متنزه يلوستون الوطني.
حادث اصطدام بولاية أيداهو الأمريكيةوقع الحادث على طريق سريع قرب متنزه هنري ليك الحكومي شرق ولاية أيداهو الأمريكية، وفقًا لبيان صحفي للشرطة. يقع متنزه الولاية على بُعد حوالي 26 كيلومترًا غرب متنزه يلوستون الوطني، بحسب ما أوردته وكالة أسوشيتد برس الأمريكية.
وأفادت شرطة ولاية أيداهو في بيان صحفي بأن النيران اشتعلت في المركبتين بعد الحادث. ولقي سائق شاحنة دودج رام وستة أشخاص كانوا داخل شاحنة مرسيدس مصرعهم.
وقال المتحدث باسم الشرطة، آرون سنيل، إن الشاحنة كانت تقل مجموعة سياحية مكونة من 14 شخصًا، ونُقل الناجون إلى المستشفيات مصابين بجروح.
ولم تُفصح السلطات عن أسباب الحادث، الذي لا يزال قيد التحقيق.
أفادت الشرطة بأن طائرات الإسعاف الجوي وفرق الطوارئ استجابت لحادث التصادم.
ولم يُعلن مكتب الطب الشرعي في مقاطعة فريمونت عن أسماء القتلى حتى صباح الجمعة. وذكرت شرطة ولاية أيداهو أن المسؤولين ما زالوا يعملون على إخطار عائلات القتلى والجرحى، ولذلك لم تُفصح الوكالة بعد عن أسماء أو أعمار أو مدن أو جنسيات الأشخاص المعنيين.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا