واصلت داليا الحزاوي مؤسس ائتلاف أولياء أمور مصر، رصد  مستوي امتحانات  الثانوية العامة، حيث أدى الطلاب امتحان علم النفس والاجتماع  للشعبة الأدبية وامتحان مادة الجيولوجيا  لشعبة علمي علوم، وامتحان مادة الجبر والهندسة الفراغية لشعبة علمي رياضة، صباح اليوم.

وأوضحت الحزاوي، أن عدد كبير من الطلاب أكدوا أن امتحان مادة الجبر والهندسة الفراغية جاء في مستوي الطالب المتوسط، موضحين أن أغلب الأسئلة مباشرة خالية من التعقيد عدا بعض التركات للطالب المتميز، وقد اشتكى بعض الطلاب من وجود سؤال غير مفهموم صياغته وقد سبب حيرتهم.

وأشارت مؤسس ائتلاف أولياء أمور مصر، إلى أنه بالنسبة لطلاب الشعبة الأدبية فأن الامتحان قد جاء في مستوى الطالب المتوسط  و به تركات  لفرز الطالب المتميز  والوقت  كافي للإجابة.

وتابعت الحزاوي:" أما عن شعبة علمي علوم  أكدوا أن امتحان مادة الجيولوجيا جاء في مستوي الطالب المتوسط وقد ساعدهم بشكل كبير كتيب المفاهيم".

وأدى طلاب الثانوية 2024 امتحان الدور الأول، اليوم الأربعاء في مادة الجيولوجيا وعلوم البيئة لطلاب الشعبة العلمية “العلوم”، ويؤدى طلاب الشعبة العلمية (الرياضيات) الامتحان في مادة الرياضيات البحتة (الجبر والهندسة الفراغية)، بينما يؤدى طلاب الشعبة الأدبية الامتحان في مادة علم النفس والاجتماع، في ثامن أيام انطلاق ماراثون امتحانات الثانوية العامة 2024.

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: امتحانات الثانوية العامة اولياء امور مصر الجيولوجيا علم النفس والاجتماع

إقرأ أيضاً:

طريقة بسيطة للسفر عبر الزمن!

#سواليف

كشف #علماء_الفلك عن حقيقة مذهلة مفادها أن البشر يقومون بشكل منتظم بما يمكن اعتباره شكلاً من أشكال #السفر_عبر_الزمن، وذلك بمجرد النظر إلى #النجوم في السماء ليلاً.

ووفقاً لبيان صادر عن جامعة كورنيل، فإن الضوء المنبعث من #النجوم_البعيدة يستغرق سنوات ضوئية طويلة ليصل إلى الأرض، مما يعني أن ما نراه في السماء اليوم هو في الواقع صورة من الماضي السحيق لتلك الأجرام السماوية.

وأوضح الدكتور مايكل بويل، أستاذ الفلك في جامعة كورنيل، أن “الضوء القادم من أبعد النجوم المرئية بالعين المجردة قد انطلق قبل آلاف السنين، بينما الضوء الذي تلتقطه التلسكوبات الحديثة قد يكون انطلق قبل مليارات السنين”.

مقالات ذات صلة الأضخم في العالم.. الصين تبني مصنعاً للسيارات أكبر من مساحة سان فرانسيسكو 2025/04/09

وتشير البيانات الفلكية إلى أن نجم “ذنب الدجاجة” الذي يمكن رؤيته بالعين المجردة يبعد حوالي 2600 سنة ضوئية، مما يعني أن الضوء الذي نراه اليوم غادر النجم في القرن السادس قبل الميلاد تقريباً. أما نجم “إيتا كاريناي” البعيد 7500 سنة ضوئية، فيظهر لنا كما كان في العصر الحجري الحديث.

ومن أكثر الأمثلة إثارة للدهشة مجرة أندروميدا، التي تبعد 2.5 مليون سنة ضوئية، حيث نراها اليوم كما كانت عندما كان أسلافنا من البشر الأوائل يتطورون على الأرض.

وقد أثار اكتشاف نجم “إيريندل” عام 2022 اهتماماً خاصاً بين علماء الفلك، حيث يبعد هذا النجم حوالي 28 مليار سنة ضوئية، مما يجعله نافذة نادرة على الكون المبكر جداً.

ويؤكد الخبراء أن هذه الظاهرة الفلكية توفر للبشرية وسيلة فريدة لدراسة تاريخ الكون، حيث تعمل السماء الليلية كآلة زمن طبيعية تتيح لنا رؤية الماضي البعيد دون الحاجة إلى أي تقنيات متقدمة.

ويضيف العلماء أن التطور المستمر في تقنيات الرصد الفلكي قد يمكننا في المستقبل من الحصول على صور أكثر دقة للماضي الكوني، مما قد يساعد في كشف العديد من أسرار نشأة الكون وتطوره.

مقالات مشابهة

  • تصل للفصل من الكلية لمدة تزيد على فصل دراسي..عقوبات تأديبية لطلاب الجامعات
  • خبير تربوي يكشف مزايا وعيوب اختيار استمرار الدراسة بنظام الثانوية العامة الحالي
  • 8 أمور تعرض طلاب الجامعات لمخالفة تأديبية بالقانون.. تعرف عليها
  • عسى أن يصالحه بيريز.. زيدان يقترب من العودة لمسك زمام أمور الملكي
  • نحو ألفي طالب يتقدمون لامتحان العمارة الموحد
  • خطوات بسيطة للسيطرة على مستوى ضغط الدم
  • علي جمعة: التفكير نعمة ربانية وهبها الله للإنسان
  • طريقة بسيطة للسفر عبر الزمن!
  • المهيري: الشباب يمثلون الفئة الأكثر تأثيراً
  • قنديل يزور الاتحاد الموريتاني.. ويهدي أحمد ولد يحيى درع وعلم الأهلي