الفيدرالي الأمريكي: لا يمكنني تحديد موعد لخفض أسعار الفائدة
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
رفض رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول تحديد موعد لبدء تخفيضات أسعار الفائدة خلال خطابه أمام الكونغرس يوم الثلاثاء ، مشيرا إلى أن ذلك يعتمد على التضخم وبيانات سوق العمل.
وقال باول إن التضخم" لا يزال أعلى "من هدف بنك الاحتياطي الفيدرالي بنسبة 2٪ ، لكنه تحسن خلال الأشهر القليلة الماضية ، مضيفا أن" البيانات الأفضل ستعزز موقف البنك المركزي بشأن خفض أسعار الفائدة.
قارن باول عدم إحراز تقدم بشأن التضخم في الربع الأول من عام 2024 بالتحسن الذي ظهر في البيانات الصادرة مؤخرا وساعد على تعزيز ثقة الاحتياطي الفيدرالي بأن ضغوط الأسعار ستستمر في الانخفاض ، ويعتقد البعض أن تصريحات باول تشير إلى تزايد الثقة بأن التضخم سينخفض بنحو 2٪ ، وهو مؤشر جيد. هذا ضروري لتخفيف السياسة النقدية.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
بسبب الجدل المُثار.. بيان عاجل من «الإفتاء» بشأن تحديد موعد عيد الفطر
أصدرت دار الإفتاء المصرية، اليوم السبت 29 رمضان، الموافق 29 مارس 2025، بشأن تحديد موعد عيد الفطر المبارك.
وإليكم نص البيان:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فقد تابعت دار الإفتاء المصرية بعض الجدل المثَار حول تحديد بداية عيد الفطر المبارك لهذا العام، ونود توضيح الموقف الشرعي بصورة جلية:
أولاً: الأصل الشرعي الثابت عن النبي ﷺ في تحديد بدايات الشهور القمرية هو رؤية الهلال بالعين المجردة، لقوله ﷺ: «صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته، فإن غُمَّ عليكم فأكملوا عدة شعبان ثلاثين يومًا» (رواه البخاري ومسلم).
ثانيًا: تؤكد دار الإفتاء المصرية أنها تعتمد منهجية واضحة تجمع بين النصوص الشرعية الثابتة والاستئناس بالحسابات الفلكية القطعية التي وصلت دقتها إلى درجة اليقين العلمي، وهذه الحسابات لا تُثبت دخول الشهر، بل تنفي إمكانية رؤية الهلال إذا ثبت علميًا استحالة ذلك، وهي بذلك تكون معيارًا لضبط الرؤية الشرعية.
ثالثًا: بناءً على هذا المنهج، فإن إعلان دار الإفتاء حول إتمام شهر رمضان يوم الأحد 30 مارس 2025م، واعتبار يوم الإثنين 31 مارس 2025م أول أيام عيد الفطر المبارك، جاء نتيجةً لتعذر الرؤية الشرعية للهلال، وهو ما يتفق مع قواعد الشرع ومناهج العلم الحديث.
وختامًا، نؤكد لأبناء شعب مصر والأمة الإسلامية جمعاء، أنه لا يوجد تعارض بين الشرع الحنيف والعلم الحديث، بل هما يتكاملان في تحديد المواقيت الشرعية بدقةٍ ووضوح.
اقرأ أيضاًمفتي الجمهورية: الزكاة ركيزة أساسية لتحقيق العدالة الاجتماعية «فيديو»
عاجل | دار الإفتاء: الاثنين أول أيام عيد الفطر 2025
عيد الفطر 2025.. «المفتي» يكشف سبب اختلاف رؤية الهلال بين الدول