«أمهات مصر»: امتحانات علم النفس والجيولوجيا والجبر سهلة وبسيطة
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
رصدت عبير أحمد، مؤسس اتحاد أمهات مصر وائتلاف أولياء الأمور، امتحانات الثانوية العامة 2024 ليومها الثامن، حيث يؤدي طلاب الشعبة الأدبية امتحان علم النفس والاجتماع، وطلاب علمي علوم امتحان الجيولوجيا، وطلاب علمي رياضة امتحان الجبر والهندسة الفراغية.
وأوضحت عبير أحمد، أن العديد من الطلاب أشادوا بسهولة امتحان الجبر والهندسة الفراغية المنعقد لهم صباح اليوم الأربعاء 10 يوليو، موضحين أن الامتحان جاء سهل وفي مستوى الطالب المتوسط.
وأوضح الطلاب، أن أسئلة الامتحان كانت سهلة لكن هناك بعض الأسئلة التي تقيس مستويات الطلاب، وتميز الطالب المتفوق عن غيره.
وطالب عدد من أولياء الأمور شعبة علمي رياضة في مادة الجبر والهندسة الفراغية وزارة التربية والتعليم بمراجعة سؤال النسبة، حيث جاء محتوى السؤال بأن الحد الحالى من س هو الحد التامن ولكن المفروض يكون الحد الأول، علي حد قولهم.
وأضافت عبير، أنه وفق ما قاله طلاب الشعبه الادبيه، أن امتحان علم النفس والاجتماع جاء في مستوى الطالب المتوسط، وكان أفضل من امتحان الجغرافيا.
وتابعت عبير، أن أسئلة امتحان علم النفس والاجتماع جاءت مرضية للطلاب وأولياء الأمور.
وأشارت عبير، أن امتحان الجيولوجيا لشعبة علمي علوم اليوم، جاء في مستوي الطالب المتوسط، واشتمل الامتحان على بعض النقاط الصعبة التي تحتاج إلى تركيز ووقت كبير، موضحين مدى استفادتهم من كتيب المفاهيم الخاص بالمادة.
وأوضحت عبير أحمد، أن رحلة امتحانات الثانوية العامة قد أوشكت على الانتهاء، متمنية للطلاب التوفيق والتقدم فيما هو قادم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أمهات مصر الثانوية العامة امتحانات الثانوية العامة علم النفس
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: الالتفات خلال الصلاة مكروه.. وقطعها واجب في هذه الحالات
أكد الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الالتفات في الصلاة اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد، مستشهدًا بحديث النبي حينما سألته السيدة عائشة- رضي الله عنها عن الالتفات في الصلاة، فقال: "إنما هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد".
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريح، أن الالتفات اليسير دون حاجة شديدة مكروه، لأنه ينقص من خشوع الصلاة، أما إذا كان الالتفات لمتابعة الأطفال بما لا يقطع الصلاة، كأن يكونوا أمام المصلي دون الحاجة إلى الالتفات، فلا بأس به.
وأضاف أنه من الأفضل الاحتياط قبل الصلاة، وذلك بوضع الأطفال في مكان آمن لتجنب الحاجة إلى الالتفات، مشيرًا إلى أن الشريعة جاءت بالتيسير، فقد كان النبي ﷺ يريد إطالة صلاته، لكنه كان يخففها؛ إذا سمع بكاء الطفل حتى لا تنشغل أمه عنه.
أما في حالة الخطر المحقق، مثل أن يكون الطفل في وضع قد يعرضه للسقوط أو الأذى، فقد أكد أن قطع الصلاة في هذه الحالة واجب، لأن حفظ النفس مقدم على استمرار الصلاة.
واستدل: "إذا كان الشخص في صلاته ورأى ضررًا محققًا على أحد، مثل كفيف على وشك السقوط، أو طفل يقترب من نافذة أو خطر، وجب عليه قطع الصلاة فورًا لإنقاذه".
وتابع: "إن كان المصلي يعلم مسبقًا أن طفله قد يكون عرضة للخطر أثناء الصلاة، فمن الأفضل تأمينه أولًا قبل الشروع في الصلاة، تحقيقًا لمقاصد الشريعة في حفظ النفس".
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين