بعد سنوات.. محقّق محترف يكشف أسراراً عن قضية جوني ديب وآمبر هيرد
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أثار بول باريسي، المحقّق الخاص الذي عيّنه فريق قانوني للبحث عن معلومات قد تُضرّ بسمعة النجم جوني ديب في قضيته مع طليقته آمبر هيرد، مؤكداً أنه كان مذهولاً من الدعم الكبير الذي تلقّاه الممثل الأميركي.
وفي كتابه الجديد “مثبت حادث جوني ديب”، الذي صدر قبل أيام، روى باريسي لقاءاته مع حوالى 100 شخص قبل محاكمات التشهير، ليجد أن الغالبية العظمى كانوا يقفون في صف ديب، واصفين إياه بأنه “رجل نبيل”، على الرغم من الاتّهامات الخطيرة التي وجّهتها إلى طليقته.
وعبّر العديد من هؤلاء الناس عن احترامهم ومحبّتهم الكبيرة لنجم هوليوود، مشيرين إلى أنه كان “يعشق النساء ويحترمهنّ”، خلافاً لمزاعم هيرد.
وعلى الرغم من تعيينه للبحث عن أدلة قد تدعم مزاعم آمبر هيرد، كشف باريسي أن النتائج لم “تكن متوقعة” بالنسبة الى فريق الممثلة القانوني، وأضاف أنه كان يبحث عن إفادات أو فيديوهات أو صور تثبت مزاعم الاعتداء، لكنه لم يجد شيئاً.
وتم تعيين باريسي من جانب فريق آمبر في تموز/يوليو 2019 لجمع معلومات قد تكون مفيدة ضد ديب في محاكمات التشهير في المملكة المتحدة والولايات المتحدة. وأكد أن العديد من الأشخاص الذين قابلهم، بمن فيهم المخرج براد فورمان وعدد من العاملين في فيلم “City of Lies”، أكدوا أن جوني ديب كان دائماً مبهجاً ومحترماً، وأن الادعاءات ضده مُبالغ فيها.
وأشار أيضاً إلى أنه شعر بتعاطف كبير مع ديب بعد تحقيقاته، وأبدى إعجابه بشخصيته ومعتقداته، مشدّداً على أهمية الفهم الحقيقي والرحمة في تقديم الرواية.
يُذكر أن النجم العالمي خسر في قضية التشهير في لندن عام 2020، إلا أنه عاد وفاز في قضية أخرى في الولايات المتحدة بعد كشف الكثير من الأسرار الشائكة، وحصل على تعويض قدره 15 مليون دولار أميركي.
main 2024-07-10 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: جونی دیب
إقرأ أيضاً:
الصين ردًا على ترامب: قضية تايوان الأكثر حساسية في العلاقات مع أمريكا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، اليوم الخميس، عن "الخارجية الصينية" ردًا على تصريحات ترامب، أن قضية تايوان هي الأكثر أهمية وحساسية في العلاقات الصينية الأمريكية.
وقالت الصين، إنها تأمل في التعايش السلمي مع الولايات المتحدة، قبل وقت قصير من تأمين دونالد ترامب لإعادة انتخابه رئيسًا للولايات المتحدة.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، ماو نينغ، أمس الأربعاء، إن سياسة الصين تجاه الولايات المتحدة متسقة وواضحة، ونحن ننظر إلى علاقاتنا مع الولايات المتحدة ونتعامل معها وفقًا لمبادئ الاحترام المتبادل والتعايش السلمي والتعاون المربح للجانبين.
وقدمت الحكومة الصينية موقفًا رسميًا محايدًا بشأن الانتخابات، واصفة إياها بأنها مسألة داخلية للولايات المتحدة.
وفي الوقت نفسه، حاولت وسائل الإعلام الرسمية الصينية تصوير التصويت على أنه انعكاس للانقسامات الاجتماعية العميقة والخلل السياسي في الولايات المتحدة، وسط شعور واسع النطاق في الصين بأنه بغض النظر عمن سيفوز، فمن غير المرجح أن تتحسن العلاقات الثنائية المتوترة.