النهار أونلاين:
2024-11-05@21:08:37 GMT

سكيدة..إنقاذ غريق في شاطئ تلزة

تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT

سكيدة..إنقاذ غريق في شاطئ تلزة

تمكنت فرق الغطس التابعة للحماية المدنية، من إنقاذ غريق على مستوى شاطئ تلزة في ولاية سكيكدة.

وحسب بيان الحماية فإن الأخيرة “تدخلت على الساعة 8 سا 46 دقيقة من أجل البحث عن غريق في البحر. على مستوى شاطئ تلزة 01 ( مسموح للسباحة ) بلدية و دائرة القل.

وتم إنقاذ شخص من الغرق من جنس ذكر يبلغ من العمر 50 سنة، تم إسعافه و نقله إلى المستشفى المحلي.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

الأمطار الغزيرة في العراق: إنقاذ للمياه أم تهديد للسيول؟

نوفمبر 4, 2024آخر تحديث: نوفمبر 4, 2024

المستقلة/- توقع وزير الموارد المائية، عون ذياب عبد الله، أن تعزز الأمطار التي هطلت مؤخرًا واردات العراق المائية، مشيرًا إلى أن هطول الأمطار الغزيرة قد يؤدي إلى تحويل بعض المناطق إلى سيول. بينما يترقب العراقيون النتائج الإيجابية لهذه الأمطار، تثير هذه التوقعات جدلاً واسعًا حول كيفية إدارة الموارد المائية في البلاد والتحديات التي قد تواجهها.

التوقعات الإيجابية: تعزيز الواردات المائية

في ظل تدهور الوضع المائي في العراق خلال السنوات الماضية، يأتي هذا الحديث عن الأمطار كمصدر للأمل. يشير الوزير إلى أن هذه الأمطار ستعزز نهر دجلة، كما ستحسن واردات نهر الزاب الأعلى، مما قد يسهم في تحسين الوضع الزراعي والاقتصادي في البلاد. ومع ذلك، يبقى السؤال: هل ستنقذ هذه الأمطار العراق من أزمة المياه المستمرة؟

التهديدات المحتملة: السيول والأضرار

بينما يُعتبر هطول الأمطار أمرًا إيجابيًا، فإن التحذيرات من خطر السيول بفعل الأمطار الغزيرة تُثير القلق. في ظل ضعف البنية التحتية في بعض المناطق، هل ستتمكن الحكومة من مواجهة هذه التحديات؟ تشير التوقعات إلى أن كمية الأمطار قد تكون أقل من العام الماضي، مما يطرح تساؤلات حول الاستدامة.

إدارة الموارد المائية: هل تكفي التدابير الحالية؟

يؤكد الوزير وجود “فراغات خزنية كبيرة في السدود والخزانات” تصل إلى عشرات المليارات، لكن هل يعني ذلك أن الحكومة مستعدة لإدارة هذه الموارد بشكل فعال؟ يواجه العراق تحديات كبيرة في إدارة موارده المائية، في ظل نقص التخزين وضعف الاستراتيجيات التي تحد من الفقدان.

التغيرات المناخية وتأثيرها على الأمطار

التحذيرات من تغيرات مفاجئة في الطقس تعكس هشاشة الوضع الحالي. في ظل تغير المناخ، قد لا تكون التوقعات حول كمية الأمطار دقيقة، مما يزيد من قلق المواطنين. كيف ستؤثر هذه التغيرات على خطط الحكومة لتأمين المياه للمواطنين والزراعة؟

الخلاصة: هل العراق مستعد للتعامل مع الأمطار؟

بينما يأمل المواطنون في أن تكون الأمطار غزيرة كفيلة بتحسين وضعهم المائي، يبقى مستقبل إدارة الموارد المائية في العراق معلقًا بين الآمال والقلق. هل ستستطيع الحكومة استغلال هذه الأمطار لتحقيق فوائد حقيقية أم ستتحول إلى تهديد جديد للبلاد؟

تبقى الإجابة عن هذه الأسئلة مفتوحة، ولكن المؤكد أن الأمطار ليست مجرد أمطار، بل هي أيضًا اختبار حقيقي لمدى جاهزية العراق لمواجهة التحديات المقبلة.

مقالات مشابهة

  • بقايا دلفين مذبوح تصدّم روّاد شاطئ نيوجيرسي
  • فتاة تبيع قمامة البحر مثل المجوهرات
  • المدينة المنورة.. إنقاذ مواطن تعطلت واسطته البحرية في عرض البحر
  • إنقاذ مواطنًا تعطلت واسطته البحرية في عرض البحر
  • كائن فضائي يثير الرعب على شواطئ أستراليا
  • الأمطار الغزيرة في العراق: إنقاذ للمياه أم تهديد للسيول؟
  • وفاة 5 مهاجرين خلال محاولتهم الوصول إلى جزر الكناري
  • فيديو.. إنقاذ طفلة لبنانية من تحت الأنقاض
  • انتشال جثة غريق فى نهر النيل بكورنيش مدينة أسوان
  • أمريكا والكيان: من ينقذ من بعد الانتخابات؟