وزير الشؤون النيابية: برنامج الحكومة اعتمد على رؤية مصر 2030
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعرب المستشار محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، عن سعادته بالتواجد مع النواب الذين تربطهم به علاقات طيبة منذ زمن طويل.
جاء ذلك في أولى اجتماعات اللجنة الخاصة المشكلة لدراسة برنامج الحكومة، برئاسة المستشار أحمد سعد الدين، وكيل مجلس النواب.
وأشار المستشار محمود فوزي، إلى بيان الدكتور مصطفى مدبولي الذي ألقاه أمام البرلمان، يوم الإثنين الماضي، حول ملامح برنامجه الحكومة، ووصفها الحكومة بأنها حكومة تحديات.
وأوضح أن البرنامج معتمد على رؤية مصر 2030 ومخرجات الحوار الوطني، وقدم شرحًا حول طبيعة التحديات التي تحيط بمصر وذكر أننا أمام مسيرة امتدت لعشر سنوات تتاج لاستكمال، وأنها توجد أزمة اقتصادية عالمية وأنه توجد صراعات في العالم.
ولفت المستشار محمود فوزي وزير الشئون النيابية والقانونية، إلى أن البرنامج اعتمد بشكل أساسي على أربع محاور، أوضحها رئيس الوزراء وهي حماية الأمن القومي ودعم السياسة الخارجية المتوازنة المصرية، وبناء الإنسان المصري وتعزيز رفاهيته، وبناء اقتصادي تنافسي جاذب للاستثمار، وتحقيق الاستقرار السياسي وزيادة التماسك الوطني.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
تحديث المخطط الاستراتيجي لمدينتي ملوي ومغاغة في المنيا وفق رؤية عمرانية متكاملة
أعلن اللواء عماد كدواني، محافظ المنيا، بدء تحديث المخطط الاستراتيجي لمدينتي ملوي ومغاغة وفق رؤية عمرانية متكاملة، تهدف إلى تلبية احتياجات السكان، وتعزيز جودة الحياة، من خلال وضع تصور شامل للمرافق والخدمات، وتحديد المشروعات التي تسهم في تحقيق التنمية العمرانية المستدامة.
مواكبة التطورات العمرانية والسكانيةوأكد المحافظ أن عملية تحديث الحيز العمراني لمدينتى ملوي ومغاغة ضمن مشروع تحديث المخطط الاستراتيجي العام المستهدف 2030، الذي تنفذه الهيئة العامة للتخطيط العمراني، لمواكبة التطورات العمرانية والسكانية وتحقيق رؤية مستقبلية متكاملة للمدينة.
صياغة سياسات المخطط الاستراتيجيوفي هذا السياق، عُقد اجتماع لمناقشة المتغيرات العمرانية التي طرأت على كل من مدينة ملوي ومغاغة، وفق دراسات حضرية وسكانية وبيئية، إضافة إلى تقييم احتياجاتها من المرافق والبنية التحتية، بهدف صياغة سياسات المخطط الاستراتيجي، وتحديد الخدمات والمشروعات التنموية المستهدفة حتى عام 2030.