72 ساعة في البحر.. أسرة طفل الأقصر الغارق تناشد مدير الأمن تكثيف الجهود لانتشاله
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
ناشدت أسرة الطفل أحمد حمادة فراج حسن الجعطان وشهرته أحمد سامي الجعطان، اللواء دكتور حسن عبد العزيز، مساعد وزير الداخلية مدير أمن الأقصر بتكثيف الجهود من أجل انتشال جثمان الطفل الذي غرق في نهر النيل أمام قرية الشيخ أحود يوم الاثنين الماضي.
وكانت مدير آمن الأقصر قد تلقت أخطارا من مأمور مركز شرطة إسنا يفيد بغرق الطفل أحمد حمادة فرج حسن في نهر النيل أمام قرية الشيخ أحود التابعة للوحدة المحلية لقرية كيمان المطاعنة مركز إسنا جنوب محافظة الأقصر وتبين أنه مقيم بقرية جزيرة الكروم ولا يتجاوز التاسعة من عمره وأنه ذهب لقرية الشيخ أحود التى تبعد عن محل إقامته بحوالي 5 كيلومتر لحضور حفل زفاف أحد أقاربه مع والدته.
وبذل فريق الانقاذ النهري بقيادة النقيب عبد الحميد الحميد حبيب جهودا من أجل انتشال جثمان الطفل ومازالت الجهود مستمرة.
وفي سياق أخرى انتشل رجال الإنقاذ النهري بالإدارة العامة للحماية المدنية جثة غريق من مياه نهر النيل بمدينة إسنا، وحرر محضر بالواقعة. وتلقت غرفة عمليات النجدة، بلاغا يفيد بوجود غريق من نهر النيل بمدينة إسنا، الشاب الحسن متولى عبد الله ركابى وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية مدعومة بقوات الإنقاذ النهرى وتم انتشال الجثة وتم نقلها إلى المستشفى طيبة تحت تصرف النيابة العامة، وتم إتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة تجاه الواقعة ودفن الجثثمان.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظ الأقصر مدير أمن الأقصر الانقاذ النهري بالأقصر جثمان الطفل نهر النیل
إقرأ أيضاً:
مدير طوارئ قصر العيني: نمتلك خبرة طويلة فى عمليات زراعة الأطراف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد ماهر، مدير مستشفى الطوارئ بقصر العيني، إن نجاح الفريق الطبي في إجراء جراحة معقدة لزراعة يد مبتورة استغرقت 11 ساعة لمريض يتجاوز عمره 20 عاما، كانت بسبب التعاون والتنسيق بين جميع الفرق الطبية بقصر العيني، لافتا إلى أن صعوبة العملية كانت تكمن في بداية استقبال المريض.
وأكد مدير مستشفى الطوارئ بقصر العيني، خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، أن قصر العيني يمتلك خبرة كبيرة في عمليات زراعة الأطراف، وأجرى العديد منها بنسب نجاح عالية؛ وهذا بسبب التدريب المستمر للنواب، لافتا إلى أن جراحات زراعة الأطراف الميكروسكوبية تنفذ بتقنيات معينة للوصول لأعلى نسب النجاح.
وشدد على أهمية إنهاء الإجراءات الخاصة بالمريض بسرعة، وتواجد الفرق الطبية على أرض الواقع على مدار 24 ساعة، لسرعة فحص المريض، وتواجد أطقم التخدير وجراحة التجميل والأوعية الدموية وجراحة العظام، بالإضافة إلى توفير كافة المستلزمات، وبنك مجهز للدم، ومعمل ومركز للأشعة، وهذا بالفعل متواجد بمستشفى الاستقبال والطوارئ على مدار 24 ساعة.
ولفت إلى أن هيئة التمريض يجب أن تحصل على نفس جودة تدريب الأطباء لأنهم جزء مهم من الهيكل الطبي في مصر، وجزء مهم من نجاح العمليات الجراحية، موجها كل الشكر والتقدير لهيئة التمريض في مستشفيات جامعة القاهرة وقصر العيني على الجهد المبذول في جميع الفروع والتخصصات.