حل أسئلة مادة الجبر والهندسة الفراغية للثانوية العامة.. «راجع إجاباتك»
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
انتهى طلاب الشعبة العلمية «رياضيات» منذ قليل، من أداء امتحان مادة الجبر والهندسة الفراغية، إذ كان الامتحان ورقيًا بواقع 20 سؤالًا وعدد الأسئلة المقالية اثنين، ليكون المجموع الكلي لامتحان الجبر والهندسة الفراغية 30 درجة، إضافة إلى درجة للأسئلة الموضوعية، أما الأسئلة المقالية 4 درجات، والأسئلة الموضوعية 18 سؤالًا، وعقب خروج الطلاب من اللجان، بدأ البعض في البحث عن إجابات الامتحان الصحيحة.
وأوضح محمد عبدالعظيم معلم خبير رياضيات للمرحلة الثانوية، حل امتحان الجبر والهندسة الفراغية لطلاب الشعبة العلمية من الثانوية العامة 2024، التي جاءت على النحو التالي:
توزيع درجات الجبر والهندسة الفراغية للثانوية العامة 2024ويأتي توزيع درجات الجبر والهندسة الفراغية للثانوية العامة بحسب وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني على النحو التالي:
- الدرجة الكلية لـ امتحان الجبر والهندسة الفراغية: 30 درجة.
- عدد الأسئلة بامتحان الجبر والهندسة الفراغية: 20 سؤالًا.
- عدد الأسئلة المقالية بامتحان الجبر والهندسة الفراغية: سؤالين.
- درجات الأسئلة الموضوعية لمادة الجبر والهندسة الفراغية: 26 درجة.
- درجات الأسئلة المقالية لمادة الجبر والهندسة الفراغية: 4 درجات.
- عدد الأسئلة الموضوعية للجبر والهندسة الفراغية: 18 سؤالًا.
- زمن امتحان الجبر والهندسة الفراغية: 3 ساعات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: امتحان الجبر والهندسة امتحان الجبر مادة الجبر والهندسة الفراغية الجبر والهندسة الجبر والهندسة الفراغية الجبر الثانوية العامة امتحان الجبر والهندسة الفراغیة الأسئلة المقالیة سؤال ا
إقرأ أيضاً:
هل الحزن درجة من درجات الوصول إلى الله؟ الشيخ خالد الجندي يجيب
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن البشاشة والطرف دائمًا مطلوبان في حياة كل عالم، وفي حياة كل داعية، لأن الحزن والاكتئاب وتصدير الطاقة السلبية للناس ليس هدفًا محمودًا، بل هو أمر مرفوض في الإسلام.
خالد الجندي متعجباً: ليه بتيجي في ربنا وعاوزين نقول رأينا؟ خالد الجندى: تمييع الاعتقاد الدينى هدفه بيع الوطن والأسرةوأوضح الشيخ خالد الجندي، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الخميس: "الحزن ليس من الأمور المحمودة، وقد اعتبره الإمام ابن القيم -رحمه الله- غضبًا من الله، حيث علق على كلام الإمام الهروي، الذي كان يعتبر الحزن من المنازل التي يجب أن يسلكها العابد للوصول إلى الله، ورفض هذا الرأي قائلاً: الحزن لا يجب أن يكون هدفًا أو وسيلة".
وأضاف الجندي: "الحزن يعوق الإنسان ويثبطه، وبالتالي فهو ليس طريقًا للوصول إلى الله، بل هو أمر يعيق الفرح الداخلي والسلام النفسي، النعمة التي يحمد عليها أهل الجنة في القرآن الكريم هي نعمة التخلص من الحزن، كما جاء في قوله تعالى: «الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن»، وحتى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان يستعيذ من الحزن، فعن عائشة رضي الله عنها قالت: «كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: أعوذ بك من الهم والحزن»، إذاً، الحزن ليس من درجات الوصول إلى الله، بل هو أمر يجب تجنبه".
وأوضح أن القرآن الكريم في العديد من المواضع ذكر أن المؤمنين لن يصيبهم الحزن، بل هم في حالة من الطمأنينة والسكينة، كما في قوله تعالى: «لا خوف عليهم ولا هم يحزنون».