تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال بيني جانتس، عضو الكنيست الاسرائيلي، إنه كان يجب نقل عملياتنا العسكرية إلى الحدود الشمالية في مارس الماضي كما اقترحنا وندفع ثمنا باهظا للغاية بسبب تردد نتنياهو.

واوضح بيني جانتس، في تصريحات نقلتها فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الأربعاء، ان نتنياهو رفض عودة سكان الشمال إلى بيوتهم حتى سبتمبر المقبل كجزء من أهداف الحرب.

    

وتابع بيني جانتس انه حان الوقت لتشكيل حكومة جديدة يمكنها حسم المعركة وتحقيق الانتصار الحقيقي.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: نتنياهو إسرائيل العسكرية الكنيست الإسرائيلي القاهرة الاخبارية

إقرأ أيضاً:

غزيّون يروون للجزيرة مآسيهم مع النزوح المتكرر

لم يعد بإمكان معظم سكان قطاع غزة إحصاء المرات التي نزحوا فيها، فقد وصل نزوح كثير منهم إلى 10 مرات، وفي كل مرة يعيشون هول الصدمة والخوف ويجهلون المكان الذي ينزحون إليه.

وتقدر الأمم المتحدة أن 9 من كل 10 أشخاص في قطاع غزة نزحوا لمرة واحدة على الأقل، منذ بدء الحرب الإسرائيلية، مقدرة عددهم بنحو مليون و900 ألف شخص.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2فلسطينيون يجمعون الخردة لبيعها وتوفير الغذاء لأهاليهمlist 2 of 2احتجاجات تطالب بوقف الحرب على غزة خلال زيارة نتنياهو للولايات المتحدةend of list

وعبّر غزيون نازحون لقناة الجزيرة عن معاناتهم الشديدة مع النزوح المستمر من بيوتهم وقراهم إلى أماكن زعم الاحتلال أنها آمنة، لكنه قام بقصفها بطائراته ومدفعيته، مما خلف سقوط العديد من الشهداء والجرحى.

وهو يمشي رفقة آخرين في الشوارع وحاملا طفلا وأمتعة، يقول أحد الغزيين "نزحنا 10 مرات، وفي كل مرة معاناة.. لا نعلم إلى أين نذهب.. لا منطقة آمنة في غزة".

وتضيف إحدى السيدات أنهم تركوا بيوتهم بعد أن جاءتهم أوامر الإخلاء دون أن يجلبوا معهم حاجياتهم، وقالت "كل يوم نازحين، لم يتركوا لنا لا بيوت ولا أملاك..".

وبنفس الحسرة تكلمت سيدة أخرى كانت ضمن النازحين، وقالت إنهم شاهدوا مجازر ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي، وإنهم كانوا ينوون البقاء في بيوتهم، وعندما تعرض بيت أولاد عم زوجها للقصف وشاهدوا دمهم وأرجلهم متقطعة لم يتحملوا ونزحوا.

وأضافت السيدة التي كانت تسير وسط الجموع وهي محملة بأغراض، ومظاهر التعب والإرهاق بادية عليها أنهم ينزحون للمرة الرابعة، وقالت "نحن لا نخاف الموت ولكن المناظر التي نراها توجع القلب".

ومن جهتها، قالت فتاة غزية إنهم ينزحون للمرة السابعة، المرة الأولى كانت لرفح جنوبي قطاع غزة، وذهبوا إلى المواصي التي زعم الاحتلال أنها منطقة آمنة، لكنها ليست كذلك.

وصرخت سيدة أخرى "لا مكان آمن في غزة، ومن يقول غير ذلك فهو يضحك علينا"، ونفس الكلام أشار إليه نازح آخر، إذ قال "نزحت 9 مرات حتى أصبحت أتمنى لو لم أنزح.. لا مكان آمن، لا في شمال القطاع ولا في جنوبه".

وبدورهم، عبر الأطفال عن معاناتهم مع النزوح المستمر، وهو ما صرحت به طفلة بقولها "نزحنا لكثير من الأماكن وتعبنا من النزوح، جئنا إلى المواصي فقصفونا".

كما قالت فتاة أخرى إنهم كانوا قبل الحرب يسكنون في شقة واحدة والأقارب يتزاورون بينهم، لكنهم بعد الحرب تشتتوا وصار كل واحد لا يعرف شيئا عن الآخر.

مقالات مشابهة

  • معهد الفلك: المولد النبوي الشريف 15 سبتمبر المقبل
  • الجزيرة ترصد معاناة سكان من شمال غزة يعيشون فوق أنقاض بيوتهم
  • نقيب الفلاحين يتوقع انخفاض أسعار الأرز اعتبارا من سبتمبر المقبل
  • من على الحدود مع لبنان... قائد عسكريّ إسرائيليّ يُهدّد: هجومنا سيكون حاسماً
  • الفاف تكشف موعد التربص المقبل للمنتخب الوطني
  • أبرز الأغاني المنتظرة من نجوم التسعينيات بمهرجان العلمين الجديدة.. عودة «شريط الكاسيت»
  • نتنياهو أمام الكونغرس: إسرائيل لا تسعى إلى تهجير سكان غزة
  • نتنياهو : 7 أكتوبر يشبه 11 من سبتمبر مضاعفا عشرين مرة
  • أعمال المنتدى الدولي للاتصال الحكومي 13 تنطلق سبتمبر المقبل تحت شعار "حكومات مرنة .. اتصال مبتكر"
  • غزيّون يروون للجزيرة مآسيهم مع النزوح المتكرر