مصطفى كامل يستعد لطرح أولى أغاني ألبومه بعنوان "العيب عليا"
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
يستعد الفنان مصطفى كامل خلال أيام لطرح أولى أغانى ألبومه الجديد والتي تحمل إسم "العيب عليا" من كلماته وألحانه وتوزيع وميكس كوليبكس وماستر أمير محروس وجيتارات أحمد حسين وتسجيل صوت أحمد جودة وتصوير مهاب .
ويراهن الفنان مصطفى كامل على ألبومه الجديد الذى يشمل عدد من الأغانى الذى يطرحها على طريقة السينجل كل فترة، ويحمل عدد من المفاجئات .
وكانت آخر ألبومات مصطفى كامل حمل إسم "وجع قلبى" وتضمن عدد من الأغانى التي حققت تجاح كبير منها "إتعلمت من الليالى" من كلماته وألحانه وتوزيع باسم منير ميكس وماستر احمد جودة، وأغنية "اسكت" من كلماته وألحانه وتوزيع تامر صقر، وأغنية "حلوة حياتى" من كلماته وألحانه وتوزيع باسم منير، وأغنية "وجع قلبي" وهي من كلماته وألحانه وتوزيع تامر صقر ووتريات فارس صقر وهندسة صوت أحمد جودة، وبمجرد طرحهم تصدروا التريند وقتها، حيث قدمه بشكل جديد لجمهوره، ونال إشادات كثيرة عليه من الجمهور ومنها بالتوفيق يانجم واستمر يافنان
يذكر أن ألبوم "وجع قلبى" الذى يضم 8 أغنيات متنوعة كلها من كلماته ما عدا أغنية واحدة كتبها الشاعر هشام عبد الحليم، والألحان مصطفى كامل وحسن سراج وتيتو، والتوزيع باسم منير ومحسن السيد وتامر صقر وأحمد باريتون وحسن سراج وأغنية شعبية من توزيع إسلام ساسو.
كاظم الساهر وائل كفوري أصالة.. أبرز العائدين إلى مهرجان قرطاج 58 اجمالي مشاهدات أغنية جامدين جامدين في يومها الخامس جولة المملكة 2024| عبد المجيد عبد الله في الرياض.. غدًا نانسي عجرم| تزايد سريع في مشاهدات كليب "من نظرة" على يوتيوب للمرة الأولى| حمزة نمرة على مسرح قرطاج الأثري بعد 6 سنوات| كاظم الساهر يعود لمسرح قرطاج.. الموعد والمكان عمر الرحباني وياسمينا زيتون يروجان للسياحة اللبنانية في كليب مشوار رايحين مشوار القائمة الغنائية لمهرجان قرطاج الدولي 58| مطربون بناء على رغبة الجمهور وعروض عالمية للمرة الأولى الموسيقار نادر عباسي في ضيافة إسعاد يونس في فعاليات العلمين 2024 بعد 10 أيام.. انطلاق مهرجان إهدنيات من لبنان بين عروض مسرحية وغنائية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنان مصطفى كامل مصطفى كامل العيب عليا ألبومه الجديد مصطفى کامل
إقرأ أيضاً:
طلبة الدبلوم يشتكون من صعوبة اختبار الكيمياء وتوزيع الدرجات
اشتكى طلبة الدبلوم العام في آخر اختبارات الفصل الدراسي الأول للدور الأول للعام الدراسي 2025/2024 من صعوبة اختبار مادة الكيمياء، مشيرين إلى أنه جاء فوق قدرات الطالب المتميز والطالب المتوسط، واشتمل على أسئلة معقدة في 14 ورقة، ولمدة ثلاث ساعات كانت غير كافية.
وقالت الطالبة أروى بنت راشد الغافرية: "بعد صدمة الفيزياء، جاء اختبار مادة الكيمياء في منتهى الصعوبة، ويحتاج وقتًا أطول في التفكير، كما تضمن أفكارًا صعبة وتعجيزية، ونأمل مراعاتنا أثناء التصحيح".
وشاركتها الرأي الطالبة خديجة بنت محمود النعمانية، قائلة: "واجهتني صعوبة في الوحدة الأخيرة من الاختبار، ورغم استعدادي الجيد للمادة، إلا أن وجود بعض المسائل الصعبة جعلني مرتبكة؛ لأنها تتضمن درجات عالية، ناهيك عن بعض الأسئلة الغامضة وغير المباشرة".
وقال الطالب هيثم بن علي الحارثي: "الاختبار تضمن 14 ورقة، وأصعب الأسئلة كانت في الوحدة الأولى التي تناولت المحاليل المنظمة، وعليها تسع درجات، والوحدة الأخيرة التي جاءت حول المشتقات الهيدروكربونية، وكانت غالبية الأسئلة مقالية وصعبة جدًا، كما كان توزيع الدرجات غير منصف".
ويرى الطالب فيصل بن خالد الخروصي أن الاختبار كان متوسطًا، وتتفاوت فيه درجات الصعوبة في الوحدة الأولى والرابعة، وبعض الأسئلة تحتاج إلى توضيح ووقت طويل للحل.
وقال الطالب سالم بن إبراهيم السلطاني: "بعض الاختبارات تكاد تكون وكأنها تحدٍّ بدلًا من أن تكون وسيلة عادلة لقياس الفهم، فالطالب يقضي الليل والنهار في المذاكرة، ولا يرى النوم، وكل همه أن يحقق حلمه، إلا أنه يصطدم بهكذا صعوبة في الاختبار، فبالرغم من متابعتي واهتمامي بحل المسائل الموجودة في الكتاب والمنهج، إلا أنني أتفاجأ بكمية من التعقيد في أسئلة الاختبار".
ويرى الطالب جاسم بن محمد العامري أن الاختبار كان بمثابة تحدٍّ وإعجاز، وكنا نأمل أن يكون الاختبار جبرًا لقلوبنا، ولكن للأسف ما وجدناه في كمية الأسئلة وغموضها أصابنا بالصدمة.
وقالت الطالبة أسيل البلوشية: "الاختبار جاء خارجًا عن المألوف، فالأسئلة جاءت صعبة بالرغم من سهولة المنهج، وجاءت في 14 ورقة، ولم تكن المدة كافية بسبب الأسئلة التعجيزية، وكل سؤال يتطلب فكرة، كما أن توزيع الدرجات لم يكن موفقًا، فالأسئلة الصعبة توزعت درجاتها بين 5 و6 درجات، ولا يستطيع الطالب ضمانها لصعوبة الأفكار فيها، بينما الأسئلة السهلة عليها درجة واحدة".
وأفادت ريتاج بنت بلعرب اليحائية: "استنزفت كل طاقاتي لتعويض درجاتي بعد اختبار الفيزياء، إلا أنني تفاجأت من صعوبة اختبار الكيمياء، وخصوصًا الأسئلة المقالية التي اشتملت على معادلات وتركيز كبير لمعرفة الإجابة الدقيقة، بالإضافة إلى تصنيف الدرجات غير الموفق".