حزب الاتحاد: الإفراج عن ٣٣ من المحبوسين احتياطيًا يعزز الثقة بين أطراف العملية السياسية
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
أشاد رضا صقر رئيس حزب الاتحاد بإخلاء سبيل 33 من المحبوسين احتياطيا مؤكد أنها خطوة مهمة في إطار جهود الدولة لفتح المجال العامة وتعزيز الثقة بين أطراف العملية السياسية وشركاء الوطن.
أخبار متعلقة
الحوار الوطنى يقترح 3 أنظمة لانتخابات «النواب والشيوخ»
نائبة تطالب بإغلاق بابا القبول في 6 كليات منها الهندسة والصيدلة والإعلام
ولفت حزب الاتحاد- في بيان اليوم- إلى أن قرار الإفراج يأتي استكمالا لسلة الإفراجات المتتالية التي كانت قد بدأتها الدولة المصرية الفترة الأخيرة، والتي تعبر عن نيتها الصادقة لإحداث انفراجة سياسية حقيقية.
وأكد أن مثل تلك القرارات تمثل أيضا دفعة للحوار الوطني الذي خلق مساحات مشتركة بين القوى السياسية، كما أنها فرصة لتحقيق التوافق الوطني بين أبناء الوطن.
حزب الاتحاد رضا صقر العفو الرئاسيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين حزب الاتحاد العفو الرئاسي زي النهاردة حزب الاتحاد
إقرأ أيضاً:
اللقاء الوطني للهيئات الزراعية: مشهد عرس الانتصار لن يتوقف قبل تحرير كامل ترابنا
بارك "اللقاء الوطني للهيئات الزراعية" في بيان، لـ"المقاومة وجمهورها بالعودة الميمونة لابناء الجنوب الى بيوتهم وقراهم التي تنتصب قلاعا في وجه المحتل الصهيوني ومنائر على طريق الحرية والكرامة والاستقلال الحقيقي".
واعلن اللقاء الوطني "ان مشهد زحف المواطنين العائدين لعناق ترابهم المقدس يرمز الى انتصار مهيب لم يسبق له مثيل في التاريخ في حين يشهد الكيان الصهيوني اشنع هزيمة تتمثل في خوف المستعمرين الصهاينة من العودة الى مستعمراتهم كما يبشر بانكفاء المخططات الصهيونية ودفنها تحت اقدام المقاومين الشرفاء".
واذ توجه "اللقاء" بالتحية الى "ابناء الجنوب والى جمهور المقاومة مكبرا تضحياتهم التي كرست معادلة الجيش والشعب والمقاومة ، والتي تكمن فيها وحدها المقومات والمفاهيم الوطنية للاستراتيحية الدفاعية المطلوبة"، دعا كل من في لبنان الى "مواكبة هذا الانتصار وهذه العودة وزيارة اهلهم في القرى الحدودية ومشاركتهم فرحة الانتصار والتاكيد على ان استهداف العصابة الصهيونية لم يكن للجنوب والبقاع فقط بل لجميع الشعب اللبناني ويجب ان يقاوم هذا الاعتداء بالمزيد من الوحدة الوطنية وتوجيه البوصلة نحو مقاومة العدو الصهيوني المصيري" .
وختم :"اما مشهد عرس الانتصار فلن يتوقف قبل تحرير كامل ترابنا السليب واعادة مزارع شبعا والغجر الى حضن الوطن وحتى تحرير المسجد الاقصى والقدس الشريف بايدي المقاومين الشرفاء وحتى عودة السلام والامان الى جميع ارجاء الوطن الحبيب".