كيف تنجح في الامتحانات طريقة مجربة ومؤكدة 100؟
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
هناك عدة نصائح مهمة لكيفية النجاح في الامتحانات، مع انطلاق امتحانات الثانوية العامة، حيث يرتفع منسوب التوتر والخوف من الاختبارات بين الطلاب وأولياء الأمور.
وبينما ينجح بعض الطلاب في إدارة القلق من الامتحانات، يقع أخرون في هذا التوتر، ويصل بهم الحال إلى الإغماءات والسقوط والوفاة داخل اللجان.
هناك عدة نصاح لاجتياز أي امتحان والتغلب على التوتر:
1.المراجعة المستمرة والمنتظمة:
- قم بمراجعة المادة الدراسية بشكل مستمر منذ بداية الفصل الدراسي، ولا تأخر المراجعة إلى الأيام الأخيرة.
- قسّم المادة إلى أجزاء صغيرة وراجعها بشكل متكرر.
- حاول فهم المادة الدراسية بدلًا من الحفظ الآلي.
- ضع جدول زمني للمراجعة والاستذكار.
- قسّم وقتك بين المواد الدراسية بشكل متوازن.
- اجعل لنفسك فترات راحة منتظمة أثناء المذاكرة.
- تناول وجبات صحية ومتوازنة.
- مارس التمارين الرياضية بانتظام للحفاظ على الطاقة والتركيز.
- نم بشكل كاف لتكون مستعدًا للامتحان.
- حاول تجنب القلق والتوتر قدر الإمكان.
- مارس تقنيات الاسترخاء كالتنفس العميق أو التأمل.
- ركز على الإجابة بدلًا من التركيز على النتيجة.
- قم بمراجعة شاملة للمادة قبل الامتحان مباشرةً.
- حاول الإجابة على نماذج امتحانية سابقة.
- كن مستعدًا لأي سؤال محتمل.
التطبيق المستمر لهذه النصائح سيساعدك على النجاح في الامتحانات بإذن الله.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: امتحانات الثانوية العامة إجابات امتحانات الثانوية العامة إجازة امتحانات الثانوية العامة أدعية إمتحانات الثانوية العامة أرقام جلوس امتحانات الثانوية العامة أرقام جلوس امتحانات الثانوية العامة 2024
إقرأ أيضاً:
كيف ينعكس التوتر في الشرق الأوسط على الولايات المتحدة مع اقتراب الانتخابات؟
تترقب أسواق النفط العالمية ما قد ينتج عن الرد الإسرائيلي على إيران، إذ قد تصبح المنشآت النفطية في كلا البلدين هدفا لكل منهما، وسط تساؤلات بكيفية انعكاسات ذلك على الولايات المتحدة بالتزامن مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية.
ورغم أن إمدادات النفط الإيراني لا تشكل سوى 3 في المئة من النفط العالمي، إلا أن تأثير ضربها قد تتجاوز المنطقة، وتضع الاقتصاد العالمي تحت أعباء ارتفاعات في الأسعار تطال كل شيء.
هذه الأعباء قد يكون لها تأثيرات اقتصادية على الدول، ولكن على الداخل الأميركي قد تشكل عبئا ثقيلا خاصة وأنها تترافق مع عام الانتخابات الرئاسية، ويترافق ذلك مع حض الرئيس الأميركي، جو بايدن، إسرائيل على عدم استهداف منشآت نفطية الإيرانية، في تصريحات أدلى بها يوم الجمعة.
"العالم كله سيعاني"رئيس معهد السياسة العالمية، باولو فون شيراك في واشنطن قال: "إذا استهدفت إسرائيل المنشآت الإيرانية للنفط، من الأفضل أن تكون ضربة كبيرة جدا، لحرمان طهران من الحصول على إيرادات من بيع الخام" واستدرك أن "العالم كله سيعاني" من تأثيرات الضربة.
وأضاف في حديث لبرنامج "الحرة الليلة" أن "إيران ليست السوق النفطية الوحيدة للعالم، وهناك مخزونات نفطية أخرى خاصة في السعودية"، متسائلا "ماذا لو ردت إيران واستهدفت المنشآت النفطية السعودية؟ وفي هذه الحالة "لا ندري إلى أين ستتجه الأمور".
وقفزت أسعار النفط الجمعة وحققت أكبر مكاسب أسبوعية في أكثر من عام وسط مخاطر متزايدة من نشوب حرب بالشرق الأوسط.
وزادت العقود الآجلة لخام برنت 43 سنتا أو 0.6 في المئة إلى 78.05 دولار للبرميل عند التسوية، كما ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس 67 سنتا، أو 0.9 في المئة إلى 74.38 دولار للبرميل.
السوداني يوصي الاحمر العراقي بضرورة التقيد بالتوجيهات