ميتا تقرر حذف أي منشور يتضمن كلمة صهيوني
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
ميتا تقرر حذف أي منشور يتضمن كلمة صهيوني.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي اسرائيل انستغرام فيسبوك ميتا الصهيونية
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو: مقتل حاخام صهيوني في الإمارات
أعلنت سلطات العدو الصهيوني رسميا، اليوم الأحد، العثور على جثة الحاخام تسفي كوغان المفقود منذ يوم الخميس في الإمارات.
أعلن مكتب “رئيس الوزراء” كيان العدو الصهيوني، و”الخارجية الإسرائيلية” رسميا العثور على جثة مبعوث منظمة “حباد” اليهودية “تسفي كوغان” في الإمارات.
وكالعادة، زعم مكتب نتنياهو أن مقتل الحاخام “تسفي كوغان” هو حادث أمني معادٍ للسامية، وسنتحرك بكل الوسائل للوصول إلى منفذي الحادث، حد وصفه.
من جهته، قال عضو “الكنيست” في كيان العدو أفيغدور ليبرمان: قُتل الحاخام تسفي كوغان وهو مبعوث “حباد” الذي عمل على نشر اليهودية وحب “إسرائيل” بشكل كبير في الإمارات، وفقا لتعبيره.
وكانت صحيفة “يديعوت أحرونوت” ذكرت، أمس السبت، أن سيارة الخاحام كوچان وُجدت متروكة في مدينة تقع على بعد ساعة ونصف من دبي.
وحركة “حباد” هي حركة يهودية أرثوذكسية، وهي أكبر منظمة يهودية في العالم، والمقر الرسمي لها في بروكلين بنيويورك، وقد أسسها الحاخام شنيور ملادي عام 1788 ، وقد نشأت الحركة في بيلاروسيا، ثم انتقلت إلى لاتفيا، ثم بولندا، ثم الولايات المتحدة الأميركية، عام 1940.
وينتمي كوغان إلى منظمة “حاباد” أو “شاباد” اليهودية، والتي برزت خلال العدوان الصهيونية على قطاع غزة، وهو ويحمل الجنسية المولدوفية إلى جانب “الإسرائيلية”.
وفي يوليو ظهر علم “حاباد” باللون الأصفر على إحدى دبابات صهيونية، التي دمرها مقاتل من كتائب القسام، بواسطة عبوة ناسفة في تل السلطان برفح.
وترفع هذا العلم منظمة حاباد أو “حاباد لوبافيتش”، وهي من أشهر المنظمات اليهودية الأرثوذكسية الحسيدية، حول العالم، والتي تمتلك علاقات واسعة على مستوى السياسيين، وتنفتح على العلمانيين لتحقيق أهدافها.
والحسيديون هم اليهود المتدينون الغربيون، القادمون من دول أوروبا الشرقية، ونسبة انفتاحهم أكبر من الحريديم، وهم اليهود الشرقيون والذين يبقون منغلقين على أنفسهم، وخاصة على الخدمة العسكرية في قوات العدو، والتي حرموها مؤخرا.