مارسيلو بييلسا: رقابة دياز مفتاح فوز أوروجواي على كولومبيا
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
شدد الأرجنتيني مارسيلو بييلسا، المدير الفني لمنتخب أوروجواي، على صعوبة لقاء فريقه أمام كولومبيا في بطولة كوبا أمريكا 2024، مؤكدا أن مفتاح فوز فريقه في المباراة يعتمد على إيقاف لويس دياز.
مارسيلو بييلسا: رقابة دياز مفتاح فوز أوروجواي على كولومبياوقال بييلسا في المؤتمر الصحفي عشية مواجهة كولومبيا: "إنه فريق يعمل معا منذ فترة، وهذا يتيح لهم الحصول على بداية جيدة في اللقاء معنا".
وأضاف المدرب المخضرم: "لدينا لاعبون رائعون وهم يمتلكون لاعبين جيدين للغاية أيضا. كلا الفريقين سوف يتأقلمان مع أجواء المباراة".
نجم منتخب مصر: الزمالك أفاد الأهلي بهذا القرار الونش: الزمالك تأثر سلبيًا لهذا السبب.. والصفقات الجديدة ساعدت في حصد الكونفدراليةوأكد بييلسا ضرورة فرض رقابة لصيقة على لويس دياز، نجم منتخب كولومبيا، حيث قال: "إذا دافعنا بمسافة 40 مترا خلفنا، فسوف يلعق دياز شفتيه. لكن إذا دافعنا خلال المباراة بأكملها أمام منطقة وسط ملعبنا، فهو يحب ذلك أيضا".
وواصل مدرب أوروجواي حديثه عن دياز، حيث قال: "في المباريات تتخيله وهو يهاجم ويمنع الخصم من الهجوم أيضا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أوروجواي كولومبيا كوبا أمريكا كوبا اميركا
إقرأ أيضاً:
نمط الحياة الصحي مفتاح الوقاية من الأمراض المزمنة
أكد خبراء مشاركون في «تخطي حدود العمر: علوم واستراتيجيات الحياة الصحية المديدة» ضمن أسبوع أبوظبي العالمي للرعاية الصحية، أن الاكتشاف المبكر لأمراض مثل الزهايمر وسرطان الثدي، يُسهم في فهم أعمق لآليات تطورها وتأثيرها على المدى البعيد، وأن 80% من أمراض القلب و90% من حالات السكري يمكن الوقاية منها من خلال تبني نمط حياة صحي.
وأشارت كل من الدكتورة نيكول سيروتين، الرئيس التنفيذي لمعهد الحياة الصحية في أبوظبي، وتوني تيرزيس، نائب الرئيس المساعد للشؤون الطبية لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا، إلى جهود دائرة الصحة في أبوظبي بالتعاون مع معهد الحياة الصحية والجمعية العالمية لطب طول العمر الصحي، في تطوير نماذج رعاية قابلة للتطبيق على نطاق واسع، تشمل تجارب سريرية واقعية تستند إلى بيانات محلية.
كما شدد المشاركون على أهمية تسريع نقل الابتكارات الطبية من المختبرات إلى المرضى، مشيدين بتجربة الإمارات في تسهيل الوصول العادل للعلاجات، حيث تم تقليص مدة المرحلة الثالثة من التجارب السريرية من 12 إلى 6 سنوات، مما يسرّع وصول الأدوية الحديثة إلى المستفيدين.
ولفت المتحدثون إلى أهمية توفر مؤشرات حيوية دقيقة، والحاجة إلى أطباء متمرسين قادرين على تطبيق هذه الابتكارات، مع التشديد على ضرورة الاستثمار في تدريب الكوادر الطبية، خاصة في تخصصات طب الأسرة والباطنة.
وأكد الخبراء أهمية إدراك الحكومات لقيمة طب طول العمر الوقائي، مشيدين بتجربة أبوظبي ودول الخليج في تبني هذه الرؤية ودمجها ضمن السياسات الصحية الوطنية.
وأشاروا إلى أن التركيز على الوقاية وتبني أنماط حياة صحية يمكن أن يسهم بشكل كبير في خفض معدلات الإصابة بالأمراض المزمنة، بل وقد يطيل متوسط عمر الإنسان بما يصل إلى 25 عاماً.
وأكد المشاركون أن الوقاية باتت تمثل مجالاً واعداً يشهد نمواً متسارعاً، في ظل التحول من نموذج الرعاية القائم على «الاستجابة للأمراض» إلى نهج يركز على تعزيز الصحة والوقاية.