صدمة جديدة في الزمالك بسبب قرار «فيفا» في أزمة خالد بو طيب | عاجل
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
فاجأ الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، مجلس إدارة نادي الزمالك، بقرار صادم خلال الساعات الماضية، بشأن قضية المغربي خالد بوطيب، الذي توصل لحل أزمته مع مسؤولي القلعة البيضاء منذ أيام، بشأن مستحقاته، التي كانت تمنع «الأبيض» من الحصول على رخصة الأندية للمشاركة القارية.
وفي بيان رسمي، أوضح «فيفا» أن القضية لا تزال سارية، وتمنع الزمالك من القيد لـ3 فترات، مثلما جرى الإعلان عن ذلك من قبل.
وأشار «فيفا» إلى أن قضية الزمالك مع خالد بوطيب لم يحدث بها أي جديد بالنسبة له، وحالها كما هو حتى الآن، ولم يجر رفعها عن «الأبيض» حتى وقتنا الحالي، كما أن النادي يواجه قضايا تمنعه من القيد كحال 6 أندية مصرية أخرى.
ولفت الاتحاد الدولي لكرة القدم، إلى أنه جرى منع نادي الزمالك من القيد لمدة 3 فترات، بسبب قضايا خالد بوطيب وروي أجواش، مساعد جوسفالدو فيريرا، المدير الفني البرتغالي الأسبق لـ«الأبيض»، كما أن عليه قضيتين آخرتين لم يجر حسمهما بعد.
قضايا الفرق المصرية في فيفاومن خلال البيان الرسمي، كشف «فيفا» عن التحديث الأسبوعي الجديد لقائمة الفرق الممنوعة من القيد، وتسجيل لاعبين جدد على مستوى فرق العالم، من بينها الأندية المصرية، بسبب عقوبات من جانب الاتحاد الدولي، مشيرا إلى أن هناك 17 قضية ضد 7 فرق من مصر، هي: الزمالك (4 قضايا)، ومصر للمقاصة (5 قضايا)، وإيسترن كومباني (4 قضايا)، وحرس الحدود (قضية واحدة)، والمصري البورسعيدي (قضية واحدة)، ونجوم المستقبل (قضية)، ومودرن فيوتشر (قضية).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الزمالك خالد بوطیب من القید
إقرأ أيضاً:
أغرب قضايا محكمة الأسرة.. الموضوع بدأ بورم فى جسدها وانتهى بالسرطان وطلاقها
أبت السيدة التي طلقت غيابيا أن تتعرض للهزيمة من سرطان الثدى، وكذلك من انفصال زوجها وتخليه عنها، ووقفت قوية من أجل أبنائها، حاربت لتساندهم وعملت ليلا ونهارا حتي توفر لهم كل متطلباتها ولا تشعرهم بالنقص وتجعلهم يعيشوا في نفس المستوي الاجتماعي الذي اعتادوا عليه.
تلك واحدة من آلاف القصص التي تبدأ بسبب خلاف بسيط وتنتهي بتبادل الزوجين عشرات الدعاوي أمام محكمة الأسرة وأحيانا يترتب علي تلك المناوشات بين الزوج وزوجته -الانفصال-، وهو ما نرصده خلال سلسلة (أغرب قضايا محكمة الأسرة) .
وأكدت الزوجة: "كنت سعيدة مع زوجي، أعمل كثيرا ونسافر وأساعد أهله، لم أرفض لزوجي طلب يوما عشت برفقته 8 سنوات، ولم أتخيل أن تنتهي حياتي بكارثة بعد أن أهملت صحتي بسبب انشغالي بزوجي وحياته وعائلته، لأكتشف أن الكتلة التي كانت في جسدي وكنت أظنها كيس دهني هي -ورم خبيث- وبدأت رحلتي مع السرطان".
وتابعت: "زوجي في البداية كان مهتم ومع الوقت أصبح يتذمر، ليتركني في النهاية هربا من رحلتي مع المرض اللعين، وجلسات العلاج الكيميائى والآلام القاتلة والعلاج الإشعاعى، لتتراكم علي الضغوط من كل جانبي بعد طلاقي غيابيا على يديه، بخلاف مناعتى التي انهارت، ولكنني رفض الاستسلام من أجل أولادي، وثقتى بالله جعلتنى أقف على قدمى وأحارب المرض والخلافات الأسرية وأطالب بحقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج".
مشاركة