#سواليف

قال الخبير العسكري #اللواء_فايز_الدويري إن #مصابي_الحرب سيشكلون عبئا كبيرا على #جيش_الاحتلال، مؤكدا أن الأرقام المعلنة لا تمثل الأعداد الحقيقية للمصابين أو القتلى.

وتحدثت رئيسة قسم إعادة تأهيل الجنود في وزارة الدفاع الإسرائيلية أنه تم تقديم العلاج لـ9 آلاف و250 فردا منذ #الحرب في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وأن 37% منهم يعانون #اضطرابات_نفسية.

وقال الدويري إن مصطلح إعادة التأهيل بدأ مع اتفاقية “أوتاوا” وهو يشير إلى #الإصابات التي تقع بسبب الألغام، ويشمل حالات البتر أو الصدمات النفسية والعصبية، مشيرا إلى أن كلا النوعين يتطلب فترة ويمثل صاحبه عبئا على الجيش.

مقالات ذات صلة الأسير المحرر معزز عبيّات : “بن غفير” داس على جسدي داخل سجن عوفر 2024/07/10

وأوضح في مقابلة مع الجزيرة أن الحديث عن إعادة التأهيل يعني أن هذا العدد لا يمثل مجمل الإصابات التي وقعت في صفوف الاحتلال، مؤكدا أن بيانات الجيش الإسرائيلي تتعارض مع بعضها سواء فيما يتعلق بأعداد #الجرحى أو #القتلى.

وخلص إلى أن هذا الرقم “لا يغطي كل إصابات الحرب لأن الحديث عن الإصابات النفسية بدأ منذ أول الحملة البرية بينما الإصابات الجسدية غير معروفة ناهيك عن أعداد القتلى”.

وأشار إلى أن إعلان جيش الاحتلال عن إصابة 3 جنود فقط يوم الاثنين في حين يدور الحديث في الإعلام الإسرائيلي عن 4 عمليات أمنية مزعجة يعكس عدم مصداقية بيانات الجيش.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف اللواء فايز الدويري مصابي الحرب جيش الاحتلال الحرب اضطرابات نفسية الإصابات الجرحى القتلى

إقرأ أيضاً:

جيش الاحتلال يواصل إعادة الانتشار في جنوب لبنان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، اليوم الاثنين، إن الجيش مستمر في إعادة الانتشار بشكل تدريجي في مواقع بجنوب لبنان بهدف تمكين انتشار فعال للجيش اللبناني.

وأضاف المتحدث أن تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار «يتواصل حيث تتم عملية الانتشار بشكل تدريجي وفي بعض المناطق تتأجل وتحتاج إلى مزيد من الوقت وذلك لضمان عدم تمكين “حزب الله” من إعادة ترسيخ قوته ميدانياً».
وطالب الجيش الإسرائيلي سكان البلدات الواقعة في جنوب لبنان بالانتظار وعدم العودة إليها في الوقت الحالي.

ولقي 25 على الأقل حتفهم وأُصيب 124 آخرون عندما أطلقت القوات الإسرائيلية الرصاص في عدة مناطق بجنوب لبنان على سكان حاولوا العودة إلى بلداتهم أمس.
وقالت إسرائيل، الأسبوع الماضي، إن قواتها ستبقى في مناطق بجنوب لبنان لما بعد المهلة التي انتهت، أمس، بموجب اتفاق وقف إطلاق النار الذي جرى التوصل إليه في نوفمبر بين إسرائيل و«حزب الله»، ليُنهي حرباً استمرت 13 شهراً وتسببت في مقتل الآلاف ونزوح عشرات الآلاف.

ونص الاتفاق على انسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان وإبعاد «حزب الله» عن المنطقة مع انتشار الجيش اللبناني خلال 60 يوماً، وهي المهلة التي انتهت صباح اليوم. وأعلن البيت الأبيض في وقت متأخر، مساء أمس، تمديد وقف إطلاق النار حتى 18 فبراير المقبل.

مقالات مشابهة

  • أوكرانيا تكشف عدد قتلى وجرحى الجيش الروسي منذ بداية الحرب
  • غارة إسرائيلية ثانية على النبطية ترفع عدد الإصابات.. وجيش الاحتلال: استهدفنا حزب الله
  • رئيس أركان الجيش الإسرائيلي: حماس ستظلّ تشكّل تحديا لنا
  • جهود مُكثفة لإزالة آثار العدوان الإسرائيلي على غزة
  • غزة تستعد لاختبار إعادة الإعمار من وسط الأنقاض
  • انتصر الجيش قبل بداية الحرب عندما حصّن جنوده من اليأس والإحباط
  • جيش الاحتلال يواصل إعادة الانتشار في جنوب لبنان
  • تنسيق مصري – سوداني للمساهمة في «إعادة الإعمار» بعد الحرب
  • قوات ضخمة من الجيش والعمليات والمشتركة والدرع تبدأ تطهير شرق النيل
  • دراسة حديثة: الحرب الإسرائيلية تخفض متوسط العمر المتوقع في غزة إلى النصف خلال عام واحد