«لذيذ».. طريقة عمل «طاجن بامية باللحم» في المنزل
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
يعتبر طاجن البامية باللحم واحدا من أفضل الأطباق المتميزة على المائدة المصرية، ويعشقه الكبار والصغار نظرا لمذاقه اللذيذ.
وخلال السطور التالية، يستعرض موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره، طريقة عمل طاجن بامية باللحم، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
نصف كيلو لحم بتلو
نصف كيلو بامية
بصل
فلفل حار
4 فصوص ثوم.
كزبرة ناشفة
عصير ليمون
سمنة
2 كوب عصير طماطم.
2 ملعقة كبيرة صلصة طماطم
كزبرة خضراء للتزيين
4 كوب ماء
طريقة تحضير طاجن بامية باللحمشوحي قطع اللحم فى السمنة على النار، ثم ضيفى البصل و الفلفل الحار.
وبعدها ضيفى الثوم و الكزبرة الناشفة ثم الصلصة.
ثم ضيفى عصير الطماطم ثم البامية و الملح و الفلفل و كوب ماء.
واتركيه دقيقتين على النار.
ويفرغ المحتوى فى طاجن فرن.
ثم ضيفى له عصير الليمون.
وغطيه بالفويل.
ويسوى بالفرن على درجة حرارة 200
ثم قدميه مزيناً بالكزبرة الخضراء، وتقدم ساخنة مع الرز المطبوخ أو الخبز الساخن والزيتون أو المخللات.
اقرأ أيضاًطريقة عمل تتبيلة الدجاج المشوي.. المقادير وخطوات التحضير
بمكونات بسيطة وخطوات سهلة.. طريقة عمل الشاورما السورية في المنزل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طريقة عمل طاجن البامية باللحم طاجن البامية باللحمة بامية بامية باللحمة طريقة عمل طاجن البامية باللحمة طريقة عمل طاجن البامية طريقة عمل طاجن بامية طريقة عمل طاجن بامية باللحمة طاجن البامية طاجن بامية باللحمة طاجن بامية طاجن بامية باللحمة الضاني طريقة عمل طاجن بامية باللحمة الضاني
إقرأ أيضاً:
بطل في الثالثة من عمره.. طفل أمريكي ينقذ جدته رغم إصابتها
في موقف بطولي يعكس قوة الإرادة والشجاعة، تمكّن الطفل بريدجر بيبودي، البالغ من العمر 3 سنوات، من إنقاذ جدّته الكبرى بعد سقوطها المفاجئ، متغلبًا على خوفه الشديد من الظلام، في قصة إنسانية لاقت إشادة واسعة، في ولاية كولورادو الأمريكية.
واضطرّت عائلة بريدجر لمرافقة شقيقته إلى مستشفى الأطفال، حيث كانت تحتاج إلى تلقي العلاج، فقررت جدته الكبرى، شارون لويس، اصطحابه إلى المنزل لضمان راحته.
وعند وصولهما إلى المنزل، وأثناء محاولة الجدة إخراج مفاتيح الباب من جيبها عند مدخل الفناء، فقدت توازنها وسقطت بقوة، ليصطدم رأسها بزاوية درج إسمنتي حاد، ما أدى إلى إصابتها بجرح عميق في جبينها.
وقالت شارون إنها أدركت فور سقوطها أنها غير قادرة على النهوض بسبب شدة الألم والدوار الذي شعرت به، كما أن هاتفها كان لا يزال في السيارة، ما جعلها غير قادرة على طلب المساعدة بنفسها. في هذه اللحظة، أصبح بريدجر هو الأمل الوحيد لإنقاذها.
على الرغم من صغر سنه، وقف بريدجر أمام تحديين كبيرين: إنقاذ جدته رغم إصابتها، ومواجهة أكبر مخاوفه، وهو الظلام الدامس الذي كان يخشاه بشدّة. إلا أن شعوره بالمسؤولية تغلب على خوفه، وبدلاً من البكاء أو الارتباك، قرر التصرف بسرعة لإنقاذها.
وبحذر وثقة، اندفع بريدجر عبر الظلام نحو السيارة، حيث كان هاتف جدته موجودًا. استخدم مصابيح الشارع الخافتة ليستدل على مكانه، وعندما وصل إليه، لم يتردد في الاتصال بوالديه ليخبرهم بما حدث.
لم يكتفِ بذلك، بل عاد إلى جدته، محاولًا تهدئتها وإبقائها مستيقظة، حيث كان يخشى أن تفقد وعيها بسبب الإصابة. كان يردد لها: "لا تخافي يا جدتي، سأساعدك، لن أتركك وحدك!"
وخلال دقائق، وصلت العائلة إلى المنزل وقامت بنقل الجدة إلى المستشفى، حيث تلقت العلاج اللازم وتمت خياطة الجرح بسبع غرز. الأطباء أكدوا أن إصابتها كانت خطيرة، وأن سرعة استجابة بريدجر قد لعبت دورًا مهمًا في تجنب حدوث مضاعفات.
إلى ذلك، سلطت قناة "KUSA" الإخبارية الضوء على قصة بريدجر بعد الحادثة، حيث التقت المراسلة جانيل فينش، بالطفل وعائلته، ووصفت الموقف بأنه "دليل على أن البطولة لا تحتاج إلى سن معين، بل تحتاج إلى قلب شجاع".
كذلك، عبرّت الجدة شارون عن امتنانها العميق لحفيدها الصغير، قائلة: "لو لم يكن بريدجر معي في تلك الليلة، لا أعلم ماذا كان سيحدث. لقد أنقذ حياتي!".