دون زلات.. الرئيس الأمريكي يلقي خطابه في ذكرى تأسيس الناتو
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ألقى الرئيس الأمريكي جو بايدن، خطابه في حفل بمناسبة الذكرى الـ75 لتأسيس حلف شمال الأطلسي (ناتو) في واشنطن أمام العالم يوم الثلاثاء، دون أي زلات مع تلعثم طفيف فقط، وإن كان ذلك مع الاعتماد الوثيق على ملقن.
وتخيم الأسئلة المحيطة بلياقة بايدن العقلية للمنصب على قمة الناتو، مع احتدام السباق الرئاسي الأمريكي بين الرئيس وسلفه، دونالد ترامب، الناقد منذ فترة طويلة لحلف شمال الأطلسي.
وأعادت مناظرة تلفزيونية مباشرة قبل أسبوع ونصف الأسبوع إثارة المخاوف بما في ذلك في صفوف الحزب الديمقراطي الذي ينتمي إليه بايدن بشأن ما إذا كان ضعيفاً جداً ليقوده.
وكالعادة في مثل هذه الأحداث، قرأ بايدن الخطاب بأكمله من الموجه حتى عندما شكر الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ على قيادته ومنحه وسام الحرية الرئاسي، لم ينظر إليه مباشرة معظم الوقت، بل قرأ النص بدلاً من ذلك.
جاء الخطاب، الذي تلقى العديد من التصفيق، أكثر وضوحاً مما كان عليه في المناظرة التلفزيونية كما جرى تسليم الوسام دون أي عوائق.
ومع ذلك، قد يكون هناك تحدٍ أكثر صعوبة في المستقبل، وهو المؤتمر الصحافي في نهاية قمة الناتو غداً الخميس، حيث يتعين عليه الرد تلقائياً ودون مساعدة الملقن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي جو بايدن حلف شمال الأطلسي ناتو واشنطن
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي يبحث مع الرئيس الكيني الأوضاع في الكونغو الديمقراطية
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم السبت، أن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، بحث في اتصال هاتفي أجراه مع الرئيس الكيني وليام روتو، الصراع الدائر في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وأكدت الخارجية الأمريكية، وفقًا لما أوردته قناة «الحرة» الأمريكية، أن روبيو وروتو، شددا على ضرورة وقف إطلاق النار في المنطقة، مع التأكيد على أهمية الحلول الدبلوماسية لتسوية النزاع.
وكان مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، قد دعا في وقت سابق الجيش الرواندي إلى سحب جميع قواته من الكونغو الديمقراطية على الفور ودون شروط مسبقة.
اقرأ أيضاًمقتل 8 أشخاص في هجوم لميليشيات «كوديكو» شمال شرق الكونغو الديمقراطية
البنك الدولي يؤكد دعمه لرقمنة الخدمات العامة في الكونغو الديمقراطية
وزراء خارجية مجموعة السبع يدينون هجوم حركة 23 مارس في شرق الكونغو الديمقراطية