وصول 31 الف طن الومنيوم لميناء سفاجا
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة، 12 سفينة، وتم تداول 41000 طن بضائع عامة ومتنوعة و675 شاحنة بضائع و170 سيارة، وشملت حركة الواردات 33000 طن بضائع عامة ومتنوعة و356 شاحنة بضائع و139 سيارة بينما شملت حركة الصادرات 8000 طن بضائع عامة ومتنوعة و319 شاحنة بضائع و31 سيارة.
حيث يستعد ميناء سفاجاالبحري اليوم لاستقبال السفينة LUCKY HONG وعلى متنها 31 الف طن ألومنيوم قادمة من السعودية، و السفينة ALCUDIA EXPRESS و تغادر الميناء السفينتين MAYSA و امل واستقبل الميناء بالأمس العبارة امل وغادرت الميناء السفينة ALCUDIA EXPRESS ،
كما تم تداول 2400 طن بضائع عامةومتنوعة و228 شاحنةبضائع بميناء نويبع البحري من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) للسفينتين اور وايلة .
وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 2095 راكبا بموانيها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الالكترونيه ميناء سفاجا الومنيوم طن بضائع
إقرأ أيضاً:
وسط الخرطوم
أفاد مراسل قناة الحدث بأن المرتزقة المتواجدين في وسط الخرطوم قد أطبق عليهم الجيش من كل النواحي. هذه المنطقة محصورة من المقرن غربًا والقيادة شرقًا، ومن موقف جاكسون جنوبًا والنيل الأزرق شمالًا. منطقة تجارية بصورة عامة، تكاد تكون خالية من السكان، ذات بنايات عالية. سير الحرب فيها مختلف تمامًا عن أي منطقة ثانية، استفاد المرتزقة من تلك العمارات في نصب القناصة، إضافة لاستخدامهم المسيرات، صحيح حصار الجيش قطع الفزع والتموين، ولكن حصول المرتزقة على الأكل من السهولة بمكان؛ لأن جزيرة توتي مازالت عندهم. ووفقًا لمراسل الحدث فإن طبيعة الحرب في هذه المنطقة معقدة للغاية، فهي عبارة عن حرب مدن، وسبق وأن أشارت مواقع إخبارية بأن قوات المرتزقة في هذه المنطقة قوات نخبوية، فهي من خالص الرزيقات عامة والماهرية خاصة، وقد نالت هذه القوات دورات تدريبية متقدمة داخل وخارج السودان. وخلاصة الأمر ليعلم هؤلاء المرتزقة بأن الجيش مهما كانت العقبات كؤودة بالغ هدفه، صحيح ربما يتأخر التحرير لتعقيدات الميدان، ولكن شعار الجيش (صنعاء وإن طال السفر)، وسحق الدعامة من (أولاد المصارين البُيض) في هذه المنطقة، على أقل تقدير، سوف يشفي صدور شعوبٍ مقهورة، أذاقتها المرتزقة مرارات الذل والهوان، ويكسر ظهر حاقدٍ لم يرحم صغير ولم يوقر كبير في سائر حياته.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الخميس ٢٠٢٥/٣/١٣