مقتل جندي إسرائيلي وسط غزة.. وخسائر جيش الاحتلال تصل لـ681
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل رقيب أول، طال لاهات، البالغ من العمر21 عاماً من وحدة «الكوماندوز ماجلان من كفار سابا»، أمس، خلال المواجهات وسط قطاع غزة، وبمقتله يرتفع عدد قتلى إسرائيل منذ بدء الهجوم البري على الفصائل الفلسطينية، وحتى العمليات العسكرية على طول الحدود مع القطاع إلى 327 قتيلاً، وارتفع عدد قتلى جيش الاحتلال منذ 7 أكتوبر إلى 681 قتيلا، وذلك حسبما ذكرت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» الناطقة باللغة الإنجليزية.
وفي سياق متصل، أعلنت الفصائل الفلسطينية نجاحها في استهداف قوة من جيش الاحتلال متحصنة داخل أحد المنازل بقذيفة، وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح في محيط منطقة الصناعة في حي تل الهوى بمدينة غزة، كما تمكنت من استهداف قوة إسرائيلية أخرى محصنة داخل منزل أيضًا بقذيفة في محيط مسجد الهواشي بحي الشجاعية شرق مدينة غزة، فضلا عن تمكنها من قنص جندي إسرائيلي وإصابته مباشرة في منطقة الصناعة بحي تل الهوى غرب غزة، حسبما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال جيش الاحتلال إسرائيل قتلى جيش الاحتلال جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
أول رد إسرائيلي على تصريحات ماكرون حول اعتراف بلاده بالدولة الفلسطينية
علق وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، اليوم الأربعاء، على تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشأن اعتراف فرنسا بالدولة الفلسطينية المستقلة، وقال إن "الاعتراف الأحادي بدولة فلسطينية وهمية من أي دولة يعتبر مكافأة للإرهاب وتعزيزاً لحركة حماس".
اعتراف فرنسا بدولة فلسطينية مستقلة يونيو المقبل
وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن إمكانية اعتراف بلاده بالدولة الفلسطينية المستقلة بحلول يونيو المقبل، مؤكدًا أن هذا القرار سيكون جزءًا من التحرك الدولي المستمر للاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وأكد الرئيس الفرنسي في مقابلة مع قناة "فرانس 5" أنه يسعى للمضي قدمًا في هذا الاتجاه، مشيرًا إلى أن الخطوة لن تكون لأغراض سياسية أو لإرضاء أحد، بل لأن الاعتراف بالدولة الفلسطينية يمثل خطوة عادلة، وأن فرنسا ترغب في أن تكون جزءًا من عملية السلام.
وأشار ماكرون إلى أن المؤتمر المزمع عقده في يونيو المقبل حول إقامة الدولة الفلسطينية قد يشهد تطورات مهمة، بما في ذلك احتمال التوصل إلى اتفاق مع المملكة العربية السعودية، وهو ما قد يسهم في تعزيز الاعتراف المتبادل بالدولة الفلسطينية من قبل دول أخرى.
وأوضح ماكرون أن الوضع الإنساني في غزة لا يطاق وأن استئناف المساعدات والإفراج عن الرهائن ووقف إطلاق النار ضروري للغاية.
جاءت تصريحات ماكرون بعد زيارته لمدينة العريش بالقرب من حدود قطاع غزة، حيث التقى بعدد من الجرحى الفلسطينيين الذين أصيبوا في الحرب المستمرة على غزة منذ أكتوبر 2023، والذين يتلقون العلاج في مستشفيات مصر.